مفتشو الأمم المتّحدة ينهون مهمتَهم الثانية في سورية والتقريرُ نهاية اكتوبر
آخر تحديث GMT 01:47:28
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

عشية وصول وفد خبراء نزع الأسلحة الكيميائيّة إلى دمشق

مفتشو الأمم المتّحدة ينهون مهمتَهم الثانية في سورية والتقريرُ نهاية اكتوبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مفتشو الأمم المتّحدة ينهون مهمتَهم الثانية في سورية والتقريرُ نهاية اكتوبر

موكب مفتشو الامم المتحده
دمشق - جورج الشامي

ينهي مفتشو الامم المتحدة حول الاسلحة الكيميائية  الاثنين مهمتهم في دمشق، والتي شملت التحقيق في استخدامات محتملة لهذه الاسلحة في مواقع عدة، عشية وصول وفد خبراء نزع الاسلحة الكيميائية الى سورية. ومن المقرر ان ينهي الفريق الاممي الذي يضم ستة مفتشين على رأسهم الخبير السويدي آكي سلستروم، مهمته الثانية في سورية اليوم، والتي شملت التحقيق حول "استخدام ٍ مؤكدٍ للسلاح الكيميائي في سبعة مواقع.
واعلن الفريق السبت انه سيعد تقريرا شاملا يأمل في "ان يكون جاهزا بحلول نهاية تشرين الاول/اكتوبر"، وذلك بعد تقرير اوليًّ اصدره اثر مهمته الاولى في وقت سابق من هذا الشهر، واكد فيه استخدام غاز السارين على نطاق واسع في هجوم قرب دمشق في 21 آب/اغسطس.
ومن المقرر ان يغادر فريق من 20 خبيرا في منظمة حظر الاسلحة الكيميائية اليوم لاهاي ليصلوا الى دمشق ظهر الثلاثاء. وسيقوم هؤلاء الخبراء بزيارة المواقع ويبدأون غدا جلسات عمل مع مسؤولين سوريين.
وقال مسؤول في المنظمة المكلفة الاشراف على ازالة ترسانة الاسلحة الكيميائية، انه "لا يوجد اي سبب للشك في المعلومات التي قدمتها السلطات السورية"، وذلك في تصريح ادلى به الاحد، وذلك في اشارة الى لائحة قدمتها دمشق في 19 ايلول/سبتمبر، تشمل مواقع الانتاج والتخزين.
وقال المسؤول الذي رفض الإفصاح عن اسمه في تصريح صحفي ب"لاهاي" إنه "لا سبب يدعو المنظمة إلى الشك في المعلومات المقدمة من النظام السوري".
وكان المسؤول يعني بذلك لائحة قدمتها دمشق قبل عشرة أيام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية تتضمن مواقع الإنتاج والتخزين، تنفيذا لاتفاق روسي أميركي بتفكيك أسلحة سوريا الكيميائية بحلول منتصف العام المقبل.
ومن المقرر أن تقدم سوريا مزيدا من المعلومات حول ترسانتها الكيميائية. وتقول تقارير استخبارية أميركية وغربية إن "لدى سوريا ألف طن من غاز السارين في 45 موقعاً".
ومن المقرر أن يصل الثلاثاء إلى دمشق فريق يضم عشرين من مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وفق ما قال مسؤول في المنظمة.
وسيلتقي الفريق فور وصوله مسؤولين في نظام الرئيس بشار الأسد لمناقشة تفاصيل برنامج تدمير المخزون الكيميائي الذي قد ينطلق فعليا في نوفمبر/تشرين الثاني القادم.
وكانت دمشق قد تعهدت بالامتثال للقرار 2118 الذي أصدره مجلس الأمن بالإجماع فجر السبت بشأن مخزونها الكيميائي، وهو التعهد الذي كرره الرئيس بشارالأسد في مقابلة تلفزيونية بثت اليوم. وبعد صدور القرار، أعلنت دمشق التزامها بالانضمام إلى المعاهدة الدولية لحظر الأسلحة الكيميائية.
وكان القرار الأخير ثمرة اتفاق روسي - أميركي جنّب سوريا ضربة عسكرية غربية محتملة ردا على الهجوم الكيميائي الذي استهدف غوطة دمشق في 21 من الشهر الماضي، وأوقع أكثر من 1400 قتيل بحسب أرقام أعلنتها المعارضة السورية وأكدتها واشنطن.
واتفقت موسكو وواشنطن في 14 ايلول/سبتمبر على اتفاق لنزع الترسانة الكيميائية السورية، واتى الاتفاق بعد تلويح دول غربية في مقدمها الولايات المتحدة، بتوجيه ضربة عسكرية ضد النظام ردا على الهجوم الكيميائي في الغوطة الشرقية والغوطة الغربية لدمشق في 21 آب/اغسطس.
واصدر مجلس الامن الدولي ليل الجمعة السبت قرارا يحدد اطار ازالة الترسانة السورية في اشراف منظمة حظر الاسلحة، وهو ما شكل اختراقا دبلوماسيا كبيرا منذ بداية النزاع في آذار/مارس 2011.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مفتشو الأمم المتّحدة ينهون مهمتَهم الثانية في سورية والتقريرُ نهاية اكتوبر مفتشو الأمم المتّحدة ينهون مهمتَهم الثانية في سورية والتقريرُ نهاية اكتوبر



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib