مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية ينظم منتدى لحوار الطاقة في تشرين الثاني
آخر تحديث GMT 21:28:16
المغرب اليوم -

مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية ينظم منتدى لحوار الطاقة في تشرين الثاني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية ينظم منتدى لحوار الطاقة في تشرين الثاني

مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية
الرياض - المغرب اليوم

ينظم مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية "كابسارك" بمقره بالرياض في 1 نوفمبر القادم "منتدى حوار الطاقة 2016" الذي يقام تحت شعار "التحولات في الطاقة والإقتصاد"،وذلك بمشاركة 300 مختص دولي .

ويناقش المنتدى على مدى يومين اقتصاديات الطاقة المحلية والعالمية، وتعزيز انتاجية استخدام الطاقة، ودعم التعاون الدولي في البحث العلمي والاستفادة منه في خدمة المجتمعات، بحضور معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح والرئيس التنفيذي لأرامكو السعودية المهندس أمين الناصر وأكثر من 300 خبير ومختص في شؤون الطاقة من جهات محلية وخليجية ودولية.

وأوضح رئيس المركز المهندس سامر الأشقر في بيان صحفي اليوم أن المنتدى يهدف إلى وضع حلول مبتكرة لرفع تنافسية وزيادة انتاجية الطاقة ورسم وتطوير خيارات وسياسات استراتيجية حول تحصيص الطاقة وتحسين استخدامها,بما يسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية، موضحا أن حوار الطاقة سيستعرض هذا العام تجربة الصين والهند في تنمية اقتصاديات الطاقة المستدامة والوصول لمصادر متنوعة وموثوقة للطاقة، كما يعمل على إبراز الدور المحوري للتعاون في مجال الطاقة و البحث العلمي بين المملكة العربية السعودية ودول الخليج و غيرهم.

ويتناول المنتدى في 16 جلسة عمل مفتوحة ومغلقة، مستقبل الوقود في الدول الغنية بالنفط وتأمين أمثل استخدام للطاقة واستعراض أفضل الممارسات لمواجهة ظاهرة التغير المناخي، إضافة الى تأثير وسائل النقل والتكنولوجيا على مستقبل سوق الطاقة، وكذلك العلاقة والتعاون في مجال الطاقة بين دول الخليج ودول شمال شرق آسيا.

وقال المهندس سامر الأشقر " إن الطاقة تشكل الدعامة الرئيسية للاقتصاد الوطني وتعد من الركائز الرئيسة لتحقيق التنمية المستدامة"، مشيراً الى أن تواكب خيارات الطاقة كالطاقة المتجددة والأحفورية وتأثيرها على مختلف جوانب الحياة، جعل من الضروري التعمق في فهم ودراسة كافة الجوانب المحيطة بالطاقة من خلال المنتديات الحوارية البحثية.

ويُعد مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية "كابسارك" مؤسسة لا تهدف للربح، تكرّس جهودها لدراسة الطاقة بكافة أنواعها ومصادرها ومايتعلق بها من اقتصاديات وسياسات وتقنيات، وتاثيرها على البيئة، حيث تتركز مهمة المركز في إيجاد قيم مضافة تُسهم في منفعة المجتمعات من خلال القيام ببحوث متطابقة مع أحدث المعايير.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية ينظم منتدى لحوار الطاقة في تشرين الثاني مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية ينظم منتدى لحوار الطاقة في تشرين الثاني



صبا مبارك تعتمد إطلالة غريبة في مهرجان البحر الأحمر

الرياض - المغرب اليوم

GMT 13:35 2024 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

إيمان العاصي تكشف تفاصيل مشاركتها في حفل جوائز the best
المغرب اليوم - إيمان العاصي تكشف تفاصيل مشاركتها في حفل جوائز the best

GMT 16:08 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إنستغرام تتخلص من التحديث التلقائي المزعج عند فتح التطبيق

GMT 16:24 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 06:43 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أمزازي يؤكد أن الإحباط يحدّ من الرقي بمستوى الجامعات

GMT 20:23 2017 الإثنين ,20 شباط / فبراير

محمد برابح ينتقل إلى فريق نيميخين الهولندي

GMT 01:58 2020 الإثنين ,30 آذار/ مارس

علامة صغيرة تشير إنك مصاب بفيروس كورونا

GMT 06:32 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوى كرم في إطلالة جذابة باللون الأسود

GMT 01:51 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين زفاف تُناسب شكل جسم العروس وتُظهر جمالها

GMT 14:27 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود الخطيب يُشعل حماس لاعبي "الأهلي" قبل مواجهة "الترجي"

GMT 06:12 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

"إيتون Eaton- واشنطن" عنوان مميَّز للفنادق الفخمة

GMT 14:01 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حياة "غريس موغابي" المرفهة تتحول إلى أمر صعب للغاية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib