إسيسكو تثمن المساواة الصحية بين المواطنين والأجانب في المغرب
آخر تحديث GMT 08:35:12
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

إسيسكو" تثمن المساواة الصحية بين المواطنين والأجانب في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إسيسكو

فيروس كورونا
الرباط -المغرب اليوم

نوّه سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إسيسكو)، بتجربة المغرب في مجال ضمان الحقوق الاجتماعية والثقافية لمواطنيه خلال فترة انتشار جائحة فيروس كورونا في المغرب ، والمساواة في ذلك بينهم وبين الأجانب المقيمين على أراضيه، خاصة في ما يتعلق بالحق في الصحة.وقال المالك في ندوة حول “آليات الحقوق الاجتماعية والثقافية”، نظمها “مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان” بشراكة مع “الإسيسكو” أمس الأحد، “في المغرب لم يكن ثمة فرق بين مغربي وأجنبي في الرعاية الصحية”، مبرزا أن هذا التعامل ظل ساريا حتى في ما يتعلق بالتطعيم ضد الفيروس.

واعتبر المدير العام للإسيسكو أن جائحة كورونا أظهرت أن كثيرا من الدول الإسلامية أعطت للإنسان حقه في الرعاية الصحية في المغرب ، بمن في ذلك المهاجرون، وهناك دول حققت نتائج مهمة في مجال التعليم عن بعد وأصبحت من الدول المتقدمة في هذا المجال.في المقابل، يردف المتحدث، هناك دول فقيرة بحاجة إلى مبادرات من أجل دعمها، لافتا إلى أن “الإسيسكو” تعمل على نقل تجارب الدول الإسلامية الناجحة إلى نظيراتها التي لم تقدر على مواكبة متطلبات التعليم عن بعد، حيث تطمح المنظمة إلى توزيع خمسة ملايين لوح إلكتروني على تلاميذ وطلاب هذه البلدان.

من جهته، تحدث عز الدين سعيد الأصبحي، سفير اليمن بالمغرب، عن الوضعية الهشة التي يوجد عليها قطاع الثقافة الذي ازداد هشاشة مع انتشار جائحة فيروس كورونا، مبرزا أن الحقوق الثقافية كانت تعيش حالة من التهميش، زيادة على ضعف الاهتمام بالثقافة والمثقفين.

 
وشدد المتحدث ذاته على أن الحقوق الثقافية والاجتماعية تعدّ ركيزة أساسية لإعطاء دفعة للحقوق المدنية والسياسية، وأن الابتعاد عن الاهتمام بالحقوق الثقافية والاجتماعية أثّر على التوازن العالمي.وذهب السفير اليمني بالمغرب إلى القول إن قطاع الثقافة تعرض لنكسة اقتصادية، حيث اختفى المسرح والمعارض والحفلات الموسيقية وتضرر قطاع النشر، لافتا إلى أن الخسائر التي تكبدها القطاع الثقافي على الصعيد العالمي بلغت 40 مليار دولار إلى حد الآن، وفقد 50 في المئة من رموز الإبداع مواردهم “وتعرضوا لفقر حقيقي”.

ولفت الأصبحي إلى أن جائحة فيروس كورونا أبرزت ضرورة حضور الدولة الراعية من أجل ضمان حقوق المواطنين، وهو ما أكده أيضا محمد أمين ميداني، أستاذ القانون بجامعة ستراسبورغ، بقوله: “بعد اكتساح الليبرالية، لم يعد للدولة الراعية دور، والآن نلاحظ عودة الدولة الراعية التي تتدخل لضمان الحقوق والحريات”.وأضاف الأصبحي أن هناك اختلافا بين الحقوق الثقافية والاجتماعية وبين الحقوق المدنية والسياسية، موضحا أن الحقوق الأولى تقتضي تدخل الدولة من أجل تطبيقها، بينما عليها العمل على تيسير الحقوق الثانية.

قد يهمك ايضاً :

وتيرة حصول المغرب على اللقاح ترتفع بوصول شحنة جديدة من "سينوفارم"

وزارة الصحة المغربية تكشف تفاصيل توصل المغرب بدفعة جديدة من لقاح “سينوفارم” الصيني

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسيسكو تثمن المساواة الصحية بين المواطنين والأجانب في المغرب إسيسكو تثمن المساواة الصحية بين المواطنين والأجانب في المغرب



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:35 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان
المغرب اليوم - غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib