قطر تستضيف اجتماعات محاولة لإحياء مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى بين تل أبيب وحركة حماس
آخر تحديث GMT 01:40:28
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

قطر تستضيف اجتماعات محاولة لإحياء مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى بين تل أبيب وحركة حماس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قطر تستضيف اجتماعات محاولة لإحياء مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى بين تل أبيب وحركة حماس

الحرب في غزة
الدوحة - المغرب اليوم

تستضيف العاصمة القطرية الدوحة، الأحد المقبل، اجتماعات تهدف إلى محاولة إحياء مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، وتبادل الأسرى والمحتجزين بين تل أبيب وحركة "حماس"، وذلك بحضور مسؤولين في الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية، بينما شهدت القاهرة، الخميس، محادثات بين مسؤولين مصرين ووفد من "حماس".

وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، إن رئيس الموساد دافيد برنياع، سيسافر إلى الدوحة الأحد، مضيفاً أن مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية وليام بيرنز سينضم إلى هذه المحادثات أيضاً.

وتلعب قطر ومصر والولايات المتحدة دور الوساطة بين إسرائيل و"حماس"، في محادثات مستمرة منذ أشهر، والتي توقفت في أغسطس من دون الاتفاق على إنهاء الحرب.

وتوجّه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع على أمل إحياء المحادثات، إثر اغتيال إسرائيل ليحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، الذي تزعم واشنطن أنه كان "العقبة الرئيسية" أمام التوصل إلى اتفاق.

ونقل موقع "أكسيوس" عن مصدر مطلع قوله، إن "من المتوقع أن يحضر هذا الاجتماع مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية وليام بيرنز، ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن، ومدير الموساد الإسرائيلي ديفيد برنياع، ورئيس المخابرات العامة المصرية الجديد اللواء حسن رشاد".

وقال رئيس الوزراء القطري خلال مؤتمر صحافي مع بلينكن في الدوحة، الخميس، إن المسؤولين القطريين اجتمعوا أيضاً مع مسؤولين من المكتب السياسي لـ"حماس" في الدوحة خلال اليومين الماضيين. ومضى قائلاً: "حتى الآن، لا وضوح بشأن طريق المضي قدماً"، وفق ما أوردت "رويترز".

وأضاف رئيس الوزراء القطري أن مصر تشترك بشكل منفصل في محادثات مع "حماس"، معبراً عن أمله بأن تثمر هذه المحادثات عن شيء إيجابي.

وفي السياق قال مسؤول في "حماس" لـ"الشرق": إن وفداً من الحركة اجتمع مع مسؤولين مصريين، وتمت مناقشة أفكار واقتراحات تتعلق باستئناف المفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.


كما نقلت قناة "القاهرة الإخبارية"  عن مصدر مسؤول قوله، إن "وفداً أمنياً مصرياً رفيع المستوى، التقى وفداً من قيادات حركة ‫حماس بالقاهرة، لاستعراض الأوضاع الجارية بغزة، وسبل تذليل العقبات التي تواجه التهدئة بالقطاع".

وذكر المصدر المسؤول، أن "اللقاء يأتي في إطار الجهود المصرية لاستئناف مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع ‫غزة"، مؤكداً "التزام مصر باستمرار زيادة إدخال المساعدات الإنسانية لإغاثة أهالي قطاع غزة".

وقال رئيس وزراء قطر: "ننسق بشكل وثيق مع مصر بشأن أي مبادرة، نأمل أن تسفر مناقشات الخميس عن شيء إيجابي".

وتوقّع الشيخ محمد بن عبد الرحمن أن تعود المفاوضات إلى مقترح تم بحثه في الجولة الأخيرة من المحادثات.

وفي تعليقه على الجهود المصرية لإحياء مفاوضات غزة، قال نتنياهو في بيان، الخميس، إنه يرحب باستعداد مصر للدفع باتجاه التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين.

وأضاف البيان أن نتنياهو قرر إرسال رئيس الموساد إلى قطر "لحشد الدعم لسلسلة من المبادرات على جدول الأعمال، بعد اجتماعات في القاهرة".وقال موقع "أكسيوس"، نقلاً عن مصدر مطلع، إن "رئيس الموساد برنياع التقى مع اللواء رشاد في القاهرة، الخميس"، في أول اجتماع بينهما.

وأضاف المصدر أنهما "ناقشا الجهود الرامية إلى تجديد المفاوضات بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة".

وذكر "أكسيوس"، في تقرير سابق، الاثنين، أن اللواء حسن رشاد التقى مع رئيس جهاز الشاباك رونين بار، وناقشا فكرة "صفقة أصغر" بشأن المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة، يمكن أن تسرّع المفاوضات بشأن اتفاق أوسع.

وقال مسؤولون إسرائيليون للموقع، إن الفكرة تشمل إطلاق سراح عدد صغير من المحتجزين لدى "حماس"، مقابل وقف إطلاق النار لمدة أسبوعين تقريباً في غزة، وزيادة المساعدات الإنسانية.

وأفادت صحيفة "فايننشيال تايمز"، الخميس، بأن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تقترح هدنة مؤقتة أقصر، بدلاً من صفقة متعددة المراحل كانت أيدتها سابقاً، والتي كانت تهدف إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين وانسحاب إسرائيل من غزة، وإنهاء الصراع بشكل دائم.

وقال دبلوماسي مطلع على آخر الجهود للصحيفة البريطانية، إنها محاولة للتوصل إلى "نسخة مصغرة" من الاتفاق السابق.

وحدّد الاقتراح الأصلي خططاً لوقف أولي لإطلاق النار لمدة 6 أسابيع، تفرج "حماس" خلاله عن المحتجزات وكبار السن والجرحى، في مقابل مئات السجناء الفلسطينيين. كما تنسحب إسرائيل من جميع المناطق المأهولة بالسكان في غزة، وخلال هذه الفترة تتفاوض الأطراف على الترتيبات للوصول إلى المرحلة الثانية، والتي تستهدف نهاية دائمة للحرب، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة.
وقال الدبلوماسي لـ"فايننشيال تايمز"، إن الاقتراح الجديد من المتوقع أن يتضمن شروطاً مماثلة للإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين، ولكن من المحتمل أن يستمر أقل من شهر.

ومن غير الواضح كيف ستتفاعل حكومة نتنياهو المتطرفة، أو "حماس" مع الاقتراح الجديد.

وأبلغ بلينكن أفراد عائلات المحتجزين الإسرائيليين، الثلاثاء، خلال لقائهم في تل أبيب، عن اعتقاده أن "الصفقة الصغيرة" فكرة تستحق الاستكشاف، وفق ما نقل "أكسيوس" عن شخصين حضرا الاجتماع.

ووصلت المحادثات إلى طريق مسدود في أغسطس الماضي، بعدما قال نتنياهو إنه لن يسحب قواته من الشريط الحدودي بين الأراضي المصرية وغزة، والمعروف باسم محور فيلادلفيا.

ومنذ ذلك الحين، صعّدت إسرائيل بشكل كبير هجومها على قطاع غزة، حيث فرضت حصاراً على شمال القطاع ومنعت دخول المساعدات.

ويصر أعضاء اليمين المتطرف في ائتلاف نتنياهو الحاكم، على أن تواصل إسرائيل حربها في غزة.

وقال الدبلوماسي المطلع على المحادثات لـ"فايننشيال تايمز"، إن "الوسطاء جادون ويعتقدون أنهم يستطيعون الحصول على صفقة مؤقتة لوقف إطلاق النار يمكن أن تؤدي إلى اتفاق أطول"، مضيفاً: "ومع ذلك، فإن القضايا الأكبر المتعلقة بوقف إطلاق النار الدائم لا تزال دون حل".

قد يهمك أيضــــــــــــــا

حماس تؤكد أنها مستعدة لوقف القتال بشرط

 

وزير الخارجية الأميركي يُطالب نتنياهو باستغلال استشهاد يحيى السنوار

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قطر تستضيف اجتماعات محاولة لإحياء مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى بين تل أبيب وحركة حماس قطر تستضيف اجتماعات محاولة لإحياء مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى بين تل أبيب وحركة حماس



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib