باتوم الكرة الذهبية لن تكون إلا من نصيب ريبيري
آخر تحديث GMT 11:33:59
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

باتوم: الكرة الذهبية لن تكون إلا من نصيب ريبيري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - باتوم: الكرة الذهبية لن تكون إلا من نصيب ريبيري

باريس - المغرب اليوم

قبل ساعة ونصف من انطلاق مباراة لوس أنجليس لايكرز و بورتلاند ترايل بليزرز في أول يوم من أيام ديسمبر/كانون الأول، طلب موقع FIFA.com إجراء مقابلة مع لاعب كرة السلة الفرنسي نيكولا باتوم، فكان جوابه: "نعم، سيكون من دواعي سروري، سأجري بعض الحركات الإحمائية وألاقيكم من أجل الحديث." كشف باتوم أو باتمان، كما يلقب، على شبكات التواصل الإجتماعي عن حبّه لكرة القدم، هذه الرياضة التي يعشقها حد الجنون. وصباح ذلك اليوم بالتحديد، انتشى بفرحة فوز باريس سان جيرمان على حساب أولمبيك ليون. وكان بطل أوروبا 2013 قد أجرى حصة الإحماء المعتادة لمدةٍ لم تتعد 15 دقيقة، قبل أن يتخذ مكانه على كرسي الإحتياط ليجيب عن أسئلة موقع FIFA.com. موقع FIFA.com: نيكولا، إن كان بإمكانك الإحتكام لعقلك فقط لاختيار المستحق للكرة الذهبية، لمن ستصوت؟ نيكولا باتوم: سأصوّت بطبيعة الحال ودون أدنى شك لفرانك ريبيري. بالنسبة لي، لا يمكن أن يستحق تلك الجائزة أي لاعب غيره. من جهة أخرى رفع كريستيانو رونالدو من إيقاع السباق خلال الشهر الماضي، خاصة بفضل أهدافه في مرمى السويد. لقد كان مدهشاً وحين يحين موعد التصويت يكون للإنطباعات الأخيرة الغلبة على حساب التقديرات العقلية. إن كل شيء يعتمد على المعايير المتبعة في الإختيار. وإن كانت الكرة الذهبية مكافأةً تأخذ بعين الإعتبار الأداء الذي قدمه اللاعبون خلال موسم 2013-2014، فإن حظوظ رونالدو أكبر، لكن إن كانت تعتد بالسنة التقويمية، فإن ريبيري سيكون المرشح الأول. وبالنظر إلى الإحصائيات، فإن رونالدو يحتل الصدارة، لكن إن كانت الجائزة تمنح مكافأةً للألقاب المحصلة والأداء الجماعي، فإن ريبيري هو الأحق بها، علماً أنه حصد ثلاثية رفقة ناديه. بالنسبة لي، الفائز هو الذي يحفز فريقه لتحقيق النصر. ولعل نفس الأمر ينطبق على كرة السلة والدوري الأمريكي للمحترفين NBA، حيث يكون اللاعب الأفضل في الموسم ضمن تشكيل أحسن نادٍ. وفي سنة 2013، كان بايرن ميونيخ هو الأفضل. إذاً بالنسبة لك، يجب وضع حد لسيطرة ليونيل ميسي على هذه الجائزة؟ لقد أصيب ولم يكن في أفضل حالاته خلال هذا الموسم...لقد عوّدنا على مستوى عالٍ جداً، وما إن يظهر نقصاً ولو طفيفاً في ذلك المستوى فإن متتبعيه يلاحظون ذلك بوضوح. لا أظن أن الجائزة ستكون من نصيبه هذه السنة، والصراع عليها محصور بين كريستيانو ورونالدو وريبيري. تحدثت عن هيمنة بايرن. كيف تقيم التأثير الفردي لريبيري على الأداء الجماعي للنادي؟ إنه بمثابة ضابط إيقاع الفريق. لا شك أن لاعبي الفريق أبدوا ضراوة لا مراء فيها، بمن فيهم روبن، الذي يسجل دائماً هدفاً حين يكون زملاؤه في أمس الحاجة له، ومولر وجوميز ولام، الذي عَمِل دون كلل أو ملل، وشفانشتايجر، الذي يمكنني وصفه بالعملاق. حتى حارس المرمى، نوير يحتفظ بحقه في الكرة الذهبية ! (يضحك) ضمن هذا التشكيل من اللاعبين القديرين، يلعب ريبيري دور صانع الألعاب وضابط الإيقاع والقائد الفني. في كرة السلة، نسميه "السيد الذي يحصل على 20 نقطة وينفذ 10 تمريرات في كل مباراة." ما سبب حماسك لنادي باريس سان جيرمان؟ لطالما فضلت باريس على مرسيليا. أنا أشجع كذلك ستاد مالهيرب كايين، بطبيعة الحال، غير أني كنت دائماً أُفضل سان جيرمان. وما أحبه حقاً في هذا النادي هو طموحه الذي لا حدود له؛ لقد انتقدناه كثيراً بسبب المبالغ المالية الباهظة التي صرفها، غير أن واقع الأمور في عالم كرة القدم العالمية لا يشذ عن قاعدة بذل المال من أجل التألق وحصد الألقاب. لننظر لمثال ريال مدريد ومانشستر وبايرن أو برشلونة. لم يكن أي منها ليصل لما وصل إليه دون الإمكانات المادية. إننا نتذمر في فرنسا لكوننا لا نملك نادياً يستطيع أن يتمتع بالتنافسية اللازمة على الصعيد الأوروبي، وحتى حين نتيح كل الإمكانات لأن يكون لدينا نادٍ بتلك المواصفات، فإن ذلك لا يكون كافياً ليرضي المتذمرين. إنه أمرٌ مؤسفٌ. أنا أحب ذلك الطموح لأني أريد أن أرى نادياً فرنسياً يفوز بدوري الأبطال. لكن يجب أن تستمر تلك التنافسية وتكون دائمة، كما يجب أن يكون اسم باريس سان جيرمان حاضراً بين كبار المرشحين لنيل اللقب، كل سنة. أنت تتحدث عن باريس سان جيرمان الحالي، لكن متى بدأت تشجع هذا النادي؟ بدأت متابعة هذا النادي منذ انضمام رونالدينهو إلى صفوفه. حين انضمامه، بدأت أتابع مباريات باريس سان جيرمان وصادف أنها كانت الفترة التي بدأت أهتم خلالها بكرة القدم. لقد عانى النادي من الفراغ في فترة ما، لكن حتى في تلك الفترة، كان هناك باوليتا الذي سجل عدداً لا حصر له من الأهداف. وحين أنظر إلى تشكيل الفريق اليوم، أدرك أن ما من نادٍ فرنسي آخر يستطيع مضاهاته، إن استثنينا موناكو إلى حد ما. إن بناء فريق قوي يتطلب بعض الوقت، وموناكو لا يخوض منافسات كأس أوروبا. كما أنه يصعب عليه أن يقنع الأندية الكبيرة بأن تجري مباريات ودية معه. هل تتفهم أن الجماهير قد تشعر بالإمتعاض من المبالغ المالية الضخمة التي تؤدى كرواتب للاعبين أو مقابل صفقات الإنتقال؟ لكن ذلك ما يسمح اليوم بجلب لاعبين كبار يبهرون الجماهير؛ غير أن الناس ينسون سريعاً، لكننا نحن اللاعبين، حين نكون داخل الميدان، لا نفكر في شيء غير إرضاء الجمهور، ولا نهتم لأي شيء آخر غير ذلك. كل ما نفكر فيه هو اللعب ولا يجب أن ينسى الناس ذلك. كما أن هناك من الأمور العديدة التي لا يراها الجمهور مثل الرعاة والعقود وحقوق التلفزيون. لكن ما إن تبدأ المباراة، ننسى كل ذلك، وأستطيع أن أؤكد لكم ذلك. إننا لاعبون في آخر المطاف ونحيى من أجل الكرة. ما هو أفضل شيء تتذكره بصفتك عاشقاً لكرة القدم؟ ستبقى دائماً سنة 1998. كنت حينها مع العائلة في البيت. لكن أظن أن ذلك كان حال كل الفرنسيين، لقد كان الأمر ضرباً من السحر. وما هو حلمك كمشجع لكرة القدم؟ أظنني سأعيشه خلال هذا الصيف: لقد حجزت أسبوعي في البرازيل، وسيكون الأسبوع الأخير من نهائيات كأس العالم. بالنسبة لي منافسات نصف النهائي والنهائي هي أهم المراحل في البطولة. وأعتقد أن متابعة كأس العالم في البرازيل ستكون ضرباً من الجنون!

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باتوم الكرة الذهبية لن تكون إلا من نصيب ريبيري باتوم الكرة الذهبية لن تكون إلا من نصيب ريبيري



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 16:14 2016 الإثنين ,22 شباط / فبراير

انتحار شاب "30عامًا" في جماعة قرية اركمان

GMT 14:23 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

تصميم فندق على هيئة آلة جيتار في أميركا

GMT 04:24 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مصر تقترب من تحديد موقع مقبرة زوجة توت عنخ آمون

GMT 05:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تنظيم حملة للتبرع بالدم في جرسيف

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib