رونالدو يعرقل انطلاقة مانشستر يونايتد
آخر تحديث GMT 21:37:31
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

رونالدو يعرقل انطلاقة مانشستر يونايتد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رونالدو يعرقل انطلاقة مانشستر يونايتد

مانشستر يونايتد
لندن - المغرب اليوم

سجل إيريك تن هاج مدرب مانشستر يونايتد بداية محبطة لمسيرته في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بالخسارة 2-1 على أرضه أمام برايتون آند هوف ألبيون الأحد الماضي، بعدما سجل الألماني باسكال جروس مرتين.

وأدت تلك البداية إلى تلاشي آمال جماهير يونايتد في أن يكون الإعداد لهذا الموسم بمثابة نقطة تحول، حيث أخفق النادي في إبرام تعاقدات ضخمة، ولم يظهر الفريق بالشكل المطلوب في الجولة الافتتاحية للموسم وزاد من صعوبة الأمر وجود اللاعب البرتغالي المخضرم كرستيانو رونالدو.

وتابع مدرب أياكس السابق الأداء الذي كان من المألوف متابعته تحت قيادة المدربين السابقين رالف رانجنيك وأولي جونار سولشار في الموسم الماضي.وقال تن هاج إنه يدرك تماما حجم العمل الذي ينتظره مع يونايتد.

وأضاف: «كنت أدرك ذلك. لم تغير المباراة شيئا. إنها صعوبة المنصب. يجب أن نعمل بكل جدية ونحلل ما نفعله ونمضي قدما».

وتابع: «بكل تأكيد هذه انتكاسة وهذا أمر محبط. كنت أعرف من البداية أن الأمر لن يكون سهلا. منحنا المنافس فرصتين سهلتين وهذا غير جيد بخصوص التنظيم».

وقبل حتى بداية المباراة، ظهرت بعض الاحتجاجات الغاضبة المألوفة من المشجعين ضد عائلة جليزر الأمريكية المالكة للنادي.

وتكررت معاناة ثنائي وسط يونايتد المكون من سكوت ماكتوميناي وفريد أمام قوة فريق المدرب جراهام بوتر كما حدث سابقا أيضا.

وظهر يونايتد بشكل متواضع خلال الخسارة 4-صفر أمام برايتون في مايو (أيار) الماضي، ولم يكن بوسع المدافع ليساندرو مارتينيز ولاعب الوسط كريستيان إريكسن تغيير الكثير في ظهورهما الأول في الدوري بعد الانتقال إلى أصحاب الأرض.

وتقدم برايتون بعد نصف ساعة من البداية حيث مرر لياندرو تروسارد الكرة إلى داني ويلبيك، مهاجم يونايتد السابق، الذي أرسل كرة عرضية حولها جروس إلى هدف.وبعد تسع دقائق، أضاف جروس الهدف الثاني ليرفع رصيده إلى ستة أهداف أمام يونايتد بالتخصص، حيث أخفق ديفيد دي خيا حارس يونايتد في التعامل مع محاولة سولي مارش لترتد الكرة ويتابعها اللاعب الألماني بنجاح بتسديدة قوية داخل المرمى.

وأشرك تن هاج المهاجم كريستيانو رونالدو في الدقيقة 53، وقلص يونايتد الفارق في الدقيقة 68، حيث حدث ارتباك داخل منطقة الجزاء قبل أن يحاول أليكسيس ماك أليستر لاعب برايتون إبعاد الكرة لكنه سجل بطريق الخطأ في مرماه.

وصمد برايتون تحت ضغط يونايتد وحقق فوزه الثاني على التوالي أمام يونايتد لكنه الأول على الإطلاق في أولد ترافورد.

وقال بوتر مدرب برايتون: «قدم اللاعبون أداء رائعا، ونحن نستحق الفوز وفقا لما حدث خلال المباراة. هذا فوز تاريخي لنا، لذا هذا شيء نسعد من أجله».

أمام ذلك, يمكن القول أنه لن يكون صحيحا تماما إن كل شيء كان ورديا ومثاليا في مانشستر يونايتد قبل عام من الآن، لكن الفريق احتل المركز الثاني في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز في الموسم السابق، وتعاقد مع كل من جادون سانشو ورافيل فاران. وكانت الشكوك التي تثار حول قدرة المدير الفني النرويجي أولي غونار سولسكاير تعني أنه من الصعب أن يكون الفريق منافسا قويا على اللقب، لكن لم يكن أحد يتوقع على الإطلاق أن يتراجع الفريق إلى المركز السادس، بنقاط أقل بـ 16 نقطة كاملة عما جمعه في الموسم السابق.

بدأ مانشستر يونايتد الموسم الماضي بشكل جيد، حيث سحق ليدز يونايتد بخمسة أهداف مقابل هدف وحيد، ثم جمع أربع نقاط من مباراتين لعبهما خارج ملعبه أمام ساوثهامبتون وولفرهامبتون. وبدا هذا هو النمط المألوف، حيث كان مانشستر يونايتد يتألق أمام الأندية التي تلعب أمامه بطريقة هجومية وتترك مساحات واسعة في خط ظهرها بالشكل الذي يمكن لاعبي مانشستر يونايتد من شن هجمات مرتدة سريعة وخطيرة للغاية، لكن الفريق كان يجد صعوبات كبيرة في اختراق دفاعات الفرق التي تتكتل في الخلف.وبعد ذلك، وفي الأسبوع الأخير من فترة الانتقالات، ظهرت تقارير تشير إلى أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو على وشك الانتقال إلى مانشستر سيتي بعد انهيار علاقته بناديه يوفنتوس. عند هذه النقطة بدأت آلة مانشستر يونايتد في العمل بكل قوة، وقعت الأجيال المختلفة الممثلة في السير أليكس فيرغسون، وريو فرديناند، وبرونو فرنانديز، في خطأ واحد مروع - للتأكد من انتقال اللاعب إلى مانشستر يونايتد وليس مانشستر سيتي. في الحقيقة، لو كان مانشستر سيتي يفكر في عملية لزعزعة استقرار جاره وغريمه التقليدي الذي كان قد بدا وكأنه في طريقه للعودة إلى المنافسة مرة أخرى، فإنه لم يكن ليجد طريقة أفضل من هذه على الإطلاق. لعب مانشستر يونايتد بشكل سيئ للغاية أمام نيوكاسل الذي كان يعاني بشدة هو الآخر، لكن رونالدو سجل هدفين وقاد فريقه للفوز بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد، وكان هذا كافيا تماما لكي يتغنى الجميع بالنجم البرتغالي ويحتفلون بعودة الابن الضال، وهكذا انحرف مشروع الحنين إلى سولسكاير إلى مسار أكثر حنينا إلى الماضي، وهو الأمر الذي حجب الأنظار عن فوضى الحاضر! لقد كانت فلسفة سولسكاير تعتمد على التراجع للخلف وشن هجمات مرتدة سريعة، لكن وجود رونالدو كان يعني عدم وجود أي سرعة في خط الهجوم، وبالتالي انهارت الطريقة التي كان يلعب بها المدير الفني النرويجي، ولم يحقق مانشستر يونايتد الفوز إلا أربع مرات فقط من أصل 13 مباراة، ليقال سولسكاير من منصبه.من المستحيل، بالطبع، معرفة مدى اختلاف أداء وثقة اللاعبين لو لم يكن رونالدو موجوداً، لكن يمكن القول إنه لم ينسجم بشكل جيد مع غرفة خلع الملابس. صحيح أنه سجل الكثير من الأهداف - 18 هدفا في الدوري الإنجليزي الممتاز، أي أكثر بثمانية أهداف من أي لاعب آخر بالفريق – لكن مانشستر يونايتد ككل سجل 16 هدفا أقل من الموسم السابق. وعلى الرغم من أن أهداف رونالدو كانت غالبا ما تساعد الفريق على الخروج من بعض المواقف الصعبة، فمن الصحيح أيضا أن العديد من تلك المواقف الصعبة قد خلقها وجود رونالدو نفسه.

فهل كان من الممكن أن يستمر سولسكاير في قيادة الفريق لو لم ينضم رونالدو؟!.. بالنظر إلى أن مانشستر يونايتد كان يمكنه البناء على ما حدث من قبل، فربما كان من الممكن أن يتأهل الفريق إلى النسخة الحالية من دوري أبطال أوروبا، وبالتالي كان من الممكن أن يستمر سولسكاير في منصبه. لكن بدلاً من ذلك، كان رونالدو هو الذي استمر مع الفريق كرمز للنادي، الذي يبدو أنه قد فقد الثقة في قدرته على التخطيط للمستقبل، ولا يعرف فقط سوى النظر إلى الوراء.

لقد تغير الأمر بالنسبة للرعاة، وتغيرت الأفكار التي يحاول الفريق تطبيقها، لكن المشاكل الأساسية لا تزال قائمة. لا يزال مانشستر يونايتد مملوكة لعائلة غليزر الأمريكية، وهو ما يعني أن ما يفعله المدير الفني أهميته محدودة في ظل الفوضى العارمة التي يتسبب فيها مالكو النادي، وفي ظل وجود عدد هائل من المستشارين واتخاذ مجلس الإدارة لقرارات خاطئة مرارا وتكرارا.

ومن بين كل هذه القرارات الخاطئة كان القرار الأسوأ بالطبع هو إعادة رونالدو إلى «أولد ترافورد» ومنحه 26.8 مليون جنيه إسترليني سنويا، لقد قوض سولسكاير. وحتى رالف رانغنيك، الذي تم تعيينه كمدير فني للفريق بشكل غريب رغم أنه كان يعمل كمدير رياضي على مدار عقد من الزمان، لم يكن قادرا على التعامل معه. والآن، يتعين على إريك تن هاغ التعامل مع كل هذه التداعيات.

ونشر رونالدو رسالة على إنستغرام قبل مباراة مانشستر يونايتد الودية في نهاية الأسبوع الماضي ضد رايو فاليكانو قال فيها: «الأحد، الملك يلعب». لكنه لم يلعب سوى 45 دقيقة فقط، ثم رحل عن ملعب المباراة قبل وقت طويل من صافرة النهاية، وهو الأمر الذي وصفه تن هاغ بأنه «غير مقبول». وهذا جزء من مشكلة رونالدو، وهو أن رغبته في تحقيق الكمال نادرا ما تضع اعتبارا للمدير الفني أو لزملائه في الفريق أو لناديه.

إنه يريد أن يرحل عن مانشستر يونايتد ومصمم على إجبار النادي على التخلي عنه، لكن رونالدو يبلغ من العمر الآن 37 عاما والأندية التي تستطيع تحمل نفقاته لا ترغب في التعاقد معه. وبالتالي، يتعين على رونالدو أن يدرك أنه لم يعد كما كان في السابق، وأن تراجع لياقته البدنية وسرعته يتسبب في الكثير من المشاكل للمدير الفني لمانشستر يونايتد، سواء داخل الملعب أو خارجه.

ومن الواضح للجميع أن رونالدو لا يناسب الطريقة التي يلعب بها تن هاغ، وبالتالي ستكون الأمور صعبة للغاية في حال استمرار اللاعب البرتغالي. لكن في نفس الوقت، لو رحل رونالدو فإن خيارات مانشستر يونايتد في مركز المهاجم الصريح تتمثل في ماركوس راشفورد وأنطوني مارسيال، مع العلم بأن راشفورد لم يشارك في التشكيلة الأساسية لمانشستر يونايتد الموسم الماضي إلا 13 مرة فقط، كما خرج مارسيال معارا بعد المشاركة في مباراتين فقط.

لقد كانت بداية تن هاغ واعدة للغاية، حيث أعاد فرض الانضباط. وفي كل فترة من فترات الاستعداد للموسم الجديد خلال السنوات الأخيرة، كانت تخرج تقارير تشير إلى أن الفريق أصبح أفضل من أي وقت مضى ثم يظهر أن العكس هو الصحيح تماما، لكن هذه المرة يبدو أن هذا قد يكون صحيحا ولو بشكل جزئي على الأقل. يبدو قرار منع الطهاة الشخصيين في النادي رمزيا إلى حد كبير، لكنه يعيد تركيز حياة اللاعبين على النادي.

لكن مجلس الإدارة لم ينجح حتى الآن في تلبية مطالب تن هاغ بالتعاقد مع فرينكي دي يونغ، على الرغم من أنه يسعى بالفعل لإبرام هذه الصفقة منذ وقت طويل. كما لم يتعاقد النادي مع ظهير أيمن جديد. في غضون ذلك، وصفت المحادثات بشأن التعاقد مع المهاجم السلوفيني بنيامين سيسكو من ريد بول سالزبورغ بأنها «معقدة» - على الرغم من أن هذه قد تكون طريقة أخرى للقول بأن مانشستر يونايتد يشعر بالحرج من احتمال دفع 50 مليون جنيه إسترليني للتعاقد مع لاعب في التاسعة عشرة من عمره كان يمكنه التعاقد معه قبل ثلاث سنوات فقط مقابل 2.5 مليون جنيه إسترليني.

وقبل عام من الآن، تعاقد مجلس الإدارة مع رونالدو، الذي أدت شهرته الهائلة إلى انجراف ناد عملاق بحجم مانشستر يونايتد إلى مجال جاذبيته. والآن، تتمثل مهمة تن هاغ في محاولة إعادة بناء فريق غير متوازن تم ترقيعه خلال سنوات من اتباع استراتيجيات مختلفة ومتناقضة بشدة، ومحاولة إعادة إلهام اللاعبين المحبطين أثناء التعامل مع بيئة تدريب جديدة، وهي المهمة التي ستكون صعبة للغاية.

لكن الآن يتعين عليه أن يتعامل مع أكبر خطأ ارتكبه مجلس إدارة مانشستر يونايتد وأن يجد طريقة ما – مع التحلي بالدبلوماسية في نفس الوقت -  لإخراج رونالدو من النادي بطريقة ترضي جميع الأطراف، لإيجاد حل لتلك الأزمة التي صنعها مجلس الإدارة بالكامل.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

مانشستر يونايتد يقترب من الإتفاق مع أياكس لضم الأرجنتينيي ليساندرو مارتينيز

مانشستر يونايتد يستعد لحسم ثاني صفقاته الصيفية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رونالدو يعرقل انطلاقة مانشستر يونايتد رونالدو يعرقل انطلاقة مانشستر يونايتد



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا

GMT 12:15 2019 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بدر هاري بعد نزال القرن أظهرت للعالم أنني مازلت الأقوى

GMT 16:08 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنزاجي يعلن تشكيل لاتسيو أمام يوفنتوس في السوبر

GMT 18:48 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابط شرطة يفارق الحياة في طريقه لصلاة الفجر في بني ملال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib