صالح النبهان وشيخة بن عامر يعلنان يكشفان عن كتابة مسلسل “قيد الذاكرة”
آخر تحديث GMT 11:50:36
المغرب اليوم -
السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023
أخر الأخبار

يتناول قضايا معاصرة وغير مسبوقة سابقًا في الدراما الخليجية

صالح النبهان وشيخة بن عامر يعلنان يكشفان عن كتابة مسلسل “قيد الذاكرة”

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صالح النبهان وشيخة بن عامر يعلنان يكشفان عن كتابة مسلسل “قيد الذاكرة”

كتابة مسلسل بعنوان “قيد الذاكرة”
الرباط _ المغرب اليوم

أعلن الكاتبان صالح النبهان وشيخة بن عامر عن الانتهاء أخيرًا من كتابة مسلسل بعنوان “قيد الذاكرة”، كاشفين عن أنهما حاليًا في منتصف كتابة نص حقبوي جديد يتناول الكثير من تفاصيل الحياة التي لم يُسَلّط عليها الضوء دراميًا من قبل.في البداية قال النبهان: “انتهيت والكاتبة شيخة بن عامر أخيرًا من كتابة مسلسل بعنوان (قيد الذاكرة) الذي يتناول قضايا معاصرة في غاية الأهمية وغير مطروقة سابقًا في الدراما الخليجية، وسنُعلن عن تفاصيل إنتاجه قريبًا إن شاء الله”، موضحًا أنهما حاليًا “في منتصف كتابة نص حقبوي جديد يتناول الكثير من تفاصيل الحياة التي لم يُسَلّط عليها الضوء دراميًا من قبل وتقع أحداثه ما بين عامي 1940 و1980 بشقي نشأة المجتمع آنذاك ما بين داخل السور وخارجه، بالإضافة إلى انتظار عرض مسلسل (سما عالية) في رمضان المقبل بتوقيع المخرج محمد دحام الشمري”.

“الموضوع يفرض نفسه”

وعن نيتهما للتوجه للكتابة للمسرح أو السينما، أكد النبهان أن الموضوع هو الذي يفرض جنسه وشكله الأدبي والفني، ومتى ما توافرت فكرة مناسبة لمجال معيّن، لن نتردد في ارتكاب المغامرة الكتابية التي تستحقها الفكرة أيًا كان شكلها.

وبيّن النبهان أنه “في حال أُتيحت لنا الفرصة لتوفير أعمالنا على المنصات الإلكترونية فلن نتردد، وذلك لأن المنصات ستسود والتعامل معها أصبح ضرورة وليس ترفًا، وهذا الموضوع جزأه الأكبر بيد شركات الإنتاج”، مشيرًا إلى أن الكاتب لا يستطيع أن يقرّر منفردًا مثل هذا التوجه إن لم يجد مَنْ يرعى نصوصه ويدعمها ويأخذها بهذا الاتجاه.

“التاريخ لا يرحم”

وأردف قائلًا إنه “لا يمكن لأي نهضة أدبية أو فنية أن تتطوّر وتمضي قدمًا إن لم تواكبها حركة نقدية فاعلة، ليس المقصود هنا الطبطبة على ظهر النصوص أو إيجاد رافعة كاذبة، بل على العكس، أحيانًا مطلوب وبشدة أن نعلق النصوص على الخشبة ونجلد ظهورها بكل ما أوتيت أيدينا من قوة، موضحًا أننا نؤمن بدور النقد وأهميته، وسنُطالب بتعليق نصوصنا على خشبات النقد من دون خوف، ولن تؤثر قسوة النقد علينا ككُتّاب”.

وحول استثمار أسلوبهما المثير في كتابة أعمال روائية على شاكلة “شفرة دافنشي” و”ملك الخواتم” مثلًا، أوضح النبهان “إذا كان خروج النص للمطبعة يعني (موت المؤلف) كما يقول رولان بارت، فليضمن المؤلف على الأقل خلودًا معقولًا للنص لأن التاريخ لا يرحم”.

ومن جهتها، قالت بن عامر إن “لكل كاتب مشاريع كتابية متعددة، بعضها رأى النور وبعضها الآخر تعثّر لسبب ما، ونحن لسنا استثناءً، ولدينا مشاريع منفردة كثيرة ستأخذ وقتها اللازم حتمًا لكي تخرج إلى القُراء”.

“حشد الطاقات الإيجابية”

وعن الصعوبات التي واجهتهما أثناء الكتابة المشتركة، قالت بن عامر: “ككل عمل مشترك في كل مناحي الحياة، يتعرّض لتجاذبات كثيرة ربما بسبب نقص الخبرات الحياتية أو لعدم وجود مرونة في التعامل، ونحن ولله الحمد لم نتعرّض لصعوبات كبيرة تهز شراكتنا في الكتابة، موضحة أننا منذ البداية وضعنا نصب أعيننا أهمية أن نقدّم نصوصًا متفردة في موضوعاتها وحواراتها ومعالجاتها الدرامية، وهدف مثل هذا يستدعي أن نتسامى وأن نحشد كل طاقاتنا إيجابًا لتحقيقه مهما كلّفنا الأمر”.

وعمّا إذا كانت الأعمال المقبلة ستتضمن الحديث عن زمن “كورونا” الذي عاصره العالم ككل، أشارت إلى أنه “ليس بالضرورة أن نتناول موضوع “كورونا” بحد ذاتها كقضية”، موضحة أن “الجائحة نفسها خلقت سلوكيات بشرية فردية واجتماعية في غاية الثراء دراميًا وكشفت مناطق لم تكن ظاهرة اجتماعيًا، ومن يترصّد هذه السلوكيات يستطيع أن يصنع منها عشرات المواضيع، وحتمًا سنقتنص ما يُفيد مشروعنا الكتابي ويرفده بأفكار متنوعة”.

قد يهمك ايضا

شيريهان ومحمد هنيدى فى كواليس فوازير "حاجات ومحتاجات"

شيريهان الدسوقي تكشف طرق التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صالح النبهان وشيخة بن عامر يعلنان يكشفان عن كتابة مسلسل “قيد الذاكرة” صالح النبهان وشيخة بن عامر يعلنان يكشفان عن كتابة مسلسل “قيد الذاكرة”



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

إليك كيفية وضع المكياج الخفيف للمحجبات

GMT 00:07 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

صحافة التشهير لا تواجه بالتشهير

GMT 03:52 2016 الإثنين ,28 آذار/ مارس

فوائد الجوافة في تجنب التهابات المعدة

GMT 14:31 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

الفنانة المغربية سلمى رشيد وهيثم مفتاح يقفزان من السماء

GMT 00:44 2021 الجمعة ,20 آب / أغسطس

شواطئ ساحرة حول العالم لعطلات الصيف

GMT 10:11 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يحيط منزله بسور مصنوع من هواتف (آيفون)

GMT 11:07 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

ترسيم الحدود البحرية يعترض صفقة عسكرية بين المغرب وإسبانيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib