فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية
آخر تحديث GMT 16:02:21
المغرب اليوم -
لبنان يوعز بمنع طائرة إيرانية من الهبوط في مطار رفيق الحريري الدولي وزارة الصحة اللبنانية تُعلن أن مستشفيات ضاحية بيروت ستجلي مرضاها بعد الغارات الإسرائيلية الجيش الإسرائيلي يُعلن القضاء على أحمد محمد فهد قائد شبكة حماس في جنوب سوريا ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 41 ألفاً و586 شهيداً حركة نزوح كثيفة لسكان الضاحية الجنوبية لبيروت بالتزامن مع قصّف إسرائيلي عنيف الجيش الإسرائيلي يشّن غارات جديدة على مناطق متفرقة من الضاحية الجنوبية لبيروت الأمن الروسي يفتح قضايا جنائية ضد ثلاثة مراسلين أميركيين رافقوا قوات كييف في كورسك مقتل 5 عسكريين سوريين جراء قصف إسرائيلي قرب الحدود مع لبنان قرب كفير يابوس في ريف دمشق مقتل 9 مدنيين من عائلة واحدة بينهم نساء وأطفال بغارة إسرائيلية استهدفت منزلاً في بلدة شبعا جنوب لبنان وفاة مشجع لنادي الجيش الملكي متأثراً بالإصابة التي تعرض لها بعد سقوطه من الطابق الثاني لملعب القنيطرة
أخر الأخبار

فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية

قطاع التربية والتكوين
الرباط- المغرب اليوم

ناقش مهنيون وأطر تعليمية إشكالات يعرفها قطاع التربية والتكوين منذ سنوات طويلة، وتأججت خلال السنوات الأخيرة، وذلك خلال ندوة بعنوان: “الاستقرار الوظيفي في مجال التربية، أية ضمانات لبيئة تعليمية فعالة؟”.

عبد الرزاق الإدريسي، الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم، تحدث خلال الندوة التي نظمتها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مساء الأربعاء، عما أسماها “نية التجهيل والتضبيع”، وعن مشاكل عاشها القطاع منذ سنوات، مفيدا بأن هناك اليوم 102 ألف إطار تربوي وتعليمي وإداري يجب إدماجهم في الوظيفة العمومية وعدم التعامل معهم بالتعاقد.كما قال الإدريسي ضمن كلمته في الندوة إن “التعليم بالمغرب كان محط صراع طبقي وسياسي وإيديولوجي وفكري منذ الخمسينيات”، وتابع بأن “الصراع يؤدي إلى نوع من الانتقام وضرب التعليم دون أخذ بعين الاعتبار أنه قاطرة التنمية والخروج من الجهل والأمية”.حسن محفوظ، عضو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قال بدوره إن “الوضع التعليمي بالمغرب يعج بعدد من القضايا التربوية”، متحدثا عما أسماها “الأحداث البارزة في السنوات الفارطة بسبب التعليم بالعقدة منذ 2016، تحت ذريعة مبدأ المرونة”.

وأكد محفوظ أن “الدولة المغربية لجأت إلى التحلل من التزاماتها الدولية”، متحدثا عن “ردة حقوقية تكرس الهشاشة وعدم ضمان استقرار العمل في قطاع حيوي”؛ كما تحدث عن “وضع هش تعيشه الشغيلة التعليمية، يتنافى مع شرط توفير بنيات ومرافق وأدوات ديداكتيكية ومدرسية وأطر”، ومنتقدا كذلك “غياب الأمن الوظيفي والخوف من عدم استمرار العمل، ما يؤثر على الحالة النفسية للمدرسين”.

من جانبها تحدثت رجاء آيت سي، عن “التنسيقية الوطنية للأستاذة المفروض عليهم التعاقد”، عما أسمته “قمع الأساتذة”، بسبب “مواجهة مخطط التعاقد وخوصصة التعليم”.

وقالت آيت سي إنه “يتم تجريم الحق في الاحتجاج والإضراب عن طريق المحاكمات الصورية”، مبرزة كذلك أن “الحق في التدرج في الأجور لم يتم ضمانه”، وزادت: “الرتبة والدرجة نفسهما منذ 2016، ناهيك عن اقتطاعات بسبب الإضرابات”.ونبهت المتحدثة ذاتها إلى ما أسمته “الهجوم على المدرس وكل مكونات المنظومة التعليمية، وأيضا التلميذ، والتوجه نحو خوصصة القطاع وتصفيته بسبب المديونية”، مؤكدة أن “السبيل الوحيد لإسقاط التعاقد وضمان تعليم عمومي هو النضال لانتزاع ما سلب منا”، وفق تعبيرها.


قد يهمك ايضًا:

وقفة احتجاجية على مشاكل قطاع التربية والتكوين في شيشاوة

 

وقفة احتجاجية على مشاكل قطاع التربية في شيشاوة

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية



منى زكي في إطلالة فخمة بالفستان الذهبي في عرض L'Oréal

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 12:57 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

"الاستهتار" يدفع حكم لقاء سبورتنغ والطيران لإلغاء المباراة

GMT 03:43 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء يعثرون على مقبرة اللورد "هونغ" وزوجته في الصين

GMT 19:20 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

سعد الدين المرشّح الأقوى لمنصب رئيس البرلمان المغربي

GMT 11:14 2015 الثلاثاء ,15 كانون الأول / ديسمبر

سيارات نيسان الكهربائية تمد المنزل بالطاقة

GMT 04:18 2016 الإثنين ,16 أيار / مايو

أم لستة أطفال تستخدم الخضروات في أعمال فنية

GMT 00:57 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الحاجة أم يحيى تكشف عن حقيقة السحر وأسرار الأعمال السفلية

GMT 12:56 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد والترجي الجمعه في أقوى مواجهات الجولة الرابعة

GMT 15:43 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

مارسيلو يخالف لاعبي الفريق الملكي بشأن زميله بنزيمة

GMT 02:00 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مجموعة عطور جديدة من "Trouble in Heaven Christian Louboutin"

GMT 12:37 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

الوداد المغربي يُخصص تذاكر خاصة لجماهير المغرب الفاسي

GMT 15:54 2019 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

شركة أميركية تطرح هاتفا ذكيًا بسعر "استثنائي" في المغرب

GMT 04:45 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

الملا يكشف عن علاج مرض بطانة الرحم المهاجرة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib