برنامج التوظيف وسيلة الطالب لدخول سوق العمل
آخر تحديث GMT 16:38:52
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

برنامج "التوظيف" وسيلة الطالب لدخول سوق العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - برنامج

الدوحة ـ وكالات

التوظيف بعد التخرج حلم كل طالب يسعى لتحقيقه من خلال اظهار مهاراته داخل الحرم الجامعي والالتحاق ببرامج التدريب. ووفرت جامعة قطر برنامج التوظيف الطلابي، والذي يوفر فرص عمل في العديد من الكليات والأقسام الادارية والأكاديمية بالجامعة. ويهدف برنامج توظيف الطلابي إلى تعزيز الخبرات التعليمية مع توفير الخدمات اللازمة للعاملين في جامعة قطر، ومن خلال هذا البرنامج يكتسب الطلاب المهارات التي تزيد من قدرتهم على العمل والانجاز والاستفادة منها في اختيارهم المجال الوظيفي في المستقبل، وكذلك المحفز المالي الذي يجنيه الطالب من العمل، والذي يساعده لتوفير احتياجاته اليومية. وبرنامج التوظيف الطلابي، الذي يوفره مركز الخدمات المهنية يتيح للطلبة العمل في الجامعة والدراسة على مقاعدها في نفس الوقت، ويجب على الطالب ان يستوفي شروط القبول ومنها ان يكون الطالب مسجلاً كطالب مستمر في الجامعة وان يكون حاصلاً على معدل تراكمي 2.0 فأعلى وتكون اولوية الترشيح للعمل للطلبة الحاصلين على رخصة "برنامج التميز الوظيفي. وتحدثت مها المري "منسق تطوير مهني" في مركز الخدمات المهنية عن ورشة التميز الوظيفي، التي تجمع بين فن خدمة العملاء وأخلاقيات العمل وتركز على أهمية التحفيز في تقديم الخدمة لجميع عملاء الجامعة وتطوير أداء الطالب المهني، ومساعدة الطلبة على فهم أساسيات أخلاقيات العمل وتطويرها سواءً في الجامعة أو في سوق العمل مستقبلاً. وذكرت مها المري عن نظام التسجيل الجديد، الذي يستخدم عن طريق نظام بانر، والذي يعمل تلقائياً على تحديد اذا كان الطالب مستوفياً لشروط القبول، فما على الطالب إلا تحديد مهاراته ومن هذه المهارات تقوم الأقسام في الجامعة بتحديد الطلاب الراغبين في العمل معهم. وصرحت ايضاً بعدد الطلاب العاملين في الجامعة من يناير حتى اكتوبر 2012 والذين كانوا 874 طالبا، أما الآن فعدد الطلاب الذين قاموا بالتسجيل والموافقة عليهم لهذا الفصل ربيع 2013 حتى مارس هم 585 طالبا ومتوقع زيادة في العدد مع نهاية الفصل، حيث ان اجمالي عدد الطلاب المسجلين في البرنامج ولم يتم الرد على طلبهم حتى الآن 1235 طالباً. وترجع هذه الزيادة في الطلبات إلى زيادة التوعية في البرنامج والمهارات التي سيكتسبها الطالب في العمل لتساعده على فهم اساسيات العمل. ولمتابعة هذا الموضوع التقت "بوابة الشرق" بعدد من الطالبات للتعرف على آرائهن حول ما اذا كان العمل يعيق تحصيلهن العلمي، وما هو سبب إصرارهن على العمل وما الفائدة التي تعود عليهن جراء ذلك، فكانت الردود التالية: تقول الطالبة مريم، وهي طالبة في قسم الإعلام، تعمل في مبنى النشاط الطلابي للبنات إن العمل لا يعوق تحصيلها العلمي بل هو دافع قوي يقودها للنجاح ويجعل منها طالبة منظمة. وتضيف أنها مواظبة على حضور المحاضرات، وتعمل دائماً على توزيع ساعات العمل بشكل يتوافق ولا يتعارض مع محاضراتها، وتؤكد مريم أن سبب اصرارها على العمل هو من أجل الحصول على المال لتسديد رسوم الجامعة ونفقات الطعام والمواصلات وغيرها من النفقات الأخرى، والفائدة التي تجنيها من العمل هي اكتساب الخبرة في مجال العمل، والتعرف على أشخاص جدد وتكوين صداقات وزيادة المردود المادي من جهة أخرى، وبالتالي تخفيف ضغط المصاريف على العائلة. وبدورها تؤكد الطالبة مزدلفة، طالبة في قسم الاعلام، أن التوفيق بين العمل والدراسة ليس أمراً صعباً بالنسبة إليها لأنها تعمل في أوقات الفراغ بين المحاضرات، مشيرة إلى أن العمل يزيد من ثقتها بنفسها ويكسبها خبرة عملية قبل التخرج، وأن جمع العمل والدراسة معا يصقل شخصية الطالب ويزيده احساساً بالمسؤولية. وعبرت ريم، الطالبة بكلية الآداب والعلوم عن استفادتها من برنامج التوظيف الطلابي الذي ساعد على بناء شخصيتها وأصبحت الآن تدرك أهمية الوقت وكيفية ادارته. أما الطالبة فاطمة وهي طالبة تخصص لغة انجليزية، فتقول: "التوازن بين الدراسة والعمل ليس بالأمر الهين، ولكن طالما توافرت العزيمة والارادة والمثابرة لدى الطالب فلن يعوقه شيء". وأشارت فاطمة الى أن العمل يساعد كثيراً على فهم بعض المواد النظرية، وذلك من خلال التطبيق العملي على أرض الواقع الذي يساعد على تثبيت المعلومات وأنه يشكل حافزاً للشباب، كونه يساعدهم على الاعتماد على أنفسهم، ومن يتعب في البداية يرتاح في النهاية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برنامج التوظيف وسيلة الطالب لدخول سوق العمل برنامج التوظيف وسيلة الطالب لدخول سوق العمل



GMT 21:25 2023 الثلاثاء ,12 أيلول / سبتمبر

الرباط تحتضن تجارب إفريقية للتعلّم الجامعي

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib