الفيدرالي يستدعي معاوني كلينتون لسؤالهم في فضيحة البريد الإلكتروني
آخر تحديث GMT 21:37:31
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

منافسها الديمقراطي ساندرز ينأى عن انتقاد فضيحة الرسائل

"الفيدرالي" يستدعي معاوني كلينتون لسؤالهم في فضيحة البريد الإلكتروني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مكتب التحقيقات الفيدرالية يستدعي مساعدي كلينتون للبحث في أزمة رسائل البريد الإلكتروني
واشنطن - رولا عيسى

استدعى مكتب التحقيقات الفيدرالي وأعضاء في النيابة بعضًا من مساعدي وزير الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون؛ لاستجوابهم بشأن قضية رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بها، إذ يبدو أن الأمر سيخيّم على المرشح الديمقراطية للانتخابات الرئاسية خلال الفترة المتبقية من موسم الانتخابات التمهيدية، وبدأ المحققون الاتحاديون الاتصال بمحامين من كبار مساعديها لإجراء تحقيق رسمي.

ولم تنشر صحيفة "لوس أنغلوس تايمز"، التي ذكرت الخبر، أي اسم للمساعدين الذين سيتم استجوابهم، ولكن مكتب "الأف. بي. أي" اتصل بكل من فيليب رينس وهوما عابدين وجيك سوليفان وشيريل مليز وجميعهم عملوا بشكل وثيق مع كلينتون خلال خدمتها في الوزارة، ورفض الأربعة التعليق على الأمر.

الفيدرالي يستدعي معاوني كلينتون لسؤالهم في فضيحة البريد الإلكتروني

ويتوقع أن النيابة العامة ستستجوب كلينتون بنفسها في المستقبل، ولكن الصحيفة لم تؤكد أيّة معلومات حول التوقيت، وقدم موظف آخر من مساعديها، وهو مهندس تكنولوجيا المعلومات بريان بالغلينو، سجلات الأمان خادم كلينتون والذي يثبت عدم وجود أيّة قرصنة أجنبية عليه.

الفيدرالي يستدعي معاوني كلينتون لسؤالهم في فضيحة البريد الإلكتروني

وصرح المسؤول السابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي في واشنطن، جيمس ماجنكن، بقوله "ستكون المقابلات ضرورية لفهم حجم المعلومات التي جمعوها، وعلى الأرجح أنهم في نهاية التحقيق ويحتاج العملاء مقابلة هؤلاء الأشخاص لوضع المعلومات في السياق الخاص بها، وبعدها سيقضون الوقت في التوفيق بين البيانات وغيرها من المعلومات ورسائل البريد الإلكتروني والوثائق السرية وإلى ما ذلك، لتحديد إذا كانت هناك دعوة قضائية"، ونشرت صحيفة "واشنطن بوست" تحقيقها بشأن فضحية البريد الإلكتروني ولاحظت كيف استخدمت كلينتون الهاتف الخاص بها لإرسال واستقبال الرسائل الإلكترونية منذ اليوم الأول لها في منصب الخارجية، وبدلًا من ذلك أجبرت على إغلاق الهاتف بعد أن حذرها الخبراء الأمنيون أنه سهل الاختراق والتحول إلى جهاز للتجسس.

الفيدرالي يستدعي معاوني كلينتون لسؤالهم في فضيحة البريد الإلكتروني

ومنذ الأيام الأولى ركز مساعدو كلينتون وكبار المسؤولين على استيعاب رغبة الوزير في استخدام البريد الإلكتروني الخاص بها، بالرغم من أن لهم باعًا طويلًا في اللوائح والقوانين التي تنظم التعامل مع الملعومات السرية والحفاظ على السجلات الحكومية والمقابلات والوثائق، وأهملوا الكثير من التحذيرات المتكررة بشأن أمن هاتفها، مما وضع كلينتون وأقرب مساعديها في مخاطر أمنية واضحة.


وفتحت وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي تحقيقًا في تموز/يوليو الماضي بعد أن أحال الأمن القضية إلى المفتش العام الذي يحقق في الوقت الذي أرسلت فيه رسائل البريد الإلكترونية لكلينتون وإذا ما كانت هذه الرسائل سرية أم لا، وتصفح مكتب المفتش 30 ألف رسائل للبريد الإلكتروني الخاص بكلينتون، واستنتج أن أي من الرسائل التي استعرضها كانت مصنفة بالسرية، ولكن بعضها شمل معلومات سرية كان ينبغي التعامل معها وفق التصنيف، وأن تنقل عبر شبكة أمنة.

واختلف المفتش العام، تشارلز كاكولو، مع وزارة الخارجية الأميركية بشأن اعتبار هذه المراسلات سرية أم لا، ومنذ ذلك الحين أصدرت الوزارة رسائل البريد الإلكتروني علنًا كجزء من طلبات قانون الإعلام واتسمت 22 رسالة فقط بالسرية للغاية، ولم يكن على أي من الرسائل علامات تشير حول طبيعتها السرية، واستخدمت كلينتون هذا الجزء في دفاعها وهو أن أي من الرسائل كانت سرية في ذلك الوقت، وشكت من مبالغة الحكومة في تصنيف الوثائق ودعت إلى نشر كل محتويات هذه الرسائل، وحذفت كلينتون أيضًا 31 ألف رسالة من خادمها الشخصي.

واستنتجت "لوس أنجلوس تايمز" أن معظم هذه الرسائل أفرج عنها على يد "الأف بي أي" منذ آب/أغسطس الماضي، وأوضح خبراء قانونيون أنه سيكون من الصعب محاكمة كلينتون من خلال إطلاعها على معلومات سرية، ففي هذه الحالة يتوجب على المدعين أن يثبتوا أنها كانت تعرف أن هذه المعلومات سرية في الوقت الذي أرسلتها فيها، ونأى منافسها الديمقراطي ساندرز عن انتقاد كلينتون بسبب فضيحة البريد الإلكتروني، قائلاً جملته الشهيرة "لقد سأم الشعب الأميركي من سماع قصة الرسائل".

ولكن الجمهوريين أصروا طوال الفترة الماضية على ذكر هذه الفضيحة، وطوال حملتهم وصفوها بأنها أسوأ من الرئيس السابق لوكالة المخابرات المركزية ديفيد بترايوس، الذي أقرّ بأنه مذنب في سوء التعامل مع معلومات سرية وبالتالي حكم عليه بالسجن، وذكر المرشح الجمهوري دونالد ترامب في كانون الثاني/يناير الماضي "انظروا إلى بترايوس، رجل جيد ارتكب خطأ كبير، اتركوه وشأنه، فقد قضوا عليه ولكن ماذا عن كلينتون ففعلتها أسوأ بـ100 مرة".

وقدم بترايوس معلومات سرية لعشيقته وكاتبة سيرته الذاتية بولا برودويل، وأشار الخبراء القانونيون إلى أن برودويل كانت مدنية والمعلومات التي أعطيت لها في غاية السرية، ولكن رسائل كلينتون أرسلت من مساعديها وإلى مساعديها وهم بالفعل مسموح لهم بالاطلاع عليها، وفي هذه الحالة هناك تمايز محوري بين الحالتين.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفيدرالي يستدعي معاوني كلينتون لسؤالهم في فضيحة البريد الإلكتروني الفيدرالي يستدعي معاوني كلينتون لسؤالهم في فضيحة البريد الإلكتروني



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:06 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 17:23 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة

GMT 16:18 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 13:08 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 26-9-2020

GMT 13:23 2023 الجمعة ,17 آذار/ مارس

"أوبك+" تكشف أسباب انخفاض أسعار النفط
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib