هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية
آخر تحديث GMT 19:58:58
المغرب اليوم -
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية

هجوم على «داعية» شهير
القاهرة - المغرب اليوم

دشن ناشطون في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وسماً بعنوان "داعية يطلق إيحاءات جنسية"، عقب تداول فيديو يظهر فيه أحد الدعاة المعروفين في السعودية، وهو يتلفظ بعبارات فيها إيحاءات جنسية أمام زميله، ويضحك بطريقة هستيرية، وسط جمع غفير من الحضور في ملتقى يبدو أنه دعوي.
واعتبر عدد من المغردين أن ما فعله الداعية الشهير "استخفاف واضح بعقول الحضور، وعدم احترام لهم". وقال قاسم الجعيد إنها "رسالة للعالم أجمع حول ما يحدث في مثل هذه الأماكن المغلقة. يتحدث بكل وقاحة، وكأنه يجلس في استراحة بمفرده أو بين رفاقه".

وأصبح وسم "داعية يطلق إيحاءات جنسية" الأكثر نشاطاً في "تويتر" بعد إطلاقه بساعات قليلة. ووجّه عزيز البكر نداء إلى الآباء من خلال الوسم، قائلاً: "يا معشر الآباء، كيف تأمنون على أبنائكم عند أشخاص يتلفظون بمثل هذه الألفاظ من دون خجل. هذا ما ظهر فقط، وما خفي كان أعظم".

ورأى سعد الحميد أن "المشكلة لا تكمن في مجرد الإيحاءات، بل كونها إيحاءات جنسية مثلية وضد زميل، يعتبر هو الآخر داعية".

وشدد بدر العامر على "ضرورة التفريق بين الخطاب الشرعي النافع وخطاب القصّاص والمهرجين"، وتحفظ حامد البلوي على وصف الأشخاص المعنيين بـ"الدعاة"، قائلاً: "للأسف، كل من وقف أمام المايكرفون وتحدث بآية وحديث لقبه الناس بالداعية. هؤلاء ليسوا دعاة، ولا علاقة لهم بالدعوة، إنهم ثلة من الحكاواتية".

وحاول البعض الدفاع عن الداعية بطل الفيديو، إذ سأل عزيز الخالدي عبر حسابه في "فايسبوك": "لماذا كل هذا الهجوم؟ قامت الدنيا بسبب مقطع مقتضب، لا تُعرف بدايته ولا نهايته. أولاً، هذا الشخص معروف بالمزاح، وغالبية محاضراته يتحدث فيها عن حياته السابقة ومغامراته الطائشة أثناء تفحيطه وملاحقة الهيئة (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) والشرطة له. هو لا يقدم نفسه على أنه داعية، بل شخص تائب. ولأن أسلوبه قريب من الشباب، يحذرهم من الانزلاق في المستنقع الذي خرج منه بفضل الله".

لكن محمد الزبيدي استغرب دفاع البعض عن مثل هذه التصرفات، قائلاً: "أتعجب ممن يبرر مثل هذه الوقائع. يجب محاربة هذه التصرفات، وعدم الصمت حيالها، فما خرج إلى العلن لا يمثل سوى ربع ما يحدث في الخفاء. نسأل الله العافية".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib