مصطفى شعبان يستعد لتقديم عمل مسرحي وينافس رمضان المقبل بـبابا المجال
آخر تحديث GMT 10:01:44
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

مصطفى شعبان يستعد لتقديم عمل مسرحي وينافس رمضان المقبل بـ"بابا المجال"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصطفى شعبان يستعد لتقديم عمل مسرحي وينافس رمضان المقبل بـ

النجم المصري مصطفى شعبان
القاهرة ـ سليم إمام

 

رغم ابتعاده عن السينما خلال السنوات العشر الأخيرة، فإنه حافظ على موقعه في موسم دراما شهر رمضان خلال المدة ذاتها، محققاً تفاعلاً واهتماماً لافتاً بأدواره التي تتسم بالتنوع، حيث تألق في الأدوار الرومانسية والشعبية والكوميدية على حد سواء، وفق نقاد ومتابعين. وقال النجم المصري مصطفى شعبان، إن الانتعاشة الفنية التي تشهدها السعودية حالياً «مُبهرة»، وكشف عن قرب تقديمه عرضاً مسرحياً بها، وأوضح أنه لا يتحمس لأعمال السير الذاتية، ووصفها بأنها «مغامرة كبيرة»، موضحاً أنه لا يحب حصر نفسه في لون فني واحد، مؤكداً عودته إلى السينما قريباً، مع تحسن ظروف الإنتاج بالآونة الأخيرة. ورأى شعبان أن نصائح الفنان الراحل نور الشريف بمثابة سطور مضيئة في مشواره، لافتاً إلى أنه يعود إليها في اختيار أعماله الرمضانية كل عام، مشيراً إلى أنه يرحب بتقديم جزء ثانٍ من مسلسل «الحاج متولي».

في البداية، قال شعبان في حواره مع «الشرق الأوسط» إنه أصرّ على تقديم مسلسل «دايماً عامر» في موسم رمضان الماضي، من أجل الخروج سريعاً من «دائرة الأدوار الشعبية» التي قدمها خلال المواسم الماضية، موضحاً أنه تحمس لتقديم شخصية «عامر» لاستكمال دوره الاجتماعي، ومناقشة علاقة المعلم بالتلميذ بشكل واسع، وأكد شعبان أن إشادة مسؤولي التعليم في مصر بالمسلسل أشعرته بالفخر هو وكل وصناع العمل.

 موضحاً أن قصة «دايماً عامر» جذبته لتناول العلاقة بين المدرس والطالب، ودعوة المعلم للتعلم والتطور بجانب الطالب من خلال مبادرة «علم واتعلّم»، معتبراً إشادات مسؤولي التعليم بالمسلسل فخر كبير له ولجميع فريق العمل.

وعن حرصه الدائم على ترديد جمل وكلمات تكاد تكون ثابتة ومكررة طوال كل عمل على غرار «أنا حزين» في مسلسل «دايماً عامر» يقول: «هذه الجملة لم تكن مكتوبة في النص، وقلتها خلال مشهد جمعني بالفنان عمرو عبد الجليل في ثاني أيام التصوير بمدينة الغردقة (جنوب شرقي القاهرة)، وأُعجب بها المخرج مجدي الهواري، الذي طلب أن نجعلها (لازمة) بالعمل، وبالفعل تواصلنا مع المؤلف أحمد عبد الفتاح ورحب بالأمر وتم توظيف الجملة في مشاهد مناسبة».

ورغم أن لديه رصيداً كبيراً من هذه «اللزمات»، فإنه لا يتعمد أن تكون موجودة باستمرار، فلا بد «أن تليق هذه اللزمات بالشخصية وإلا لن يكون لها معنى ولن تستمر»، حسب وصف شعبان الذي يضيف: «أذكر أن دوري بمسلسل (ملوك الجدعنة) لم يكن يحتمل هذا الأمر على عكس شخصيات قدمتها من قبل وكان لها إفيهات أضافت لها على غرار (إذا كان كده ماشي) في مسلسل (العار)، و(كله بما يرضي الله) بمسلسل (الزوجة الرابعة)، و(يتوب علينا ربنا) في (مزاج الخير)، و(حبيبي يا ربنا) في (مولانا العاشق)، بالإضافة للجملة الشهيرة (مفيش حد بيحب أوي غير لما يتجرح أوي) في فيلم (أحلام عمرنا)»...

وبسؤاله عن سبب اتجاهه لتقديم أدوار الدراما الاجتماعية الكوميدية بعد تقديمه الدراما الشعبية عبر مسلسل «ملوك الجدعنة»، يقول: «قدمت مسلسل (دايماً عامر) للخروج سريعاً من عباءة الأدوار الشعبية التي قدمتها على مدار 3 سنوات متتالية، حتى أوشك البعض على تصنيفي بها، وأتذكر أنه في بداياتي الفنية تم تصنيفي بـ«فنان الجوائز» بعد حصولي علي عدة جوائز قبل ظهوري في مسلسل (عائلة الحاج متولي)، حيث قدمت عدة أفلام على غرار (الشرف، ورومانتيكا، والقبطان، وفتاة من إسرائيل، والنعامة والطاووس، وحائط البطولات، وخلّي الدماغ صاحي)».

يؤكد شعبان أنه «لم يكن لديه الوعي الكافي للخروج سريعاً من هذا اللون حينها، حيث تم تصنيفه بعد مسلسل «عائلة الحاج متولي» في الأدوار الرومانسية حتى اعتقد الجمهور حينها أنه سيستمر في هذا القالب الفني، لكنه فاجأهم بتقديم شخصية «الكابتن حسام» في فيلم «مافيا» بعد الضجة التي أحدثتها شخصية (سعيد ابن الحاج متولي)، ليُعرض عليه بعدها 3 سيناريوهات لأفلام أكشن، قبل أن يفكر مجدداً في الخروج من سلسلة أفلام الأكشن لأنه كان يرغب في تقديم أفلام كوميدية واجتماعية وشعبية مرة أخرى لذا قدم مسلسل «العميل 1001»، وتحمس لشخصية «مختار» في مسلسل «العار» لتعريف الناس أن لديه جانباً آخر من الألوان التي يستطيع تقديمها باستمرار غير الأكشن. على حد تعبيره.

ورغم تميز الأدوار الشعبية بوجود جمهور كبير لها، فإن شعبان فضل الخروج من دائرتها سريعاً: قائلاً: «مهنة التمثيل تتطلب الوصول إلى أكبر قدر من الناس، وفي مسلسل (دايماً عامر) على سبيل المثال كانت لديَّ رغبة في تقديم شيء مختلف، ولاحظت أن العمل جذب الأطفال وأعاد لهم الشغف لمتابعة الدراما المصرية، وهذا ما كنا نطمح إليه».

وعن علاقته بالمسرح يقول الفنان المصري: «أنا أحب المسرح بشكل كبير، ومَن منّا لا يحب المسرح، وهو المعلم الأول... أنا فنان مسرحي بالأساس وقدمت عروضاً علي المسرح القومي وشاركت بالمسرحية الشهيرة (بالعربي الفصيح) وغيرها من العروض المسرحية»... ولفت إلى أنه يرحب بالعمل المسرحي مع المخرج مجدي الهواري الذي يصفه بأن في جعبته الكثير من الأفكار الرائعة التي يطمح لتقديمها بعد مجموعة من العروض الجماهيرية التي قدمها بالفعل وكانت عاملاً لتشجيع غيره على تقديم عروض جديدة.

 كشف شعبان عن قرب تقديمه عرضاً مسرحياً في السعودية، وأضاف: «أتمنى الاستمتاع بالتمثيل على خشبة المسرح وسط الجمهور السعودي الذواق للفن، قريباً»، مشيراً إلى أن «ما يحدث بالمملكة على المستوى الفني حالياً يعد مبهراً، حيث أحدثت هذه الانتعاشة الفنية رواجاً كبيراً وإضافةً مميزة لصناعة الفن في المنطقة، فدور العرض السينمائية التي تم إنشاؤها بكثرة في المملكة خلال السنوات الأخيرة، شجعت الكثيرين على تقديم وإنتاج أفلام جديدة، هذا بالإضافة إلى إطلاق فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي، ورغم أنه لم يتسنَّ لي الوجود في دورته الأولى، فإنني تابعت فعالياته عن بُعد، ويسعدني حضور دورته الثانية».

يؤكد شعبان أنه كان محظوظاً بعمله مع كبار الفنانين والمخرجين ومن بينهم «نور الشريف، والمخرج محمد أبو سيف، والفنانة سناء جميل، والفنان محمد صبحي، والفنان محمود عبد العليم، الذي عملت معه في فيلم (رومانتيكا)، لذلك فإنني الوحيد تقريباً من أبناء جيلي الذي كان محظوظاً بالعمل مع عدد كبير من جيل الكبار».

وعن علاقته بنور الشرف يقول: «ظهوري معه يعد علامة مضيئة في مشواري، وما زلت أتذكر كل حرف قاله لي، فنصائح هذا الفنان الكبير تشكل جزءاً كبيراً من تفكيري خلال اختيار أعمالي الرمضانية فقد كان له منهج خاص للتلفزيون ومنهج آخر للسينما والمسرح ولم يكن بخيلاً أبداً في كل شيء، وأذكر أننا تحدثنا معاً ذات مرة، وأبلغته أنني على وشك الانتهاء من قراءة سيناريو فيلم وسوف أقدم اعتذاري عنه، وسألني: لماذا؟ وقلت إنني لم أشعر أنه فيلم شبّاك وأنه لن يحقق إيرادات والمنتج سيحزن إن لم يحصد إيرادات كبيرة، فقال لي: (أنت فاكر أن كل أفلامك ستكون ناجحة وتحصد إيرادات عالية؟ إذا كنت تعتقد ذلك فأنت مخطئ، فهناك فيلم يضرب ويجيب فلوس وفيلم يفشل، وفيلم عادي، وفيلم يأخذ جوائز، أما النجاح المطلق فلا يمكن أن يحدث...لا بد أن تفشل لكي تنجح، ولا بد أن تقع لتقوم مرة ثانية، والقيمة الحقيقية للفنان في مشواره، وليس في عمل واحد فقط)».

ويردف: «الجملة الأخيرة من نصائح الشريف خطيرة جداً، لأن (السوشيال ميديا) حالياً أصبحت تحكم على الفنان بالنجاح أو الفشل من خلال عمل واحد من دون تقييم كامل مشواره، فالتعامل بمبالغة في النجاح أو الفشل تضر بالفنان وتقصر عمره الفني، وعند فشل أي عمل يهاجَم البطل كأنه المسؤول الوحيد عن العمل، وهذا لا يمكن أن يحدث في صناعة الأعمال بالخارج، فـالنجم لون في اللوحة وليس اللوحة بكاملها.

ورغم نجاح مسلسل «الحاج متولي» في بداية الألفية الجديدة، فإن نور الشريف رفض تقديم جزءٍ ثانٍ منه، وكان شعبان شاهداً على تلك الكواليس، قائلاً: «أتذكر أن الفنان نور الشريف عُرض عليه تقديم جزء ثان من المسلسل، والكثير من القنوات طلبت منه ذلك، لكنه فضل تقديم مسلسل (عمرو بن العاص)، وعندما سألته عن سبب رفضه قال لي: (الجزء الثاني لا يمكن أن يكون بنفس طعم ومذاق الجزء الأول، وسنعمل جميعا ونحن نضمن النجاح، ولن يكون لدينا نفس الهمة التي تميزنا بها في الجزء الأول، لذلك من الضروري كسر هذا الأمر حتى لا يراني الناس في مكان واحد».

وفسّر شعبان سر تعلق المشاهدين بهذا المسلسل رغم مرور سنوات عدة على عرضه، وإعادة بثه على مختلف القنوات بشكل مستمر: «تم تقديمه بصدق، فكواليس هذا العمل كان بها طاقة إيجابية وتفانٍ مطلق، وكنا نعمل أكثر من الساعات المعتادة ولم نشعر بذلك من فرط السعادة». وأبدى شعبان استعداده تقديم جزء ثانٍ من المسلسل: «عُرض عليّ الأمر بالفعل من إحدى الفضائيات العربية، لكننا لم نكمل الحديث في الأمر حتى الآن».

في سياق مختلف، نفى شعبان وجود خلاف بينه وبين الفنانة منى زكي رغم تصريحاتها السابقة التي أعربت فيها عن ندمها للمشاركة في فيلم «أحلام عمرنا»، مشيراً إلى أنه لا يمانع التعاون معها مجدداً: «أنا أحبها كثيراً ونحن خريجي كلية الإعلام وشقيقها الأكبر دفعتي وعملنا معاً في مسرحية (بالعربي الفصيح) وقدمنا مسرحية معاً بالجامعة، ولكن ربما كواليس تصوير الفيلم كان بها بعض الأمور التي جعلتها تشعر بالضيق».

أجاب شعبان عن سؤال بشأن ابتعاده عن السينما خلال السنوات العشر الماضية قائلاً: «منذ تقديم فيلمي (الوتر) مع الفنانة غادة عادل عام 2011 تغيرت أوضاع السينما، وأصبح الإنتاج قليلاً ولكنها منذ عامين بدأت تنتعش مجدداً، وهذا العام أقدم سينما بمشاركة فنانة غير مصرية من خلال فيلم (اللي سرق حاجة يرجعها) الذي من المحتمل أن يتغير اسمه».

وكشف شعبان عن اهتمامه بالآراء النقدية التي تُكتب حول أعماله: «هذا الآراء تعد بوصلة لأداء الفنان». وبشأن إمكانية تقديمه برامج حوارية خلال الفترة المقبلة قال إنه لا يمانع تقديمها بشرط أن تكون أفكارها مختلفة: «لديَّ بالفعل أفكار كثيرة ومثلما قال الكاتب الكبير وحيد حامد (الأفكار علي قارعة الطريق) لكنني أخشى سرقتها، ولن أفصح عنها قبل الشروع بتنفيذها». حسب وصفه. ويرى شعبان أن «أعمال السير الذاتية مغامرة كبيرة لا يتحمس لها، ولا بد أن تكون حالة خاصة ولها ترتيبات دقيقة ودراسة وافية من كل الجوانب: «هذا النوع من الفن تم تقديمه بكثافة، لكنّ عدداً قليلاً منها فقط هو الذي حقق النجاح، على غرار مسلسل (أم كلثوم)، فتقبل الناس لهذه الأعمال لا يأتي بسهولة، فهو تحدٍّ صعب وليس سهلاً كما يعتقد البعض». وأبدى شعبان استعداده لتقديم جزء ثانٍ من مسلسل «الزوجة الرابعة» مع إضافة الكثير من الأفكار الجديدة عليه.

ويستعد شعبان للمنافسة في موسم رمضان المقبل بمسلسل «بابا المجال» وهو دراما شعبية بالتعاون مع المنتج كامل أبو علي والمخرج أحمد خالد موسي.  وحول تنصيبه «سفيراً للاتحاد الرياضي المصري للإعاقات الذهنية» أخيراً، يقول شعبان إن «هذا الأمر حمّله مسؤولية كبيرة»، مشيراً إلى «استفادته من تجربته مع ذوي الهمم، فلطالما رغبت أن أظل إلى جانبهم أكثر، فهم لديهم قبول وحضور محبب للقلب ويتمتعون بذكاء كبير، وسعدت بمشاركة الطفل (مهند) معي في مسلسل (دايماً عامر) بعدما طلب ذلك خلال احتفالية (قادرون باختلاف)».

موضحاً أن «الدور الاجتماعي في حياة الفنان له أشكال عدة، فيمكن أن يكون في الخفاء، ويمكن أن يكون في العلن، والأخير يشجع الكثيرين على تكرار الأمر، بعدما كنت أعتقد أنه لا يصح إظهار ما أقوم بفعله علانية، لكنني اكتشفت أنني كنت مخطئاً في ذلك، فإظهاره هو بمثابة تشجيع للآخرين وله فائدة عظيمة، لذلك سأقدم دعوة لكل الزملاء للمشاركة في (قادرون باختلاف) للتعاون معنا لعمل الدمج المطلوب والدعوة ستكون مفتوحة بعد الترتيب مع الاتحاد».

يعتقد البعض أن مكتسبات الفن مادية فقط، هذا الكلام خاطئ تماماً، من وجهة نظر شعبان الذي يقول: «عند سفر أي مواطن مصري للكثير من الدول العربية فإن مواطني تلك الدول يفهمون كلامه بكل سهولة بسبب انتشار الفن المصري في تلك الدول منذ عقود، فهذا الموروث الفني جعل لهجتنا سهلة للجميع وهذا مكتسب من مكتسبات الفن الذي أحدث تقارباً وامتداداً ثقافياً، ومن المتعارف عليه أن الفن (فن وصناعة وتجارة)، فلا بد أن يربح المنتج والقناة حتى تستمر الصناعة فإذا خسر فلن تستمر».

مؤكداً أن «الفن ليس بالضرورة أن يكون رسالة، ولكن من المهم أن يحمل العمل رسالة في مجمله حتى وإن كانت بسيطة، ولا أبالغ إن قلت إن فكرة التسلية في حد ذاتها رسالة، فإمتاع الجمهور ليس هيناً وهناك أعمال تأتي كل فترة نجد بها إلى جانب التسلية فكرة جادة ولها مضمون، وهذه مهارة زائدة إذا استطاع المؤلف والمنتج والمخرج تقديمها ولكن ليس بالضرورة وجودها في كل الأعمال الفنية». وبعيداً عن التمثيل يهوى الفنان المصري تربية الخيول: «الخيل عشق لا ينتهي بالنسبة لي، وجميع ما لديَّ من خيول نتاج مزرعتي الخاصة، فالفرسان (هيفن) و(زمزم) هما أعز فرسين عندي».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

سوسن بدر تنضم لأبطال مسلسل "بابا المجال" لـ مصطفى شعبان

ريهام عبد الغفور تكشف سبب القطيعة بينها وبين والدتها

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى شعبان يستعد لتقديم عمل مسرحي وينافس رمضان المقبل بـبابا المجال مصطفى شعبان يستعد لتقديم عمل مسرحي وينافس رمضان المقبل بـبابا المجال



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:35 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان
المغرب اليوم - غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib