جامعة محمد الأول تنظم ندوة لتحليل إشكالية العلاقة بين الهجرة والتنمية
آخر تحديث GMT 15:51:31
المغرب اليوم -

جامعة محمد الأول تنظم ندوة لتحليل إشكالية العلاقة بين الهجرة والتنمية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جامعة محمد الأول تنظم ندوة لتحليل إشكالية العلاقة بين الهجرة والتنمية

جامعة محمد الأول
وجدة - هناء امهني

ينظم المركز الجامعي لدراسات الهجرة التابع لجامعة محمد الأول في وجدة، الأربعاء المقبل، ندوة علمية بشأن موضوع  "الهجرة والتنمية في الجهة الشرقية ".

ويأتي تنظيم هذه الندوة العلمية، من أجل تحليل إشكالية العلاقة بين الهجرة والتنمية بالتراب الوطني بشكل عام والجهة الشرقية بشكل خاص والتي أصبحت تكتسي أهمية أساسية في السنوات الأخيرة سواء من طرف المجتمع الدولي أو من طرف البلدان الأخرى التي عرفت تدفقات هجرية كبيرة كالمغرب مثلا.

ووعيا بأهمية الهجرة في علاقتها بالتنمية، أضحت هذه الإشكالية تستأثر باهتمام كبير سواء من طرف المقاربات النظرية والأبحاث السوسيولوجية، أو كذلك من طرف المنظمات الدولية كالأمم المتحدة التي حاولت من خلال الحوار الذي أطلقته في نيويورك أن تدرج ظاهرة الهجرة في سياسات وإستراتيجية التنمية، بالإضافة إلى الإتحاد الأوروبي الذي عمل على وضع مقاربة شاملة لظاهرة الهجرة في علاقتها بين دول شمال جنوب.

هذا الاهتمام العالمي بظاهرة الهجرة في علاقتها بالتنمية، دفع المهاجرين إلى المشاركة في تنمية بلدهم الأصلي ، مما جعل دول الإرسال "المغرب نموذجا" تطور برامجها لكي تضمن مساهمة هذه الفئة بشكل فعال في التنمية لأن ظاهرة الهجرة تعتبر عاملًا أساسيًا في التنمية ومساعدًا على التقدم والتطور الاقتصادي.

 وتتمركز محاور الندوة العلمية، حول  الهجرة والتنمية أي مقاربات نظرية؟  الهجرة  كمحفز للتنمية المحلية في جهة الشرق، الهجرة والتنمية: الانعكاسات على المجال والمجتمع، دور الفاعلين المحليين في تعزيز الصلة بين الهجرة والتنمية، الهجرة  والتنمية المحلية بجهة الشرق : الإشكالات والتحديات.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة محمد الأول تنظم ندوة لتحليل إشكالية العلاقة بين الهجرة والتنمية جامعة محمد الأول تنظم ندوة لتحليل إشكالية العلاقة بين الهجرة والتنمية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
المغرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:45 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

أول رد فعل من داود حسين بعد إعلان سحب الجنسية الكويتية
المغرب اليوم - أول رد فعل من داود حسين بعد إعلان سحب الجنسية الكويتية

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 16:38 2016 الجمعة ,23 كانون الأول / ديسمبر

إضافة 408 هكتارات من الحدائق والمساحات الخضراء في بكين

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 12:35 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

امرأة تعقد عقد جلسة خمرية داخل منزلها في المنستير

GMT 04:14 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

ارتفاع سعر الدرهم المغربي مقابل الريال السعودي الخميس

GMT 10:06 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الطاعون يلتهم آلاف المواشي في الجزائر وينتشر في 28 ولاية

GMT 03:21 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

إعادة افتتاح مقبرة توت عنخ آمون في وادي الملوك

GMT 10:21 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

فضيحة جنسية وراء انفصال جيف بيزوس عن زوجته

GMT 09:04 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

والدة "راقي بركان" تنفي علمها بممارسة نجلها للرقية الشرعية

GMT 05:06 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

جمهور "الجيش الملكي" يُهاجم مُدرّب الحراس مصطفى الشاذلي

GMT 06:44 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

"Il Falconiere" أحد أجمل وأفضل الفنادق في توسكانا

GMT 00:44 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشف قائمة أفخم الفنادق في جزيرة ميكونوس اليونانية

GMT 15:10 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

شركة دودج تختبر محرك سيارتها تشالنجر 2019

GMT 19:15 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

يوسف النصري علي ردار فريق "ليغانيس" الإسباني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib