محكمة بريطانية توافق  على ترحيل أسانج الى الولايات المتحدة  لمحاكمته  لنشره وثائق ويكيليكس
آخر تحديث GMT 17:13:04
المغرب اليوم -
وزارة الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1530عسكرياً أوكرانياً وتدمير عشرات الدبابات في 24 ساعة الجيش الإسرائيلي يُعلن مقتل 3 جنود في صفوفه من لواء جفعاتي بمعارك شمال قطاع غزة غانتس يؤكد أن إسرائيل أمام ساعات مصيرية ومنعطف حرج فيما يتعلق بصفقة تبادل الأسرى مع حركة "حماس" تكليف محمد البشير رئيس حكومة الإنقاذ التي تدير محافظة إدلب منذ عدة سنوات بتشكيل حكومة سورية للإشراف على المرحلة الانتقالية ميليشيات الحوثي تُعلن تنفيذ عملية عسكرية جنوب مدينة يافا في وسط إسرائيل بطائرة مسيرة جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن عدواناً على منطقة ريف درعا جنوب سوريا مستهدفاً عدداً من المواقع العسكرية تعيين لطيفة الطرش في منصب رئيسة مصلحة المحافظة والترميم بالمركز الوطني للدراسات والأبحاث في التراث المغمور بالمياه منظمة الصحة العالمية تُعلن عن تفشي مرض غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية ويصيب أكثر من 400 شخص زلزال يتسبب فى اندلاع حريق بمنجم فحم في روسيا مقتل 10 أشخاص جراء الفيضانات العارمة والانهيارات الأرضية في إندونيسيا
أخر الأخبار

محكمة بريطانية توافق على ترحيل أسانج الى الولايات المتحدة لمحاكمته لنشره وثائق ويكيليكس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محكمة بريطانية توافق  على ترحيل أسانج الى الولايات المتحدة  لمحاكمته  لنشره وثائق ويكيليكس

مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج وشريكته ستيلا موريس ،
لندن- سامر موسى

أعلنت  محكمة بريطانية إمكانية ترحيل جوليان أسانج، مؤسس موقع "ويكيليكس"  إلى الولايات المتحدة.
وجاء الاعلان بعد أن كسبت الولايات المتحدة استئنافها ضد  حكم قضائي سابق صدر في شهر يناير/كانون الثاني ويقضي بعدم جواز ترحيل أسانج بسبب قلق على صحته النفسية.
وقدمت الولايات المتحدة تطمينات للقضاة بشأن المخاوف من إقدامه على الانتحار.
وتحدثت خطيبته عن خطط لاستئناف الحكم الجديد الصادر عن المحكمة العليا في لندن.
وأسانج مطلوب لدى الولايات المتحدة  بتهمة نشر آلاف الوثائق السرية في عامي 2010 و2011.
ويرى قضاة المحكمة العليا في لندن أن الحكم الصادر في يناير/كانون الثاني استند إلى مخاوف من أن يحتجز أسانج في سجن تفرض فيه قيود كثيرة في حال تسليمه، لكن السلطات الأمريكية قدمت لاحقا تأكيدات بأنه لن يخضع لتلك القيود ما لم يرتكب فعلا في المستقبل يبرر ذلك.
وقال قاضي المحكمة اللورد بيرنت في حيثيات حكمه إن "المخاوف قد استبعدت، ولو كانت مستبعدة حين صدور الحكم في السابق لكانت القاضية أصدرت حكما مختلفا".

ووصفت خطيبة أسانج ستيلا
موريس الحكم الجديد بأنه "خطير ومضلل"، وأضافت أن التطمينات الأمريكية لا يوثق بها.
وقالت في بيان عاطفي أدلت به خارج مقر المحكمة "على مدى السنتين والنصف الماضية بقي أسانج في سجن بلمارش، وهو محتجز منذ 7 ديسمبر/كانون الأول عام 2010 بشكل أو بآخر، أي منذ 11 سنة. إلى متى يستمر هذا؟"
وقالت رئيسة تحرير موقع ويكيليكس كرستين رافنسون في بيان صادر عنها "حياة جوليان تحت التهديد مرة أخرى، وكذلك حق الصحفيين في نشر مواد تجدها الحكومات والشركات الكبرى محرجة. هذا يتعلق بالحق في نشر الصحافة الحرة مواد دون الخوف من ابتزاز قوى كبرى".
ووصفت منظمة العفو الدولية الحكم بأنه "مهزلة"، واعتبرت أن التطمينات الأمريكية "غير موثوقة".
وقال نيلز مويزنيكس، المدير الأوروبي لمنظمة العفو الدولية، إن الحكم يشكل تهديدا خطيرا لحرية الصحافة في الولايات المتحدة وخارجها.
وقال الفريق القانوني لأسانج إن أي استئناف أمام المحكمة العليا يتعلق بالتطمينات وليس بمبدأ حرية التعبير أو الحافز السياسي للولايات المتحدة.
وكانت الولايات المتحدة قد عرضت أربع ضمانات، من بينها عدم وضع أسانج في زنزانة انفرادية قبل المحاكمة أو بعدها، أو وضعه في سجن كولورادو شديد الحراسة في حال تسليمه.
وقال محامو الولايات المتحدة إنه سيسمح له بالانتقال إلى أستراليا لقضاء أي حكم محتمل بالسجن.
وأضافوا أن مرضه النفسي لا يعيق نقله إلى الولايات المتحدة، لكن محاميه قال إن الضمانات بخصوص معاملته المستقبلية غامضة ولا معنى لها

في حال صدر حكم بحق أسانج البالغ من العمر 50 عاما فهو يواجه السجن لمدة قد تصل إلى 175 عاما، كما قال محاموه.
ويواجه أسانج لائحة اتهام من 18 بندا في الولايات المتحدة، وتشمل تهم بالتآمر لاختراق قاعدة بيانات الجيش الأمريكي للحصول على بيانات سرية تتعلق بالحرب في العراق وأفغانستان، ثم نشرها لاحقا على موقع ويكيليكس.
ويقول إن المعلومات التي كشفها تتعلق بانتهاكات الجيش الأمريكي، لكن الادعاء الأمريكي يقول إن  نشر معلومات سرية يعرض حياة أشخاص للخطر، ولذلك طلبت الولايات المتحدة من بريطانيا تسليمه.
وحكم على أسانج بالسجن 50 أسبوعا في شهر مايو/أيار عام 2019 بسبب مخالفته شروط الكفالة بعد اختفائه في سفارة الإكوادور في لندن وطلب اللجوء فيها.
وظل أسانج في السفارة لمدة سبع سنوات، امتدت من عام 2012 حتى القبض عليه في عام 2019.  
وكان في ذلك الوقت، يواجه احتمال التسليم للسويد بناء على ادعاءات بارتكابه انتهاكات جنسية. وينفي أسانج صحة هذه الادعاءات

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

محكمة بريطانية تأمر جيبوتي بتعويض شركة موانئ دبي

 

محكمة بريطانية تقضي بمسئولية شركة "فيرلايت فينتشرس" عن بيع لوحة قيّمة وتمينة

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محكمة بريطانية توافق  على ترحيل أسانج الى الولايات المتحدة  لمحاكمته  لنشره وثائق ويكيليكس محكمة بريطانية توافق  على ترحيل أسانج الى الولايات المتحدة  لمحاكمته  لنشره وثائق ويكيليكس



صبا مبارك تعتمد إطلالة غريبة في مهرجان البحر الأحمر

الرياض - المغرب اليوم

GMT 08:09 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

محمد رمضان يكشف أسباب تقديمه الأعمال الشعبية
المغرب اليوم - محمد رمضان يكشف أسباب تقديمه الأعمال الشعبية

GMT 18:18 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 23:17 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الدولار قرب أعلى مستوى في شهرين ونصف

GMT 18:22 2024 السبت ,02 آذار/ مارس

الوداد الرياضي يخرج من "أبطال إفريقيا"

GMT 16:56 2023 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

صراع ناري بين بوروسيا دورتموند ونيوكاسل في دوري أبطال أوروبا

GMT 10:16 2020 الأحد ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الأميرة ديانا تعود إلى الأسواق بسترة "الخروف الأسود"

GMT 06:22 2020 الإثنين ,07 أيلول / سبتمبر

مواقيت الصلاة في المغرب اليوم الاثنين 7 سبتمبر 2020
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib