كلينتون تتعلم الدرس وتستعد للانتخابات بأولويات النساء والشباب
آخر تحديث GMT 03:37:37
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

يشن "الجمهوري" حربًا ضد ترشحها بقيادة ليندسي غراهام

كلينتون تتعلم الدرس وتستعد للانتخابات بأولويات النساء والشباب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كلينتون تتعلم الدرس وتستعد للانتخابات بأولويات النساء والشباب

هيلاري كلينتون
واشنطن - يوسف مكي

فور أن أعلنت وزير الخارجية الأميركية السابقة هيلاري رسميًّا اعتزامها خوض الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة، باتت حريصة على تجنب الوقوع في أخطاء حملتها الانتخابية العام 2008، فهي ترغب في حشد الناخبين الجدد الذين صوتوا لصالح فوز الرئيس باراك أوباما آنذاك، لاسيما أولويات النساء والشباب.

وبحسب تقرير صادر عن صحيفة نيويورك تايمز فإن مناصري كلينتون يرغبون في جمع  نحو 2.5 مليار دولار أميركي.

وكان باراك أوباما ومنافسه الجمهوري ميت رومني ينفقان أكثر من مليار دولار في سباق العام 2012 (1.123 دولار و1.019 مليار على التوالي)، كما كان حاكم فلوريدا السابق جيب بوش وسيناتور ولاية تكساس الحالي تيد كروز يجمعان الملايين خلال الأسابيع والأشهر القليلة الماضية، لكن كلينتون تهدف على ما يبدو إلى ما يفوق كل ما جمعه كلٌ منهما على نطاق واسع.

وفي السياق ذاته، شن الحزب الجمهوري حربًا سياسية شرسة ضد كلينتون؛ إذ أكد السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام أن الفرصة الوحيدة أمام كلينتون هي تمييز ذاتها عن الرئيس الأميركي باراك أوباما، وأنها إذا لم تستطع تحقيق ذلك "فلابد لها من المكوث في محلها"، بحسب وصفه.

وأضاف غراهام، على هامش حديثه لشبكة "سي. إن. إن"  أن "السبب وراء ترشح 20 جمهوريًا هو  حقيقة  اعتقادهم جميعًا بأن يمكن هزيمتها في الانتخابات، وفي نهاية المطاف يبقى هناك تحدٍ واحد أمام كلينتون أو بمعنى آخر هناك طريقة ما تستطيع من خلالها تمييز ذاتها عن الرئيس أوباما، وهي الطريقة التي ستصبح بها السياسات الخارجية الأميركية أفضل من السياسات الآنية؛ لأن العالم مشتعل بالمعنى الحرفي للجملة، وإذا ما استطاعت بالفعل تحقيق التميز، فتظل الفرصة متاحة أمامها".

وأوضح السيناتور الجمهوري أن "كلينتون تمتلك سياستها الخارجية، وتمتلك أيضًا سياستها المحلية ، لكن من الممكن أن يعلن تأييده مرشح جمهوري مثل راند بول على الرغم من نقاط الخلاف بينهم حيال السياسة الخارجية وقضايا أخرى أظن على حساب هيلاري كلينتون".

كما تحدث أحد أشهر المحاربين القدامى عن إمكانية ترشحه للانتخابات أيضًا، على الرغم من أنه سيضطر إلى المنافسة على أصوات المحافظين من مؤسسة الزمالة التابعة للجمهوريين غيب بوش وماركو.

كانت كلينتون حددت جدولًا زمنيًا للكشف من خلاله عن نيتها الإعلان عن ترشحها اعتبارًا من صباح الأحد الماضي، وأظهر هذا الجدول، وهو عرضة للتغيير المستمر، أن موقع الحملة الإلكتروني سيفعّل، صباح الاثنين، وذلك بعد تغريدة أعلنت من خلالها نيتها الترشح.

وتغيرت خطة الإعلان أيضًا خلال عطلة نهاية الأسبوع، بعد أن ذكرت وسائل الإعلام ذلك، وبدأت وكالات الأنباء الاستعدادات التفصيلية لهذا الإعلان.

وعلى النقيض من ذلك، دشن السيناتور عن ولاية كنتاكي راند بول حملة في جميع المحافل الدولية، عن طريق قسم كامل على موقعه عبر الإنترنت تحت عنوان "الحرية.. ليست هيلاري"، متسائلاً: كيف لنا أن ندافع عن مفهوم مجرد، ولاسيما نظريات كلينتون التي لطالما هاجمت من خلالها الحرية والدستور.

وتابع: أعتقد أن هناك أيّة من الأحداث التاريخية الخاصة بعائلة الرئيس الأسبق بيل كلينتون، والتي يشعرون فيها بأنهم فوق كل قانون، غير أن كلينتون كان يحاول تجنب زلات اللسان والمواقف التي يضعه فيها بعض أسلافه، فضلاً عن تعزيزهم الاتهامات الخاصة بشن الجمهوريين "حربًا ضد النساء"، وسيصبح الأمر أكثر إثارة حال اعتبرنا أن وزير الخارجية السابقة تستحق  ألا تعامل بشكل عدواني لأنها امرأة.

وشدد على أن "الأمر سيصبح عسيرًا بالنسبة لها لاسيما حال تأكيدها على مناصرة حقوق النساء عندما قبلت الأموال من بعض الأنظمة وخلال بعض العصور التي تنتهك حقوق المرأة"، في إشارة إلى المنح والتبرعات التي تقبلها مؤسسة عائلة كلينتون من دول مثل المملكة العربية السعودية وقطر.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلينتون تتعلم الدرس وتستعد للانتخابات بأولويات النساء والشباب كلينتون تتعلم الدرس وتستعد للانتخابات بأولويات النساء والشباب



GMT 19:18 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

النائبة الديمقراطية إلهان عمر تحذر من عودة ترامب للبيت الأبيض

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib