جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر
آخر تحديث GMT 23:30:53
المغرب اليوم -
وفاة 13 طفلا في المكسيك وشكوك بتلوث أكياس التغذية الوريدية تأجيل مهمة أرتميس لوكالة ناسا التي ستعيد البشر إلى القمر مرة أخرى حتى عام 2026 الفصائل المسلحة تُنهي حظر التجول في مدينة حلب السورية وتعيد نشر الشرطة المحلية استشهاد أكثر من 30 فلسطينياً ووقوع عدد من الجرحى في قصف إسرائيلي منازل بمحيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يُواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله ويشن عدة غارات على جنوب وشرق لبنان جهاز "الشاباك" يعتقل شخصين بتهمة التجسس لصالح إيران وجمع معلومات حول أنشطة الجيش الإسرائيلي مكتب المدعي العام العسكري في كوريا الجنوبية يُطالب بمنع 10 ضباط من مغادرة البلاد خروج مدرب أتلتيكو مدريد مطروداً بالبطاقة الحمراء خلال مباراة فريقه أمام كاسيرينيو في ثاني أدوار كأس ملك إسبانيا توقيف شمس الدين قنديل لاعب السوالم ست مباريات مع تغريمه 50 ألف درهم بسبب "تصرف غير أخلاقي" قوات الاحتلال تداهم منازل الفلسطينيين وتنفذ حملة اعتقالات في بلدة دير أبو ضعيف شرق جنين
أخر الأخبار

"جمهرة" موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

“جمهرة” تنطلق رسميًا على الإنترنت
دبي _ وام

أعلن القائمون على موسوعة “جمهرة” اليوم عن إطلاق الموقع رسميًا على شبكة الإنترنت. وتأتي هذه الخطوة بعد النجاح الكبير الذي شهدته الفترة التجريبية لاسيما مع تسجيل 9 ألاف عضو، قدموا عددًا كبيرًا من الموضوعات الملفتة.

ويأتي الإطلاق الرسمي لموقع جمهرة في خطوة طموحة لتجسيد موسوعة معرفية يصنعها الجمهور، يثريها بمعلومات وحقائق مركزة في كل صنوف المعرفة، يوثقها ويستفيد منها ويشاركها.

وتعتمد جمهرة على مبدأ الإيجاز والاختصار مع تكثيف الفائدة، لذا فمحتواها عبارة عن منشورات لا يزيد عدد أحرف كل واحد منها عن 600 حرف، أي بحدود 100 كلمة، ولا تقل عن 130 حرفاً، تصنف تلك المنشورات ضمن “تصنيف رئيسي” واحد و”مواضيع”، كل موضوع يتسع لعدد غير محدد من المنشورات، ليكون ممكناً للقراء متابعة ما يهتمون له فقط والحصول على جرعتهم اليومية من المعرفة خاصة بهم وباهتماماتهم.

وقال أحمد حذيفة، المدير التنفيذي لموسوعة جمهرة: “نهدف للمساهمة في نشر المعرفة بالوطن العربي، وجعل اكتساب المعرفة جزء من حياة مستخدمي الإنترنت العرب اليومية عن طريق نشر المعلومات بشكل مبسط ليجعلها أسهل في القراءة والنقاش والمشاركة”. وأضاف: “ونسعى أيضًا لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت والذي لا تتجاوز نسبته 3% وفقًا لأكثر التقارير الرسمي تفاؤلاً”.

وأضاف حذيفة: “نؤمن في جمهرة بأن المعرفة هي القوة، ونريد أن نساهم في الجهود العالمية الساعية إلى تنظيم المعلومات على شبكة الإنترنت وضخ المعلومات الصحيحة الموثوقة للتقليل من نسبة “الهراء” والسخام والمعلومات المغلوطة”.

وتشجّع جمهرة مستخدمي الإنترنت على القراءة وتحثهم على المطالعة، عبر تكوينها مصدراً مهمًا للمعلومات الصحيحة التي يمكن مطالعتها والاستفادة منها دون ملل وفي أي مكان وأي وقت، وفي مختلف الظروف.

ويمكن لأي شخص قراءة محتوى جمهرة بدون الحاجة لتسجيل عضوية، حيث رتبت المعلومات ضمن تصنيفات رئيسية وموضوعات فرعية تسهّل من الوصول للمحتوى، على أن التسجيل يمنح الأعضاء إمكانية متابعة الموضوعات التي يفضلونها، والتفاعل مع بقية مجتمع المنصة. ويستطيع أي عضو المساهمة بموسوعة جمهرة وإثرائها بإضافة المعلومات والحقائق إما بترجمتها أو باقتباسها مما يقرأ ويطالع في المواقع الموثوقة.

وتخضع جميع المنشورات في جمهرة إلى التدقيق على ثلاثة مراحل، إذ وبعد أن يضيف المساهمون الأعضاء المعلومة، يتلقاها “فريق التحرير” ويتأكد من صلاحيتها للنشر المبدئي، حيث يتأكد من اعتماد المعلومة على مصدر معتبر، ويتأكد من سلامة صياغتها ومن وجود عنوان وصورة وتصنيفها بشكل سليم، ثم ينشرها إن وافقت معايير جمهرة الأولية، بعد ذلك يقوم “فريق التدقيق اللغوي” بالتأكد من سلامة المعلومة لغوياً ويصححها ويزيل أي ركاكة فيها، بعد ذلك تأتي مهمة “فريق الباحثين” الذي يتأكد من صحة المعلومة بدرجة 100% ويعززها بالمصادر، فإن لاحظ أنها غير صحيحة يوصي بإزالتها، وإن تأكد من صحتها يضع عليها شارة الموثوقية.

وجمهرة هو الموقع الوحيد الذي يضع على المعلومة “شارة موثوقية”، والتي تهدف إلى إشعار القارئ بطمأنينة حول صحة ما يقرأ ويطالع في ظل الكم الهائل من المعلومات الغير صحيحة التي تزخر بها شبكة الإنترنت عموماً وشبكات التواصل الاجتماعي خصوصاً.

تتخذ جمهرة عبارة “قيمة المرء ما يعرفه” شعاراً لها، وهي للأديب العربي الجزائري ابن رشيد القيرواني (390-456 هـ). وكلمة “جمهرة”، وهي تعني “موسوعة”، وقد كان أسلافنا العرب يسمون معاجمهم وموسوعاتهم بهذا الاسم، مثل كتاب “جمهرة أشعار العرب” لأبي زيد القرشي (170 هـ)، و”جمهرة اللغة” لأبو بكر بن دريد الأزدي (321هـ) و”جمهرة الأمثال” لأبو هلال العسكري (395هـ) وغيرها، وقد فضلها علماء وأدباء مشاهير كالعلامة “محمود شاكر” على كلمة “دائرة المعارف” المترجمة عن كلمة Encyclopedia.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 19:45 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

أسهم أوروبا تهبط للأسبوع الثالث وسط مخاوف من سياسات ترامب

GMT 19:35 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولار يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية بعد فوز ترامب

GMT 19:22 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

إحباط تهريب 300 كيلوغرام من "الشيرا" في طنجة

GMT 01:17 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطرح "تابلت غلاكسي" اللوحي بحجم 18.4 بوصة

GMT 02:14 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لمريض السكر... المسموح والممنوع من الفاكهة

GMT 14:44 2014 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

"حي سيدي ميمون" التاريخ المراكشي الأصيل

GMT 07:02 2017 الخميس ,14 أيلول / سبتمبر

مي نور الشريف تضع والدتها بوسي في ورطة بسبب صورة

GMT 05:46 2016 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشفي فوائد عشبة الأملج للشعر

GMT 11:10 2023 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

أبرز صيحات الموضة لموسم شتاء 2023-2024
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib