كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية
آخر تحديث GMT 03:31:10
المغرب اليوم -
عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكشف عن خطة إسرائيلية أعدتها جمعيات استيطانية لإنشاء مدن جديدة وتوسيع مستوطنات في الضفة الغربية خلال فترة ولاية ترامب قمة دول الخليج العربي تُطالب بوقف جرائم القتل والعقاب الجماعي للمدنيين في غزة ورعاية مفاوضات جادة لوقف الحرب جماعة الحوثي تنفذ عملية ضد هدف حيوي في منطقة يافا بفلسطين المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي الجيش الروسي يُحرر بلدتي بيتروفكا وإيليينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفل في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة من المواطنين في خان يونس بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت اتحاد طنجة لكرة القدم الشاطئية يتأهل إلى مرحلة البلاي أوف من البطولة الوطنية الرجاء الرياضي ينعي وفاة مشجعين للفريق في حادث سير بعد مباراة الجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا موريتانيا تفرض غرامة ثقيلة على فرع "اتصالات المغرب" بسبب جودة الخدمات
أخر الأخبار

كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية

برلين ـ وكالات

أصدرت مؤخراً الكاتبة الصحافية الألمانية كريستين هيلبيرغ كتابا جديدا بعنوان "سوريا بؤرة التوتر" حيث كانت تعمل هناك كصحفية بسوريا لصالح قناة شمال ألمانيا فى عام 2001. يتكون الكتاب من ثمانية فصول، تتحدث فيه عن حياتها وعملها كمراسلة فى دمشق، عن النسيج العرقى والطائفى للمجتمع السورى، وعن طريقة عمل هياكل السلطة، وعن الأسباب الاقتصادية والاجتماعية للثورة، ودور سوريا فى المنطقة، وعلاقة التوتر بين المقاومة السلمية والعمل المسلح، وأخيرا وليس آخرا عن السيناريوهات المستقبلية فى البلاد التى مزقتها الحرب الأهلية. وحسبما ذكر موقع قنطرة أن كريستين هيلبيرغ صاغت حبكة درامية من خلال تجارب الحياة اليومية والملاحظات الشخصية مع القضية الشاملة الكبرى، دون أن تنزلق إلى الابتذال، وكل ذلك جاء فى أسلوب سهل ممتنع جذاب، رغم هول مأساة الأحداث فى سوريا. وأوضحت فى كتابها أنها عندما توجهت فى نوفمبر من عام 2001 إلى دمشق، كان صالون النقاش السياسى، المعروف باسم "ربيع دمشق" قد ضعفت قدرته، والآمال بحدوث إصلاحات سياسية تحت قيادة الرئيس الشاب بشار الأسد تبدّدت تماما، والكثير من منتقدى النظام توزعوا بين من هو فى المنفى، أو فى غياهب السجن، أو فى غربة داخلية. ورغم الديكتاتورية والوضع السياسى المتوتر فى سوريا، إلا أن هيلبيرغ شعرت، بسرعة مدهشة، وكأنها فى وطنها، فمن ناحية، يقيم عدد قليل من الأجانب بصورة دائمة فى دمشق، ويسهل اللقاء بهم والتعرف عليهم بسرعة فى هذه المدينة، ومن جهة أخرى، فإن السوريين، بسبب سنوات العزلة، باتوا فضوليين تجاه الأجانب ويقابلونهم بانفتاح كبير، مؤكدة أن التعايش يسير فى الحى بكل لطف وخاليا من أى تعقيد، أما فى العمل، فيمكن الشعور باستمرار بالقمع السياسى، على مدى أكثر من عامين، وجدت هيلبيرغ نفسها مضطرة باستمرار لمراجعة المكاتب الحكومية المليئة بالدخان، إلى أن منحتها وزارة الإعلام السورية أخيرا الاعتماد الرسمى كصحفية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية كاتبةألمانية ترصد الأسباب المؤدية للثورة السورية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 11:51 2019 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

شهر حزيران تميمة حظ لمواليد برج السرطان

GMT 13:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السفير المغربي سمير الدهر يتعرض إلى السرقة في حي يسيشيكو

GMT 19:54 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

والد حمزة منديل يرفض الرد على اتصالات نجله

GMT 02:43 2015 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

حلى الزبادي بالأوريو

GMT 08:36 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "تسلا" تبني مصنعًا لإنتاج السيارات الأجنبية في الصين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib