محمد هاشم يؤكّد أنّ التكنولوجيا الحديثة أدت إلى تراجع القراءة
آخر تحديث GMT 03:00:43
المغرب اليوم -
تعطل العمل بمطار بن جوريون شرقي تل أبيب لأكثر من نصف ساعة إثر رشقة صواريخ من لبنان فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا استشهاد 3 فلسطينين وإصابة 11 جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي غرب النصيرات وسط قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أربعة جنود من لواء كفير فى معارك شمال قطاع غزة مقتل وإصابة 25 جندياً وضابطاً من جيش الاحتلال الإسرائيلي على جبهتي قطاع غزة وجنوب لبنان وزارة الصحة اللبنانية تعلن أن 3189 شهيدا و14078 مصاباً منذ بدء العدوان "الحوثيون" يعلنون استهدف قاعدة "ناحال سوريك" في جنوب تل أبيب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يعلن توسيع العمليات العسكرية في جنوب لبنان وسط جهود دولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار
أخر الأخبار

كشف لـ"المغرب اليوم" تفاصيل أزمته مع النبوي

محمد هاشم يؤكّد أنّ التكنولوجيا الحديثة أدت إلى تراجع القراءة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد هاشم يؤكّد أنّ التكنولوجيا الحديثة أدت إلى تراجع القراءة

صاحب دار "ميريت" للنشر محمد هاشم
الشارقة - نور الحلو

أكّد صاحب دار "ميريت" للنشر، محمد هاشم، أن مهام الرقابة يجب أن تتمثل في المعايير الفنية، مشيرًا إلى ضرورة أن يعبّر الأديب عن نفسه ويكتب دون أي قيد، ولديه الحق في أن يفعل ذلك مع الدولة أو مع أي شخص، لافتًا إلى أن الطبيعي أن لا يتعرض الإنسان إلى أي قمع تحت شعار ديني أو سياسي.

وأضاف هاشم، في حديث إلى "المغرب اليوم"، أن هناك بعض الأعمال الفنية الحديثة التي تكون داخل المسار التاريخي للرواية المصرية، وأخرى تواجه أزمة التواصل مع الجمهور، مشددًا على أن الإيمان بالمستقبل يعني أنه فور اتساع رقعة القراءة يمكن تقريب الأشكال الفنية المعقدة.

وبيّن "بعض الأشخاص يقدمون على اعتماد الطبعة الثانية والثالثة والعشرين من أجل الترويج، وآخرون يفعلون ذلك بشكل حقيقي، لكن في مصر في الستينات كانت هناك الكثير من الكتب التي تطبع عشرين ألف نسخة".

ولفت إلى أنّ "بعد وجود الأزمة التكنولوجية الحديثة، وما منحته للناس من القراءة والثورة والشغب والدفاع عن الحريات، يمكن زراعة بذور صالحة لأن اتساع رقعة القراءة واقع سيكون في ازدياد".

وكشف هاشم أنّه وجّه عتابًا إلى وزير الثقافة السابق عبد الواحد النبوي، لافتًا إلى أن الأخير اعتبر أنّ التنوير مصطلح سيء السمعة، ما يعني مهاجمة طه حسين ولويس عوض وآخرون عملوا على تشكيل وجداننا جميعًا.

واعتبر أن الوزير السابق هاجم المستقبل وعمل على مصادرة توسيع نطاق التفكير، كما عمل ضد الدولة التي يمثلها، مضيفًا "أكن كل الاحترام والود له، ومن حقي العتاب الشخصي له لأنه صديقي، ومصر تحتاج إلى هذه النوعية من الأخلاق في التعامل".

واختتم حديثه "لم أكن أشعر بالخوف على الوضع الثقافي في مصر على الرغم من الأوضاع غير المستقرة التي مرت بها البلاد، وكنت من الذين شاركوا في مظاهرات ضد الرئيس المعزول محمد مرسي بعد استلامه الحكم، والبعض ضد المستقبل والتاريخ وضد مفهوم الوطنية".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد هاشم يؤكّد أنّ التكنولوجيا الحديثة أدت إلى تراجع القراءة محمد هاشم يؤكّد أنّ التكنولوجيا الحديثة أدت إلى تراجع القراءة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:32 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
المغرب اليوم - الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 19:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يكشف تفاصيل شخصية "ياسين" في مسلسل موعد مع الماضي
المغرب اليوم - محمود حميدة يكشف تفاصيل شخصية

GMT 06:13 2019 الجمعة ,10 أيار / مايو

شرطة سيدي يحيى الغرب توقف تاجري مخدرات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib