دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن بلوتو
آخر تحديث GMT 10:19:49
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن" بلوتو"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن

كوكب بلوتو
واشنطن ـ المغرب اليوم

أثارت دراسة مثيرة بعد أكثر من عقد من الزمان،  نقاشًا جديدًا بشأن ما إذا كان بلوتو كوكبًا أم لا.

وتدعي دراسة جديدة أجرتها جامعة سنترال فلوريدا في أورلاندو، أن سبب خروج بلوتو أو فقدانه لحالة الكوكب، هو "غير صالح" , وفي عام 2006، وضع الاتحاد الفلكي الدولي، وهو مجموعة عالمية من خبراء علم الفلك، تعريفًا للكوكب على أن تكون أكبر قوة جاذبية له في مداره , وبما أن جاذبية نبتون تؤثر على الكوكب المجاور، بلوتو، الذي يشترك في مداره مع الغازات والأجسام المتجمدة في حزام كويبر، فهذا يعني أن بلوتو كان خارج حالة الكوكب.

واستعرضت الدراسة الجديدة الأدبيات العلمية , ووجدت منشورًا واحدًا فقط من عام 1802، استخدم مطلب مسح/تنظيف-المدار لتصنيف الكواكب , وقال عالم الكواكب UCF، فيليب ميتزغر، الذي يعمل مع معهد الفضاء في جامعة فلوريدا، إن "تعريف الاتحاد الفلكي الدولي يقول إن الهدف الأساسي من علم الكواكب، من المفترض أن يكون محددًا على أساس مفهوم لا يستخدمه أحد في أبحاثه".

وأوضح ميتزغر أن أقمارًا، مثل تيتان ويوروبا، تسمى بشكل روتيني كواكب من قبل العلماء، منذ عصر غاليليو , وقال "لدينا الآن قائمة تضم أكثر من 100 نموذج حديث من علماء الكواكب، تستخدم كلمة الكوكب بطريقة تنتهك تعريف الاتحاد الفلكي، ولكنهم يفعلون ذلك لأنها مفيدة من الناحية الوظيفية".

وأظهرت مراجعة الأدبيات أن التقسيم الحقيقي بين الكواكب والأجرام السماوية الأخرى، مثل الكويكبات، حدث في أوائل الخمسينيات، عندما نشر جيرارد كويبر ورقة بحثية جعلت التمييز قائمًا على كيفية تشكيلها , ومع ذلك، حتى هذا السبب لم يعد يعتبر عاملًا يحدد ما إذا كان الجسم السماوي كوكبًا، وفقا لميتزغر.

وقال المعد المشارك في الدراسة، كيربي رونيون، الذي يعمل مع مختبر جامعة جونز للفيزياء التطبيقية في لوريل، ميريلاند، إن تعريف الاتحاد الفلكي الدولي كان خاطئًا، لأن مراجعة الأدبيات أثبتت أن مسح أو تنظيف المدار ليس معيارًا يستخدم لتمييز الكويكبات عن الكواكب، كما ادعى الاتحاد الفلكي عند صياغة تعريف الكواكب لعام 2006.

وأوضح ميتزغر أن تعريف الكوكب يجب أن يستند إلى خصائصه الجوهرية، وليس الخصائص التي يمكن أن تتغير، مثل ديناميكيات مدار الكوكب ,وبدلًا من ذلك، أوصى ميتزغر بتصنيف كوكب على أساس حجمه الكبير بما فيه الكفاية، بحيث تسمح جاذبيته بأن يصبح كروي الشكل , وعلى سبيل المثال، يمتلك بلوتو محيطًا تحت سطحه، وجو متعدد الطبقات ومركبات عضوية، ودليلًا على وجود بحيرات قديمة وأقمار متعددة.

و اقترح علماء الفلك في العام الماضي طريقة جديدة لتعريف الكواكب على أساس "فيزياء العالم نفسه"، مشيرين إلى عيوب فنية في التعريف الذي اعتمده الاتحاد الفلكي الدولي في عام 2006 , وفي حال تمت الموافقة عليه، فإن التعريف الجيوفيزيائي سيصنف أساسًا جميع "الأجسام الدائرية في الفضاء الأصغر من النجوم" على أنها كواكب، بما في ذلك بلوتو والكواكب القزمة الأخرى، وحتى الأقمار.

وسيقدم علماء بعثة ناسا، New Horizon، اقتراحهم في مؤتمر علوم الكواكب القمرية في مارس / آذار المقبل , ويقول التعريف الجيوفيزيائي المقترح إن "الكوكب عبارة عن جسم جزيئي شبه ممتاز لم يتعرض أبدًا إلى الاندماج النووي، ولديه ما يكفي من الجاذبية الذاتية لفرض شكله الكروي ووصفه بالمجسم الناقص ثلاثي المحور بغض النظر عن معالمه المدارية".

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن بلوتو دراسة علمية مثيرة تشعل جدلًا جديدًا بشأن بلوتو



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:08 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً
المغرب اليوم - فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 10:13 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يردّ على انتقادات عمله بعد أيام من وفاة شقيقه
المغرب اليوم - حسين فهمي يردّ على انتقادات عمله بعد أيام من وفاة شقيقه

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا

GMT 12:15 2019 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بدر هاري بعد نزال القرن أظهرت للعالم أنني مازلت الأقوى

GMT 16:08 2019 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنزاجي يعلن تشكيل لاتسيو أمام يوفنتوس في السوبر

GMT 18:48 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابط شرطة يفارق الحياة في طريقه لصلاة الفجر في بني ملال

GMT 10:52 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

القضاء الأسترالي يقول كلمته بعد اغتصاب وقتل فتاة عربية

GMT 21:52 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

نورا أريسيان توقع "تقاليد الفقراء" في معرض الكتاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib