الحكومة اليمنية تتوسم خيرًا في زيارة مساعد الأمين العام للأمم المتحدة إلى الرياض
آخر تحديث GMT 17:39:14
المغرب اليوم -
وفاة 13 طفلا في المكسيك وشكوك بتلوث أكياس التغذية الوريدية تأجيل مهمة أرتميس لوكالة ناسا التي ستعيد البشر إلى القمر مرة أخرى حتى عام 2026 الفصائل المسلحة تُنهي حظر التجول في مدينة حلب السورية وتعيد نشر الشرطة المحلية استشهاد أكثر من 30 فلسطينياً ووقوع عدد من الجرحى في قصف إسرائيلي منازل بمحيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يُواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله ويشن عدة غارات على جنوب وشرق لبنان جهاز "الشاباك" يعتقل شخصين بتهمة التجسس لصالح إيران وجمع معلومات حول أنشطة الجيش الإسرائيلي مكتب المدعي العام العسكري في كوريا الجنوبية يُطالب بمنع 10 ضباط من مغادرة البلاد خروج مدرب أتلتيكو مدريد مطروداً بالبطاقة الحمراء خلال مباراة فريقه أمام كاسيرينيو في ثاني أدوار كأس ملك إسبانيا توقيف شمس الدين قنديل لاعب السوالم ست مباريات مع تغريمه 50 ألف درهم بسبب "تصرف غير أخلاقي" قوات الاحتلال تداهم منازل الفلسطينيين وتنفذ حملة اعتقالات في بلدة دير أبو ضعيف شرق جنين
أخر الأخبار

على أمل أن تسهم هذه الخطوة في تصحيح أخطاء المبعوث الخاص

الحكومة اليمنية تتوسم خيرًا في زيارة مساعد الأمين العام للأمم المتحدة إلى الرياض

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحكومة اليمنية تتوسم خيرًا في زيارة مساعد الأمين العام للأمم المتحدة إلى الرياض

مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية
صنعاء - عبدالغني يحيى

عبّرت الحكومة اليمنية عن أملها في أن تسهم زيارة مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية إلى الرياض التي تبدأ اليوم في تصحيح أخطاء المبعوث الخاص لليمن مارتن غريفيث وتصحيح مسار عمله ومهمته في اليمن التي تقوم على أساس تطبيق قرارات الأمم المتحدة وعلى رأسها القرار «2216».

وأوضح راجح بادي، المتحدث باسم الحكومة اليمنية، أن المواقف الأخيرة للمبعوث الأممي الخاص لليمن مارتن غريفيث «فيما يتعلق بمسرحية الانسحاب من موانئ الحديدة، والتساهل المستمر من قبله تجاه تعنت الحوثيين ومراوغتهم في تنفيذ اتفاق استوكهولم هي التي أعاقت المسار السياسي الهادف لإحلال سلام شامل ودائم في اليمن، ومن شأنها أن تطيل من أمد الصراع».

وأعلنت الأمم المتحدة أن مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية روزماري ديكارلو ستتوجه إلى الرياض في زيارة تبدأ اليوم الاثنين وتستمر حتى غد الثلاثاء للقاء الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي والمسؤولين في حكومته، لبحث تداعيات تأزم الموقف مع غريفيث.

وأكد بادي أن زيارة مساعدة الأمين العام للشؤون السياسية روزماري ديكارلو على الرياض بغرض لقاء مسؤولين يمنيين تأتي في إطار التنسيق المستمر بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة، موضحًا:  «مواقف الحكومة اليمنية واضحة وثابتة تجاه عملية السلام وفقاً للمرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن (2216)، وقد تعاملنا مع كل مبادرات السلام بإيجابية، وقدمنا كثيراً من التنازلات من أجل تخليص الشعب اليمني من الميليشيات الانقلابية وعودة الدولة والأمن والاستقرار».

وبحسب المتحدث باسم الحكومة اليمنية؛ «سهلت الحكومة عمل الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص لليمن مارتن غريفيث، وذللت الصعوبات كافة أمامه، لكن المواقف الأخيرة للمبعوث الأممي فيما يتعلق بمسرحية الانسحاب من موانئ الحديدة، والتساهل المستمر من قبله تجاه تعنت الحوثيين ومراوغتهم في تنفيذ اتفاق استوكهولم وغيرها من الممارسات التي وضحتها رسالة رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي للأمين العام للأمم المتحدة، هذه الممارسات هي التي أعاقت المسار السياسي الهادف لإحلال سلام شامل ودائم في اليمن، بل ومن شأنها أن تطيل من أمد الصراع».

وقالت الأمم المتحدة إنّ «ديكارلو ستلتقي خلال زيارتها الرياض مسؤولين سعوديين ويمنيين لمناقشة قضايا السلام والأمن الإقليميين، بما في ذلك الوضع في اليمن».

وتستبق زيارة مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة ووكيلته للشؤون السياسية للرياض للقاء الشرعية الإحاطة الدورية التي يفترض أن يقدمها المبعوث الأممي غريفيث في 17 يوليو (تموز) الحالي، والتي يرجح أن يذكر فيها أن التقدم مستمر في تنفيذ اتفاق السويد رغم إعلان الفريق الحكومي في «لجنة تنسيق إعادة الانتشار» التي يقودها الجنرال الأممي مايكل لوليسغارد تعليق الاجتماعات معه احتجاجاً على التجاوزات في تنفيذ إعادة الانتشار الأحادي.

وكان الرئيس اليمني بعث برسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة تؤكد الاتهامات لغريفيث وتطالب بمراجعة أدائه، وهي الرسالة التي كان الأمين العام للأمم المتحدة رد عليها بأنه يثق في المبعوث الأممي إلى اليمن، قائلًا في رسالته إلى الأمين العام للأمم المتحدة إن غريفيث «عمل على توفير الضمانات للميليشيات الحوثية للبقاء في الحديدة وموانئها تحت مظلّة الأمم المتحدة». وأضاف: «سنعطي فرصة أخيرة ونهائية للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة مارتن غريفيث لتأكيد التزامه الحرفي بالمرجعيات الثلاث في كل جهوده وإنفاذ اتفاق استوكهولم على ضوئها»، مخاطبًا غوتيريش بقوله: «أودّ التأكيد أيضاً أنّه لا يمكن أن أقبل باستمرار التجاوزات التي يقدم عليها مبعوثكم الخاص والتي تهدّد بانهيار فرص الحل الذي يتطلّع له أبناء الشعب».

مقتل 70 انقلابياً بينهم 4 قيادات في الضالع وصعدة

وفي سياق متصل أحرزت قوات الجيش الوطني تقدماً جديداً في معقل ميليشيات الحوثي الانقلابية بمحافظة صعدة، شمال غربي صنعاء، وسيطرت على عدد من المواقع في مديرية باقم، شمالاً، وقطعت خط الإمداد الرئيسي لميلشيات الانقلاب شمال صعدة، في الوقت الذي أحرزت تقدماً جديداً شمال غربي محافظ الضالع، بجنوب البلاد.

وقتل 70 انقلابياً في معارك الجيش الوطني؛ 60 منهم قتلوا، بينهم 4 قيادات حوثية بارزة، في معارك مع الجيش في الضالع، و10 آخرين في معارك باقم بصعدة، إضافة إلى سقوط عشرات الجرحى في صفوف ميليشيات الحوثي الانقلابية.

وتنفذ قوات الجيش الوطني عملياتها العسكرية بإسناد من تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية، من خلال الطائرات الحربية و«الأباتشي» والمدفعية الثقيلة، إضافة إلى الدعم اللوجيستي والاستخباراتي من التحالف.
ونفدت قوات الجيش، الأحد، عملية واسعة على مواقع تمركز ميليشيات الحوثي شمال مديرية باقم، شمال صعدة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية «سبأ»، التي قالت إن «وحدات من قوات النخبة في الجيش الوطني بمحور أزال نفذت عملية واسعة على مواقع تمركز الميليشيا الحوثية الانقلابية شمال مديرية باقم بمحافظة صعدة».

ونقلت عن قائد محور أزال، العميد الركن عبد الحكيم فاضل، قوله إن «وحدات من قوات النخبة في الجيش الوطني نفذت عملية نوعية على مواقع تمركز ميليشيا الانقلاب الحوثي في آخر المناطق التي تسيطر عليها، شمال باقم، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن عشرة من أفراد الميليشيا، وجرح آخرين، وتكبيدهم خسائر في المعدات والأرواح».

وأضاف فاضل أن «الجيش الوطني نفذ العملية بغطاء جوي من مقاتلات طيران التحالف العربي ومدفعيته الحربية»، وأن «العمليات العسكرية النوعية تساهم في إضعاف قدرات الميليشيات، وتسهل من عملية التقدم لقوات الجيش الوطني».

وجاءت العملية العسكرية بعدما تمكنت قوات الجيش الوطني في مديرية باقم، بمشاركة ألوية عسكرية من محور علب، منها قوة النخبة، واللواء العاشر خاصة، واللواء التاسع مشاة، ولواء الحزم، ولواء 63 مشاة، مساء الجمعة، من السيطرة، عقب هجوم نفذته على مواقع الانقلابيين في ميمنة جبل العتيمة وتبة البيضاء والتباب السود، وتمت السيطرة عليها بعد معارك أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف ميليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران.

وقطعت قوات الجيش الوطني، خلال المعارك، الخط الدولي إلى باقم، الذي كان يمد الميليشيات الانقلابية بالإمداد والتموين لمواقعهم في المديرية.

في السياق ذاته، شنت مقاتلات تحالف دعم الشرعية غاراتها المركزة والمباشرة على مواقع عسكرية وتجمعات لميليشيات الانقلاب في باقم وكتاف، شمال وشرق صعدة، حيث استهدفت تجمعات للانقلابيين خلف سلسلة مرتفعات جبال سحامة في مديرية كتاف، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف ميليشيات الحوثي الانقلابية، وتدمير عربة عسكرية، وذلك بالتزامن مع غارات مماثلة استهدفت مواقع متفرقة لميليشيات الحوثي في باقم، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الانقلابية وتدمير عدد من الآليات العسكرية.

استنفار محلي ونزوح من المنازل وتوقف جزئي للخدمات

ومن ناحية أخرى تعرضت العاصمة اليمنية المؤقتة عدن لموجة من الأمطار غير المعهودة في الساعات الماضية، ما تسبب في إحداث أزمة إنسانية بسبب غمر المياه للشوارع والمنازل وتوقف الخدمات في ظل استنفار حكومي ونداءات من أجل التدخل الإنساني للتخفيف من آثار معاناة السكان الذين غمرت السيول منازلهم.

وأفادت مصادر طبية ومحلية بأن العاصفة المدارية تسببت في مقتل شخصين على الأقل؛ الأول بتعرضه لسقوط شجرة في أحد شوارع المدينة جراء الرياح الشديدة، والآخر بسبب التماس كهربائي، في وقت كثفت فيه السلطات الأمنية والأجهزة الحكومية جهودها من أجل تصريف المياه وإنقاذ السكان في مختلف الأحياء في عدن، وعلى وجه الخصوص مديرية كريتر.

وأوضح وزير الإدارة المحلية ورئيس اللجنة اليمنية العليا للإغاثة عبد الرقيب فتح لـ«الشرق الأوسط»، أن الوزارة ما زالت تتابع التطورات مع الجهات ذات العلاقة في السلطات المحلية في المحافظات التي تأثرت من الأمطار جراء المنخفض الجوي الذي حدث، وهي عدن وأبين ولحج بصورة خاصة.

وقال: «نعمل مع تلك الجهات من أجل تقييم الأضرار التي حدثت في الممتلكات العامة والخاصة من خلال غرف الطوارئ والعمليات التي تشكلت مسبقاً».

وناشد الوزير فتح منظمات الأمم المتحدة ومنسقة الشؤون الإنسانية ليز غراندي بالتوجيه لتلك المنظمات بالتعامل مع الحدث الطارئ الذي حدث والتدخل المباشر من خلال فرق الطوارئ والخطط الطارئة التي تستخدم في مثل هذه الأوضاع، وذلك للتقييم ومعالجة احتياجات السكان في تلك المحافظات.

ووجه فتح نداء إلى العاملين في مكتب تنسيق المساعدات الخليجية المقدمة للشعب اليمني، دعا فيه إلى «سرعة التدخل العاجل كما تعود اليمنيون منهم في كل حالات الأعاصير أو حالات التدخلات الإغاثية المختلفة».

وأكد مصدر محلي في عدن لـ«الشرق الأوسط» أن مديرية كريتر كانت أكثر المديريات والأحياء التي تضررت في المدينة جراء غمر مياه الأمطار لعشرات المنازل، في وقت توقفت فيه شبكة الكهرباء عن مختلف أحياء المدينة عدن، كما توقفت شبكة المياه في أنحاء من المدينة بسبب غمر المياه لمحطات التوليد في أكثر من منطقة.

وشوهد رجال الأمن في مختلف الأحياء والمناطق لمساعدة السكان وإنقاذ المتضررين، في حين شرعت الفرق الخاصة بشفط المياه من الأحياء المغمورة، كما توجهت لتصريف المياه من الشوارع بعد أن غمرتها المياه بالتوازي مع قيام معدات أخرى بفتح الطرق التي جرفتها السيول.

وبث ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لسكان والمياه تغمرهم إلى المنتصف، بعد أن دهمت منازلهم في حي كريتر، في واحدة من أسوأ موجات الأمطار التي تشهدها المدينة الساحلية الواقعة على خليج عدن.

وذكرت مصادر محلية في ميناء عدن أن رئيس الموانئ محمد علوي أمزربه، طمأن كلاً من الخطوط الملاحية والمتعاملين والتجار المحليين بأن المحطة مستقرة وآمنة رغم قوة المنخفض الجوي. وقال إن «إدارة محطة الحاويات اتخذت التدابير اللازمة لتأمين الحاويات من خلال ربطها بعضها ببعض لتشكل سياجاً مقاوماً لشدة الرياح والأمطار، إلا أن هناك عدداً من الحاويات الفارغة التي تأثرت رغم التدابير المتخذة والتي لا تتعدى 5 حاويات».

وأطلق السكان نداءات استغاثة ليل السبت، بعد أن غمرت السيول منازلهم، وهو ما اضطرهم إلى مغادرتها إلى أماكن آمنة وسط تعذر الحركة في مختلف الشوارع التي تجولت إلى أشبه ببحيرات صغيرة بعضها متصل مع مياه البحر الذي يطوق المدينة.

وذكرت المصادر الرسمية الحكومية أن رئيس الوزراء معين عبد الملك وجه بتسخير كل الإمكانات المتاحة للإنقاذ وفتح الطرقات وإعادة الخدمات الأساسية، وفي مقدمتها الكهرباء التي انقطعت في بعض الأحياء بالعاصمة عدن، جراء الأمطار وكذلك فتح قنوات وإيجاد وسائل عاجلة لتصريف المياه.

وأفادت وكالة «سبأ» بأن رئيس الحكومة أجرى اتصالات مكثفة مع قيادة السلطة المحلية والأجهزة الأمنية المختصة ومديري المديريات في عدن ومسؤولي الجهات الخدمية للتعرف على الأضرار الأولية التي خلفتها كارثة هطول الأمطار الغزيرة والمستمرة، بما في ذلك الخسائر البشرية والمادية وانقطاع بعض الخدمات، وما يجري من جهود للتعاطي معها وفق الإمكانات المتاحة.

اقرا ايضا : الجيش اليمني يُتلف 5 آلاف لغم زرعتها ميليشيا الحوثي في الجوف

وشدد رئيس الوزراء اليمني على ضرورة مضاعفة الجهود في هذا الظرف الاستثنائي للتخفيف من تداعيات وأضرار هطول الأمطار الغزيرة في مختلف مديريات العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المجاورة.

وأكد تحمل الحكومة وجميع أجهزتها المختصة وقيادة السلطة المحلية مسؤوليتها في مواجهة كارثة الأمطار وتدفق السيول التي تجتاح عدن، معرباً عن تقديره الكبير لكل الجهود الخيرية المدنية والمجتمعية للإسهام الفاعل في إسناد الحكومة والسلطة المحلية في هذا الظرف الاستثنائي.

واطلع رئيس الوزراء من المسؤولين والقيادات المختصة على التحركات العاجلة التي تمت والمسارات المتبعة للتعامل مع الأمطار وتدفق السيول جراء المنخفض الجوي، والصعوبات القائمة في هذا الجانب وآليات تجاوزها.

وفي السياق نفسه، أجرى نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن الأحمر اتصالاً هاتفياً بمحافظ محافظة عدن أحمد سالم ربيع، للاطمئنان على الأوضاع جراء الأمطار الغزيرة التي شهدتها العاصمة المؤقتة عدن، وفق ما ذكرته المصادر الرسمية.

وأوردت المصادر أن نائب الرئيس اليمني استمع إلى موجز عن الحالة التي يعيشها أبناء المحافظة عقب سقوط الأمطار، وما خلفته من خسائر مختلفة والجهود التي بذلتها قيادة المحافظة لاحتواء هذه الأضرار وتقليل الخسائر.

وفيما شدد الأحمر على بذل مزيد من الجهود للتخفيف من آثار السيول، أكد توجيه الحكومة للقيام بدورها في ذلك بناء على توجيهات الرئيس عبد ربه منصور هادي لاستنفار الطاقات وتوفير كل الإمكانات المتاحة وتهيئة الظروف والخدمات الأساسية من مرافق صحية وطرق وكهرباء وغيرها بما من شأنه الحد من آثار هذا الوضع وتقليل الخسائر قدر الإمكان.

وفي سياق الاستنفار الرسمي، كلف رئيس البرلمان اليمني سلطان البركاني نواب البرلمان الموجودين في عدن لمتابعة الحالة التي تمر بها المدينة ورفع تقرير عاجل للبرلمان عن حجم الأضرار ليتمكن البرلمان من وضع التوصيات للحكومة من أجل معالجة آثار السيول والرياح الناجمة عن العاصفة المدارية.

قد يهمك ايضا :

ميليشيات الحوثي تخطف مئات اليمنيين في محافظة "حجة"

المغرب يستنكر انتهاكات ميليشيا الحوثي للهدنة في اليمن

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة اليمنية تتوسم خيرًا في زيارة مساعد الأمين العام للأمم المتحدة إلى الرياض الحكومة اليمنية تتوسم خيرًا في زيارة مساعد الأمين العام للأمم المتحدة إلى الرياض



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 19:45 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

أسهم أوروبا تهبط للأسبوع الثالث وسط مخاوف من سياسات ترامب

GMT 19:35 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولار يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية بعد فوز ترامب

GMT 19:22 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

إحباط تهريب 300 كيلوغرام من "الشيرا" في طنجة

GMT 01:17 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

"سامسونغ" تطرح "تابلت غلاكسي" اللوحي بحجم 18.4 بوصة

GMT 02:14 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لمريض السكر... المسموح والممنوع من الفاكهة

GMT 14:44 2014 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

"حي سيدي ميمون" التاريخ المراكشي الأصيل

GMT 07:02 2017 الخميس ,14 أيلول / سبتمبر

مي نور الشريف تضع والدتها بوسي في ورطة بسبب صورة

GMT 05:46 2016 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشفي فوائد عشبة الأملج للشعر

GMT 11:10 2023 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

أبرز صيحات الموضة لموسم شتاء 2023-2024

GMT 15:37 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

المساعدات الخارجية البريطانية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib