وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة
آخر تحديث GMT 10:38:28
المغرب اليوم -

وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة

وزارة التربية الوطنية
الرباط _ المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الجمعة ونهاية الأسبوع نستهلها من “المساء”، التي ورد بها أن وزارة التربية الوطنية أعلنت عن تغييرات شاملة ستشمل بعض الكتب المدرسية في المستويين الابتدائي والإعدادي برسم الدخول المدرسي لسنة 2021. ووفق المنبر ذاته فإن لائحة الكتب التي ستخضع لمراجعة شاملة تتعلق بكتب الأمازيغية والتربية الفنية للسنة الأولى والثانية والثالثة ابتدائي، واللغة الفرنسية والتربية الفنية للمستوى الخامس ابتدائي، وكتب اللغة الفرنسية والتربية الفنية للمستوى الخامس ابتدائي. وتطرقت الجريدة ذاتها، في خبر آخر، لإصابة أمنيين بكل من حي مولاي رشيد

ومنطقة سيدي مومن، في مواجهات أثناء احتفالات “عاشوراء”، حيث كشفت التحقيقات الأولية أن حرب شوارع اندلعت بين محسوبين على إلترات بيضاوية. وأضاف الخبر أن فرقة الشرطة القضائية التابعة لمنطقة أمن مولاي رشيد بالبيضاء فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة، لكشف ظروف وخلفيات تجدد مواجهات دامية استعملت فيها الأسلحة البيضاء، بين عدد من المحسوبين على الفصائل المشجعة لفريقي الوداد والرجاء البيضاويين لكرة القدم. “المساء” كتبت، أيضا، أن فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني بمدينة الدار البيضاء فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف

النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى شرطي واثنين من أبنائه، يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بعدم الامتثال وعرض مفرقعات وشهب نارية مهربة للبيع وإهانة موظفين عموميين أثناء مزاولتهم لمهامهم. ومع المنبر ذاته الذي نشر خبر اعتقال متهم بسرقة وكالة لتحويل الأموال بمكناس، ويتعلق الأمر بشخص يبلغ من العمر 42 سنة، مكنت عملية التفتيش المنجزة بمنزله من حجز مجموعة من الملابس والأدوات التي يشتبه في كونها استعملت في تكسير الأقفال والخزنتين الحديديتين للوكالتين. وحسب “المساء” فقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير

الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لا تزال الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف جميع المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية. “الأحداث المغربية” نشرت أن حكومة سعد الدين العثماني، بعد انتهاء العطلة الصيفية، تعود لعقد اجتماعاتها الأسبوعية، أسابيع فقط على انتهاء ولايتها وتحولها إلى حكومة تصريف الأعمال في انتظار نتائج اقتراع الثامن من شتنبر المقبل وتكليف شخصية سياسية بتشكيل حكومة جديدة. وأفاد المنبر ذاته بأن عائلات ضحايا

قوارب الموت بالجزائر أشاروا، خلال تجمع بمدينة بركان، إلى عدم تسلمهم جثث فلذات أكبادهم؛ بالرغم من مرور أكثر من ثلاثة أشهر على غرقهم، خلال محاولتهم معانقة الضفة الأخرى. في السياق ذاته، أكد فاعل جمعوي لـ”الأحداث المغربية” أن الشمال الجزائري أصبح بؤرة لعصابات لتهريب البشر لأسباب عديدة؛ منها الوضع الاقتصادي المنهار الذي تعيشه الجارة الشرقية، وارتفاع نسبة البطالة بين أوساط الشباب المفضل لمغامرة ركوب أمواج البحر. وأضاف الخبر أن العصابات سالفة الذكر تمكنت، عن طريق سماسرة مغاربة، من استدراج شباب من مدن مختلفة بالمنطقة الشرقية،

والتفاهم معهم قبل التكفل بعبورهم للحدود المغلقة، وبقائهم بمنازل معدة للمهاجرين غير الشرعيين، في انتظار الفرصة المناسبة للإبحار مقابل أربعة ملايين سنتيم مغربية للفرد الواحد. من جهتها، تحدثت “العلم” عن تزايد عدد الحالات الحرجة المصابة بفيروس كورونا المستجد، وارتفاع الضغط على أسرة الإنعاش، مبرزة أن مهنيي الصحة يشتكون من الإنهاك. وأكد الدكتور أحمد البوري، الأخصائي في الأمراض الصدرية والتنفسية، أن ارتفاع نسبة الوفيات خلال الأسابيع القليلة الماضية هو نتيجة طبيعية لعدد الحالات الحرجة الناجمة عن الارتفاع المهول لعدد الحالات المؤكد إصابتها بعدوى

فيروس كورونا. وأضاف الإطار الطبي ذاته أنه في حال استمرار نفس المنحى التصاعدي لعدد المصابين، فإن عدد الوفيات سيتضاعف مثلما يتضاعف أيضا عدد الحالات الحرجة. وأشار أحمد البوري إلى أن الجميع مطالب باحترام كافة الإجراءات الاحترازية، المتمثلة في ارتداء الكمامات بالأماكن العمومية والحفاظ على التباعد الجسدي وتفادي سلوك التراخي؛ لأننا لم نصل بعد إلى المناعة الجماعية التي تقتضيها الحالة الوبائية في بلادنا. أما “الاتحاد الاشتراكي”، فقد نشرت أن المغرب شارك، عبر تقنية المناظرة المرئية، في أشغال المؤتمر الرابع للتعاون الصيني ـ العربي في مجال نقل التكنولوجيا والابتكار. وعرف المؤتمر مشاركة عدد مهم من الوزراء والسفراء وممثلين عن هيئات العلوم والتكنولوجيا والمؤسسات البحثية في الصين والبلدان العربية. ويهدف هذا اللقاء إلى تبادل الآراء والخبرات بشأن البناء المشترك لمنصات التعاون العلمي والتكنولوجي الإقليمية، وتشارك الإنجازات، ودعم التعاون في مجال الابتكار.

قد يهمك ايضا

المغرب يشارك في مؤتمر التعاون الصيني-العربي في مجال نقل التكنولوجيا والابتكار

أطر تربوية مغربية ترفض الحركة الانتقالية لأسباب صحية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة وزارة التربية الوطنية تُخضع كتبا مدرسية لمراجعة شاملة



إطلالات حمراء جريئة للنجمات على سجادة مهرجان البحر الأحمر

الرياض ـ المغرب اليوم

GMT 07:54 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
المغرب اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 09:49 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لتنظيم غُرفة النوم بطريقة تخلق أجواء هادئة ومريحة
المغرب اليوم - أفكار لتنظيم غُرفة النوم بطريقة تخلق أجواء هادئة ومريحة
المغرب اليوم - مقتل 54 صحافياً في عام 2024 ثلثهم على أيدي القوات الإسرائيلية

GMT 10:25 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

بيل كلينتون يُطالب بايدن بعفواً استباقياً لزوجته هيلاري
المغرب اليوم - بيل كلينتون يُطالب بايدن بعفواً استباقياً لزوجته هيلاري

GMT 16:08 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إنستغرام تتخلص من التحديث التلقائي المزعج عند فتح التطبيق

GMT 16:24 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 06:43 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أمزازي يؤكد أن الإحباط يحدّ من الرقي بمستوى الجامعات

GMT 20:23 2017 الإثنين ,20 شباط / فبراير

محمد برابح ينتقل إلى فريق نيميخين الهولندي

GMT 01:58 2020 الإثنين ,30 آذار/ مارس

علامة صغيرة تشير إنك مصاب بفيروس كورونا

GMT 06:32 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوى كرم في إطلالة جذابة باللون الأسود

GMT 01:51 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين زفاف تُناسب شكل جسم العروس وتُظهر جمالها

GMT 14:27 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود الخطيب يُشعل حماس لاعبي "الأهلي" قبل مواجهة "الترجي"

GMT 06:12 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

"إيتون Eaton- واشنطن" عنوان مميَّز للفنادق الفخمة

GMT 14:01 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حياة "غريس موغابي" المرفهة تتحول إلى أمر صعب للغاية

GMT 09:11 2017 الأحد ,06 آب / أغسطس

توقعات أحوال الطقس في تمارة الأحد

GMT 00:50 2014 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

حقيقة التحاق الممثل "أمين الناجي" بتنظيم "داعش"

GMT 04:17 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

العثور على آثار من مصر والهند شرق إثيوبيا

GMT 16:07 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شاب يذبح غريمه في بني ملال ويُرسله للطوارئ في حالة حرجة

GMT 00:17 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

كاظم الساهر يغني في منتجع "مازاغان" الشهر المقبل

GMT 12:00 2016 الثلاثاء ,26 إبريل / نيسان

نجوم بوليوود في عيد ميلاد فارون دهاون
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib