الجيش االليبي يقتل 12 داعشيًا وينفي استعادة قوات الوفاق مطار طرابلس
آخر تحديث GMT 22:11:12
المغرب اليوم -
غارة إسرائيلية استهدفت منطقة القصير بريف حمص عند الحدود السورية اللبنانية غارة إسرائيلية استهدفت منطقة القصير بريف حمص عند الحدود السورية اللبنانية وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 41 ألفا و825 شهيداً و96 ألفاً و910 مصاباً منظمة الصحة العالمية تُعلن أكثر من 6% من سكان قطاع غزة استشهدوا أو أصيبوا في عام منظمة الصحة العالمية تُعلن إخلاء 3 مستشفيات جنوب لبنان والادعاءات الإسرائيلية لا تبرر استهدافها منظمة الصحة العالمية تؤكد 73 موظفاً بالقطاع الصحي اللبناني استشهدوا جراء الاعتداءات الإسرائيلية اختفاء ناقلات نفط إيرانية وسط مخاوف من هجوم إسرائيلي بايرن ميونخ الألمانى يُعلن غياب جمال موسيالا عن صفوفه خلال الفترة الحالية بسبب معاناته من الإصابة الفيفا يُقرر التحقيق فى انتهاكات إسرائيل وتعديل قيد مونديال الأندية 2025 إسرائيل تُعلن فشل أجهزتها في اعتراض المسيّرة العراقية التي انفجرت بشمال الجولان
أخر الأخبار

مع استمرار تبادل القصف الجوي والمدفعي وتنديد برلماني بتصريحات "صنع الله"

الجيش االليبي يقتل 12 داعشيًا وينفي استعادة قوات "الوفاق" مطار طرابلس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الجيش االليبي يقتل 12 داعشيًا وينفي استعادة قوات

ليبي يعاين سيارته التي تعرضت للقصف في منطقة تاجوراء شرق العاصمة طرابلس
طرابلس - فاطمة سعداوي

استهدف الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، 12 إرهابيًا جنوب البلاد، يتبعون تنظيم داعش، ويطلق عليهم «الذئاب المنفردة»، فيما نفى الأنباء المتداولة عن سيطرة القوات الموالية لحكومة «الوفاق»، برئاسة فائز السراج، على المطار الدولي للعاصمة طرابلس. فيما رفض مجلس النواب الليبي تهديد لمصطفى صنع الله، رئيس المؤسسة الموالية لحكومة السراج، بسحب العاملين في ميناء رأس لانوف النفطي.

وتواصلت المعارك أمس بين قوات الجيش والقوات الموالية لحكومة السراج في محور مطار طرابلس الدولي، حيث تبادل الطرفان القصف الجوي والمدفعي.

وقالت عملية «بركان الغضب»، التابعة للسراج، إن قوات حفتر قصفت أمس مناطق سكنية بمنطقة تاجوراء شرق العاصمة طرابلس، مما نتج عنه أضرار لحقت بعدد من المنازل، بالإضافة إلى إصابة طفل وامرأتين.

اقرأ أيضا :

دفاعات الجيش الليبي تُصيب طائرة تركية بدون طيار فوق مدينة "غريان"

وبينما رأت العملية أن قوات «الوفاق» تقدمت في محور طريق المطار، وسيطرت على عدة مناطق فيه، قال مسؤول عسكري بـ«الجيش الوطني» لـمصادر إعلامية، إن القصف استهدف مخزنا للذخيرة والسلاح، تابع للميلشيات المسلحة بمنطقة تاجوراء، نافيا استهداف الجيش لأي مناطق سكنية منذ اندلاع المعارك في طرابلس في الرابع من شهر أبريل (نيسان) الماضي. وفي غضون ذلك، تحدث نشطاء وسكان محليون عن اشتعال النيران بمقر كتيبة «الشهيدة صبرية» جراء القصف، الذي شنته طائرات تابعة لـ«الجيش الوطني».

وتأكيدا على سيطرة قوات «الجيش الوطني» على مطار طرابلس، نشرت شعبة إعلامه الحربي مقطع «فيديو»، يؤكد استمرار وجود قوات الجيش بالمطار، بعد ساعات فقط من إعلان المركز الإعلامي لغرفة عمليات «الكرامة»، التابعة للجيش، في بيان مقتضب أن المطار ما يزال تحت سيطرة قواته.

كما نفى المركز صحة أي تقدم من قبل الميليشيات في أي محور، مشيرا إلى ورود معلومات عن محاولة تجميع عدد من الآليات المسلحة، التي كانت تعول عليها للحراسة بمدينة الزاوية، وعددها 30 آلية، وإلى اندلاع ما وصفه بـ«خلافات حادة بين ميليشيات مصراتة في غرب البلاد، ما بين العودة إلى مصراتة، أو البقاء في المحاور»، وسط مخاوف من إغلاق قوات «الجيش الوطني» للطريق الساحلي، والهجوم على سرت من الشرق، والوصول إلى مقر الميليشيات ومعقلها.

في سياق آخر، قالت «شعبة الإعلام الحربي» التابعة لـ«الجيش الوطني»، في بيان عبر صفحتها الرسمية على «فيسبوك»، أول من أمس، إن «القوات المسلحة باغتت فلول تنظيم داعش الإرهابي المختبئة في سلسلة جبال الهروج، الواقعة جنوب البلاد، وتمكنت من قتل أكثر من 12 عنصرا «إرهابيا»، تابعين لمجموعة يطلق عليها (الذئاب المنفردة)».

وأضاف البيان أن «هذه العناصر كانت وراء الهجوم المتكرر على مناطق الفقهاء وتراغن وغدوة، وجاري التعامل مع بقية فلول هذه المجموعات الإرهابية في الجنوب»، مشيرا إلى تدمير 6 آليات واسترداد آلية مسلحة.

وشهد الجنوب الليبي أكثر من 4 هجمات، تبناها تنظيم داعش خلال الشهرين الماضيين، علما بأن قوات «الجيش الوطني» تسيطر على الجنوب منذ مطلع العام الجاري، بعدما أطلقت عملية عسكرية شاملة لتطهيره من «الإرهاب والجريمة».

من جهة أخرى، نددت لجنة متابعة أداء المؤسسة الوطنية للنفط بمجلس النواب الليبي بتصريحات مصطفى صنع الله، رئيس المؤسسة الموالية لحكومة السراج، بشأن الأوضاع الأمنية في ميناء رأس لانوف النفطي، وتهديده بسحب العاملين من الميناء.

وانتقدت اللجنة ما أسمته «تجاهل» صنع الله لمجهودات «الجيش الوطني»، الذي عمل على تأمين الموانئ والحقول النفطية، وأكدت أن الجيش «حريص على سلامة قطاع النفط، وخير دليل على ذلك استمرار وتزايد الكميات المنتجة من النفط».

وكان شعبان يوسف، رئيس مجلس إدارة شـركة رأس لانوف لتصنيع النفط والغاز، قد نفى تعرض الشركة لأي اضطرابات أمنية مؤخرا، موضحا أنه اجتمع الثلاثاء الماضي مع اللواء عبد الله الهمالي، آمر غرفة عمليات تحرير سرت.

قد يهمك أيضاً :

 التحالف الدولي يبحث عن البغدادي في ليبيا بعد اختفائه من سورية

خبير أمني يُحدد موقع زعيم "داعش" ويؤكد "خارج سورية والعراق"

المصدر :

Wakalat | وكالات

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش االليبي يقتل 12 داعشيًا وينفي استعادة قوات الوفاق مطار طرابلس الجيش االليبي يقتل 12 داعشيًا وينفي استعادة قوات الوفاق مطار طرابلس



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - المغرب اليوم
المغرب اليوم - طائرة مساعدات إماراتية عاجلة لدعم لبنان بـ100 مليون دولار

GMT 18:18 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين رئيس تكشف عن شخصيتها في فيلم «الفستان الأبيض»
المغرب اليوم - ياسمين رئيس تكشف عن شخصيتها في فيلم «الفستان الأبيض»

GMT 18:41 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 23:10 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد ورق الغار للصحة

GMT 06:52 2019 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي عل الألوان التي يمكن تنسيقها مع " الأخضر" في الديكور

GMT 18:41 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

استئنافية وجدة ترجئ النظر في قضية "راقي بركان"

GMT 00:38 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

مواليد برج "العقرب" يتميزون بذاكرة قوية وشخصية قيادية

GMT 10:47 2017 الخميس ,14 أيلول / سبتمبر

الامهات في اول يوم دوام
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib