القط في غرفة المعيشة كتاب جديد للمؤلفة أبيجيل تاكر
آخر تحديث GMT 19:58:58
المغرب اليوم -
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

"القط في غرفة المعيشة".. كتاب جديد للمؤلفة "أبيجيل تاكر"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

كتاب "القط في غرفة المعيشة"
الرباط - المغرب اليوم

صدر حديثا كتاب بعنوان "القط في غرفة المعيشة"، ويتكلم عن كيفية تربية القطط المنزلية وسيطرتها على عالمنا، للمؤلفة "أبيجيل تاكر"، التى ترى أن القط، هذا الحيوان المحبوب الذي نحتضنه، حيوان يأتي على رأس قائمة الحيوانات المفترسة ويمكنه العيش بدوننا.

وذكرت تاكر، أن الكهنة المصريين القدماء كانوا أول من ربوا القطط المنزلية، وكيف ينظر البعض لتربية القطط على أنه يمثل واحدة من الفرص القليلة لتجربة لمحة من عالم الحيوانات البرية في حياتنا.

وتقول الكاتبة إن الألهة باستت هى ألهة مصرية قديمة برأس قط، وكانت تتمتع بأهمية كبيرة للغاية في مصرالقديمة. وتؤكد الكاتبة أن أتباع الألهة باستت المصرية هم أول من قاموا بتربية القطط، كما أن حاضنات القطط في معابد باستت هي الجهود الأولى لتربية القطط بمثل طريقة تربية حيوانات المزرعة.

وقد قام الكهنة بتربية أعداد كبيرة من هذه الحيوانات المنزلية الأليفة، ولكن لم يتضح السبب في ذلك بصورة كاملة ويبدو أن المصريين القدماء كانوا يقتلون القطط بطريقة منظمة أيضا، وقد رأى بعض العلماء أن قتل القطط كان شكلا من أشكال التحكم في تعدادها.

ويعرض الكتاب بعض الحقائق المدهشة، حيث كشف عن إحصائية تقول إن 90 مليون قطة أليفة في الولايات المتحدة تستهلك 3 ملايين دجاجة يوميا.

يذكر الكتاب أنه يوجد ما يقدر بنحو 600 مليون قطة منزلية على وجه الأرض اليوم، وهى بالنسبة لبعض الناس تعد مخلوقات روحانية جميلة، وللآخرين تعتبر مخلوقات مختلة عقليا ومسؤولة عن قتل الملايين من الطيور المغردة كل عام.

وتضيف تاكر أنه يوجد صدى علمي لفكرة أن القطط تقوم بنوع من السحر الأسود على البشر نجده في الدراسات الخاصة بمرض "توكسو بلاسموسيس".

حيث يرى بعض الباحثين أن الطفيل الذي تنشره القطط يمكنه تغيير السلوك البشري بطرق غير متوقعة، وتؤكد الكاتبة "أعتقد أن كل هذه الأفكار هي محاولة منا للتوصل إلى إجابة عن السؤال : لماذا لدينا 600 مليون من القطط المنزلية على كوكب الأرض حاليا".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القط في غرفة المعيشة كتاب جديد للمؤلفة أبيجيل تاكر القط في غرفة المعيشة كتاب جديد للمؤلفة أبيجيل تاكر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 18:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 20:22 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بورصة الدار البيضاء تنهئ تداولاتها في أسبوع

GMT 12:28 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور السبت26-9-2020

GMT 18:27 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 12:22 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة إلى العصور الوسطى في بروغ البلجيكية

GMT 03:39 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الركراكي يعيد أسماء بارزة لتشكيلة المنتخب المغربي

GMT 09:57 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

مخلفات الويسكي وقود حيوي للسيارات في إسكتلندا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib