البحرين توضح أن عودة السفراء الثلاثة الى قطر مرهونة بتنفيذها اتفاقيَّة الرياض
آخر تحديث GMT 10:06:30
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

الأمير تركي يتوقع في "مؤتمر الأمن" في المنامة تقسيم العراق في حال فوز المالكي

البحرين توضح أن عودة السفراء الثلاثة الى قطر مرهونة بتنفيذها اتفاقيَّة الرياض

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - البحرين توضح أن عودة السفراء الثلاثة الى قطر مرهونة بتنفيذها اتفاقيَّة الرياض

وزير خارجية البحرين الشيخ خالد آل خليفة
المنامة - رياض أحمد

أكد وزير خارجية البحرين الشيخ خالد آل خليفة أن عودة سفراء البحرين والسعودية والإمارات إلى الدوحة مرهونة بتنفيذ دولة قطر لاتفاقية الرياض التي وَضعت أسسا جديدة للعلاقات بين دول الخليج، معلناً أن فريقاً من المختصين في دول مجلس التعاون يجري اجتماعات في العاصمة السعودية من أجل وضع آليات لتنفيذ بنود الاتفاقية، مشيرا إلى أن الدوحة منحت فترة زمنية من أجل الالتزام بتلك الاتفاقية.
وقال الشيخ خالد على هامش "المؤتمر الثاني للأمن الوطني والأمن الإقليمي" الذي ينظمه مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات": هناك شروط يجب على الدوحة أن تنفذها لعودة السفراء، لم يفصح عنها، مكتفيا بالقول انها شروط موجودة في اتفاقية الرياض.
وأبان وزير الخارجية البحريني أن دول المجلس قادرة أن تتعامل مع أي تهديد يشكل خطرا على أمنها، مشيرا إلى أن دول الخليج تتطلع إلى نتائج الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني. وقال: إن سياسات إيران في المنطقة لا تخدم أمن دولها ولا تخدم علاقاتها بدول المنطقة.. وتتطلع دول المجلس إلى أن تغير إيران من سياساتها.
وفي الجلسة العامة للمؤتمر توقع الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة "مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية" تقسيم العراق في حال فوز نوري المالكي رئيس الوزراء الحالي المنتهية ولايته، في الانتخابات التي يجري التحضير لها في الفترة الراهنة، متهما الحكومة العراقية الحالية بالطائفية وأن سياستها تسعى لتقسيم العراق.
وأكد الأمير تركي على أهمية دعم القوى الوطنية العراقية غير الطائفية، وطالب دول التعاون الخليجي باستعادة العراق ومساعدته للعودة إلى المحيط العربي لأهميته في الأمن الإقليمي للمنطقة.
كما طالب دول المجلس بتجنب المغامرة والدخول في تحالفات سياسية وآيديولوجية تهدد أمن باقي دول المجلس. وأكد الفيصل أن دول المجلس أمام واقع مفتوح على جميع الاحتمالات وأن أمنها الوطني والإقليمي يمر بمرحلة حرجة بسبب سياسيات بعض دول المجلس. وقال: إن أكبر خطر يهدد دول المجلس هو الشرخ في العلاقات بين دوله بسبب قوى وجماعات لا تريد الخير لها.
وقال المسؤول السعودي، بأن الأمن الوطني لا يتم بالقوة وحدها وليس أمنا عسكريا فقط لدرء مخاطر الخارج، وإنما أمن سياسي واقتصادي واجتماعي، مشددا على أن شرط الأمن الوطني والإقليمي لدول المجلس هو صيانة الداخل عبر سياسات تعزز من اللحمة الوطنية.
وعد الفيصل، إيران المهدد الأول للأمن الإقليمي الخليجي والعربي بسبب شغف القيادة في طهران بالهيمنة السياسية، والتدخل في شؤون الغير، إضافة إلى غموض نواياها حول امتلاك سلاح نووي أو دعم النظام الطائفي بالعراق أو احتلال الجزر الإماراتية أو دعم جماعات يمنية لتفتيت الدولة اليمنية.
بالمقابل طالب محمد عبد الغفار مستشار الملك للشؤون الدبلوماسية بإعادة النظر بالتحالفات المحلية والإقليمية لا سيما أن الأحداث الأخيرة أثرت على التحالفات الكبرى وتفكيك الروابط بين التحالفات وطالب بوضع استراتيجية شاملة ودفاع مشترك وردع متوازن وأخيرا أكد على أهمية مواصلة التعاون تحت مظلة دول التعاون وتعزيزها.
فيما طالب الشيخ محمد الصباح نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الكويتي الأسبق بتحويل مجلس التعاون من وضعه الحالي إلى تحالف إقليمي كونفدرالي يشعر فيه المواطن الخليجي بالمواطنة بعيدا عن العرق والانتماء الطائفي، لدرء المخاطر الداخلية والخارجية التي تهدد دول المجلس.
وقال: إن المخاطر التي تهدد أمن دول مجلس التعاون هي الولاء للخارج والاستقواء بالخارج، واستولت قصة الحرب العالمية الأولى وأحداثها ونتائجها على الكلمة التي ألقاها الشيخ محمد الصباح في محاولة منه لإسقاط نتائجها وأسبابها على دول مجلس التعاون.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البحرين توضح أن عودة السفراء الثلاثة الى قطر مرهونة بتنفيذها اتفاقيَّة الرياض البحرين توضح أن عودة السفراء الثلاثة الى قطر مرهونة بتنفيذها اتفاقيَّة الرياض



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib