تظاهرات حماية الأكثرية تنادي بإسقاط النظام السوري وحزب الله
آخر تحديث GMT 11:02:42
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

اشتباكات متفرقة و "الحر" يقتحم لواء اليرموك على الحدود الأردنية

تظاهرات "حماية الأكثرية" تنادي بإسقاط النظام السوري و"حزب الله"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تظاهرات

الاستعداد لتظاهرة "حماية الأكثرية" في دمشق
دمشق - جورج الشامي

تشهد مختلف المحافظات السورية تظاهرات، في جمعة "حماية الأكثرية"، تنادي بإسقاط النظام، و"حزب الله"، وتدعم الجيش "الحر"، فيما أعلن الجيش "الحر" عن اقتحامه "لواء اليرموك" النقطة (62)، على الحدود الأردنية – السورية.وسيطر الجيش "الحر" على طريق حمص طرطوس، الجمعة، بعد اشتباكات عنيفة مع القوات الحكومية، وقطع الإمدادات عنها، فيما استطاعت لجان التنسيق السورية المحلية، hمع انتهاء الخميس، توثيق 127 قتيلاً، بينهم سبع سيدات، وأحد عشر طفلاً، وأحد عشر قتيلاً تحت التعذيب، بينما أعلنت مصادر في المعارضة السورية عن تأمينها إنشقاق رئيس فرع "الإنتربول" الدولي في وزارة الداخلية السورية العميد محمد مفيد عنداني، الأربعاء.
وأكد عضو المجلس الوطني السوري أحمد رمضان، في حديث له، أن "العميد عنداني كان على اتصال سري مع المعارضة، وهو على رأس عمله، قبل أن يعلن الأربعاء إنضمامه للثورة"، موضحًا أن "إنشقاق العميد عنداني يمثل أهمية كبيرة للثوار، حيث أن العندادي يمتلك الكثير من التفاصيل والمعلومات عن تحركات النظام الداخلية، لاسيما فيما يتعلق بعمليات التفجير والاغتيالات"، وأضاف أنه "تم إخراج عائلة العميد محمد عنداني من سورية، وتأمينهم جميعًا"، مُبينًا أن "ظروف إنشقاق العمديد عنداني كانت صعبة، لسبب الضغوط التي يفرضها النظام السوري على هذه الشخصيات، والحصار الذي يفرضه عليهم، أو على عائلاتهم، ما يعيق تنقلهم أو سفرهم"، وأردف أن "العنداني سيظهر لوسائل الإعلام، ويكشف عن جرائم الأسد".
ميدانيًا، في محافظة دمشق، تدور اشتباكات عنيفة في حي برزة، بين مقاتلين من الكتائب "المعارضة"، والقوات الحكومية واللجان الشعبية المسلحة الموالية لها، من عش الورور المجاور لحي برزة، والذي تقطنه غالبية من الطائفة العلوية، وتترافق الاشتباكات مع قصف من قبل القوات الحكومية، على مناطق في الحي وبساتينه، كما دارت اشتباكات عنيفة، صباح الجمعة، في شارع الـ30 وأطراف مخيم اليرموك، بين القوات الحكومية ومسلحين من اللجان الشعبية الموالية لها من طرف، ومقاتلين من الكتائب "المعارضة" من طرف آخر، وفي حي جوبر، شوهدت الطائرات الحربية تحلق في سماء الحي، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات العنيفة، عند أطرافه، وقصف، بقذائف الهاون، على مناطق في الحي، في حين تعرضت مناطق عدة في الغوطة الشرقية، في ريف دمشق، للقصف من قبل القوات الحكومية، فجر الجمعة.
وأفادت "سانا الثورة" أن القوات الحكومية أطلقت 6 صواريخ "سكود" خلال نصف ساعة، من اللواء 155 في القلمون في ريف دمشق، في إتجاه الشمال السوري، فيما سقطت 6 صواريخ أرض - أرض على حي برزة في دمشق، بالتزامن مع تواصل القصف العنيف على الحي.
في غضون ذلك شهدت حماة وريفها، في الغرب السوري، تصعيدًا عسكريًا بارزًا، حيث قال ناشطون "إن اشتباكات عنيفة بين جيش النظام والجيش الحر تفجرت للمرة الأولى منذ شهور في المدينة، في محاولة لتخفيف الضغط عن الثوار، الذين تهاجمهم قوات النظام في أماكن أخرى".
وبحسب شبكة "سورية مباشر" سيطر الجيش "الحر" على حاجز مدرسة ناصح علواني، في حي طريق حلب في حماة، وأعلنت الهيئة العامة للثورة السورية عن أن قرية طيبة الاسم، في ريف حماة الشرقي، تعرضت لقصف مدفعي، وسط اشتباكات بين الجيش "الحر" وجيش النظام، الذي حاول اقتحامها.
أما في محافظة اللاذقية، قُصفت الطائرات المروحية الحكومية مناطق في جبل الأكراد، في حين قتل العشرات في مدينة القصير، جراء الغارات الجوية عليها، بينما شهدت بلدات ريف حمص، وأحياء حمص المحاصرة، قصفًا مدفعيًا، واشتباكات.
وفي الشمال السوري، أسقط الجيش "الحر" طائرة مروحية جانب فرع المخابرات الجوية في حلب، بينما تدور اشتباكات في محيط مطار "أبو الظهور" العسكري، في محافظة إدلب، تترافق مع قصف من قبل القوات الحكومية على المناطق  المحيطة في المطار، وقصف على المطار من قبل مقاتلي الكتائب "المعارضة"، وقتل رجل إثر القصف الذي تعرضت له بلدة معرة مصرين، وقصفت مدينة سراقب وبلدة حاس، فجر الجمعة، ما أسفر عن مقتل سيدتين، وإصابة أكثر من 10 مواطنين بجراح.
وفي الشرق السوري، محافظة دير الزور، هز دوي انفجار شديد، صباح الجمعة، حي الجبيلة، الذي شهد اشتباكات عنيفة، الخميس، وتتعرض مناطق في حي الحويقة للقصف من قبل القوات الحكومية، وحقق الجيش "الحر" تقدمًا في حي الصناعة، وسط اشتباكات عنيفة مع قوات النظام، وفي ريف ديرالزور، قصفت بلدة البوليل، فجر الجمعة.
وفي محافظة الرقة، قصفت الطائرات الحربية والمدفعية الثقيلة مناطقًا في الحي الأول في مدينة الطبقة (الثورة).
وأغلقت القوات الحكومية السورية الطرق والمدارس في حماة، الخميس، وأعادت الطلاب إلى منازلهم، في حين شهدت غالبية أحياء المدينة اشتباكات عنيفة بين الجيش "الحر" والجيش الحكومي، وكان أشدها في حي السوق، قرب فرع المخابرات الجوية.
واستهدف الجيش "الحر" مدرسة ناصح الحلواني، التي تعد مركز تجمع لـ"شبيحة" الحكومية، ما تيبب بإشعال حريق داخل المدرسة, كما استهدف دبابة تابعة للقوات الحكومية، وسط استمرار الاشتباكات في حي طريق حلب, وأطلق "الحر" رصاصًا من مدرعة، استهدف شمال حي طريق حلب، والشارع العام.
ونقلت مصادر عن نشطاء، ومقاتلين، أن القوات الحكومية استعادت السيطرة على بلدة العتيبة في ريف دمشق, وقال الناشطون "إن القوات الحكومية استخدمت، على مدى أكثر من شهر، القصف الجوي والمدفعي"، متهمين القوات الحكومية بأنها "استخدمت السلاح الكيميائي مرتين في العتيبة، ما اضطر الجيش الحر إلى الانسحاب من المنطقة".
وعلى مدى ثمانية أشهر، استخدم مقاتلو المعارضة العتيبة كطريق رئيسي لنقل إمدادات السلاح، ويطلق الثوار في العتيبة نداء استغاثة لنجدتهم، خوفًا من حرب استنزاف، وسقوط القرى التي كانوا يسيطرون عليها.
وأعلن الجيش "الحر" تعرض قرى عدة في القصير إلى قصف قد يكون الأعنف منذ اندلاع المعارك، في حين قال قائد عمليات القصير العقيد الركن فاتح حسون "إن الأجهزة اللاسلكية تمكنت من التقاط موجة لأشخاص يتحدثون الفارسية"، في إشارة إلى مشاركة مقاتلين إيرانيين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تظاهرات حماية الأكثرية تنادي بإسقاط النظام السوري وحزب الله تظاهرات حماية الأكثرية تنادي بإسقاط النظام السوري وحزب الله



GMT 04:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تشاد تلمح لضلوع السودان في مقتل رئيسها السابق

GMT 02:58 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تُعلن أنهم لأن يخضعو للضغوط وهدفهم وقف الحرب

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib