22 تموز  يوليو  22 اب  اغسطس
آخر تحديث GMT 08:17:07
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

22 تموز / يوليو - 22 اب / اغسطس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 22 تموز / يوليو - 22 اب / اغسطس

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الاول 2013 ): إنها بداية نشيطة لهذا العام الذي يحتاج الى كل التركيز. يسهل عليك التعامل مع الآخرين فتصفو الأجواء وتتحسن المفاوضات لتسير بشكل بنّاء. أن تكون حيادياً فقد تتعرض لفشل أو خيانة أو دعوى قضائية. فحذار المشاكل والاستفزازات. يجب أن تضاعف الدعم والحماية وأنصح لك عدم توقيع العقود خلال هذه الفترة. المتقلّب  التي تحمل الكثير من المسؤوليات المطلوب هو ضبط النفس والابتعاد عن اصحاب النيات الدفينة والحسّاد. عاطفيًّا:  وجود الزهرة في الجدي يجعل الجو العاطفي باهتاً مليئاً  بالتناقضات وتثير بعض الاضطرابات والحساسيات بين الطرفين. لكن لا داعي لتقلّب المشاعر تجاه الحبيب، لأنّها مجرّد ضغوط عابرة يسبّبها تزامن الواجبات والمسؤوليات المتنوّعة، فلا داعي لاختلاق المشاكل والأزمات.حاول ألاّ ترسل اشارات سلبيّة وخاطئة للحبيب، وكُن عاقلاً وتجنّب الجدال والدخول في نزاعات مهما كانت درجتها من الأهميّة أو السخافة.. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الاول 2013)شهر جميل ترحّب بك الكواكب وتعزّز شعبيتك وحظوظك مجدداً. تتحسن الأجواء للتنويع وللخروج من الروتين. وبالرغم من تعدد الاتجاهات تنجح بإدخال عنصر المرح والحماسة الى حياتك وبالتالي ينتعش محيطك العائلي والعاطفي والمهني بالعدوى! يكون الشهر الاخير من عام 2013 شهرًا جميلاً يؤمن لك حماية واستقرارًا. ترتاح وتطمئن الى عودة الحياة لطبيعتها بعد ان خضت معركة اوأكثر أخيرًا. تدخل اذًا في مرحلة إيجابية وبنّاءة فتثمر جهودك وتحصد غلالاً مميّزة وخصوصاً في أكثر الأيام حظًّا. تختفي عواصف وهواجس الشهر الماضي التي شحنت مشاعرك بالتوتروالقلق لتبدأ مرحلة جميلة ومثمرة تفتح امامك ابواب الشهرة والنجاح. كما يكون الشهر الاخير من العام دافئًا على المستوى الاجتماعي والعاطفي، لأنك تنسجم بسهولة مع محيطك القريب والحميم وكذلك البعيد الغريب، فلا عجب اذا لمست انفتاح المجتمع عليك، واذا توسّعت دائرة نشاطاتك اوتنوّعت. مهنيًّا: تطرأ تغييرات مهمة هذا الشهر تسمح لك باستعادة موقعك أوحتى التقدم الى موقع أفضل. تستعيد السيطرة على الاوضاع وذلك بقوة ذكائك وهواجسك الناشطة وتصرفاتك الحكيمة. تعيش لحظات محرجة في بعض أقل الأيام حظًّا، ولكن الأمر لن يكون خطرًا على موقعك شرط التحلي بالهدوء التام. إن سماء العلاقات صافية وهي بالتالي تسمح لك بالتقارب مع الكثيرين اذا لم يكن مع الجميع. لكنني احذرك من الوقوع ضحية الوعود المغرية والكلام المعسول. لا تغامر على الاطلاق وارفض الرضوخ للشروط تحت وطأة الضغوط. أُرفض وكن جريئًا واطلب مهلة. اعتبر الجومناسبًا للجميع الموظفين وأصحاب المهن والمصالح الحرّة. انفراجات متنوعة وعلى مستويات مختلفة. انفراج مادي من خلال مكافأة أوأرباح أومكاسب إضافية. إنها بالفعل فترة مميزة لتقرير الأسس المهنية على انواعها. وقد تحمل إليك الكواكب سفراً أونجاحاً بسبب جاذبيتك وقدرتك على التعامل بسهولة مع الزبائن والزملاء. زُحل يجلب بعض العراقيل والضغوطات لدى مواليد 10 الى 14 آب(اغسطس) لا سيّما على الصعيد العائلي او الشخصي. اورانوس يجلب الحظ ويعزز اوضاع مواليد 31 تموز(يوليو) و 1 آب(اغسطس). الشمس يجلب الانشراح والتفاهم والتسلية في الاسابيع الثلاثة الاولى. ثم المسؤوليات والضغوطات في الاسبوع الاخير. الأيام الأكثر حظًّا: 2 و3 ومساء 10 و11 و12 و20 و21 و22 و30 و31. الأيام الأقل حظًّا: 1 و6 و7 و13 و14 و18 و19 ومساء 27 و28 و29. عاطفيًّا: تقع في غرام الشريك مجدداً بسبب غياب ضغوط نفسية شخصية ونظراً إلى قدرتك على استيعاب آراء الحبيب المختلفة لآرائك. أجل، أنت منفتح على الجميع ولا سيما على الحبيب وتريد إرضاءه بعد أن أسأت إليه ربما في الشهر الماضي. وأعتقد أن محاولاتك ستكون ناجحة جداً. أدعوك إلى السهر على راحة الحبيب الذي بدوره سيسهر على راحتك وراحة بالك ويطمئن هواجسك. الجوّ يحمل ودًّا وتقاربًا وكذلك مصالحة. امّا اذا كنت عازبًا فقد تعرف لقاء مهمًّا هذا الشهر قادرًا على قلب حياتك العاطفية رأسًا على عقب بسبب الافكار الدافئة والعواطف الجيّاشة التي تفيض في داخلك. تميل الى الغرام، وقد تقع في الحب من النظرة الاولى. لكن حذار الوقوع في شباك المغررين، فعواطفك قد تكون نبيلة وصادقة جدًّا الى درجة رفع حواجز التنبّه والحذر كليًّا. إذًا ها هوالحب يناديك والطريق سهلة وخالية من العراقيل. انه شهر عسل للراغبين في تعزيز علاقتهم. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الاول  2013) مهنياً: لا تتسرّع في خوض مغامرة مهنية قبل أن تتأكد من دقة معلوماتك. عاطفياً: الحبيب ينتظر إشارة منك منذ وقت، لا تتردد في الإفصاح عن مشاعرك له. صحياً: استعض عن العشاء الدسم بعشاء خفيف قوامه الخضروات والأعشاب، وتناول الفاكهة المساعدة على التهضيم. مهنياً: القمر الجديد في البيت الخامس، أي في القوس، يشير الى فرص مهمة تأتيك وذلك من اجل بلورة مشروع خلاّق. عاطفياً: الشريك هو أقرب الناس إليك، وهذا من أبسط قواعد العلاقة الناجحة بينكما. صحياً: تميل إلى الإفراط في تناول الطعام، لكنك في الوقت نفسه تشعر بعقدة ذنب، أحسم أمرك. مهنياً: قد تحصل تغيرات على صعيد العمل، اختر الأفضل ولكن ليس الأسهل. عاطفياً: تقضي مع الحبيب أوقاتاً رومنسية تقرّبه منك وتشعل في قلبه الهيام مجدداً. صحياً: حافظ على استقرار معنوياتك وهدوء أعصابك، لا تكثر من الصراخ والانفعال. مهنياً: ينتقل مركور الى البيت الخامس لكي يسهل عليك الاتصالات ويزيل الحواجز الواحد تلو الآخر، ابتداء من اليوم. عاطفياً: قد تجد نفسك مجبراً على اتخاذ قرارات مهمة، لكنّ العقبة تكمن في رفض الشريك هذه القرارات. صحياً: أمام المأكولات الشهية الكل معرّض للإغراء، لكن القليل من الإرادة يحول دون ذلك.   مهنياً: قد تحقق نجاحاً مميزاً في مجال عملك أو مع شخص يعمل في اختصاصك، وتحقق مشروعاً مهمّاً كنت بانتظاره منذ مدة بعيدة. عاطفياً: تذهب في أحلامك العاطفية بعيداً، وقد تعود إلى الوراء لكي تتذكر ما كان، وتحدث تصحيحات في أخطاء ارتكبتها. صحياً: عليك أن تتمالك أعصابك تجاه الضغوط، فقد تواجه لاحقاً ظروفاً أصعب وأكثر تعقيداً. مهنياً: بعض الحلول المالية تغيّر وضعك المتأزم وتضعك على طريق النجاح. عاطفياً: لا تدع أحد المتطفلين يتدخّل بينك وبين الشريك لأنه قد يزيد الأمور تعقيداً. صحياً: ضع روزنامة واضحة لمفكرتك الصحية والغذائية، ونظم أمورك الرياضية. مهنياً: ينتقل كوكب مارس الى البيت الثالث، أي الى الميزان، فيغذيك بالاحلام والقوة والعزيمة، ويجعلك قادراً على المواجهات بثقة بالنفس طوال الفترة المقبلة. عاطفياً: يوم من البرودة في العلاقة بالشريك، لكن الأيام المقبلة تشهد تبدلاً سريعاً نحو مزيد من التواصل الإيجابي. صحياً: إختر ما يناسبك من الاقتراحات المطروحة أمامك لمساعدتك على تحسين وضعك الصحي. مهنياً: إعمل على إزالة عقبة مستعصية في العمل وانتبه جيداً قبل التوقيع على أي ورقة. عاطفياً: قدمت تضحيات كثيرة في سبيل الحبيب، حان الوقت ليقدّم التضحيات من جانبه. صحياً: أنصح لك التروي والتصرف بهدوء وبعقلانية أمام من يحاول إثارة أعصابك. مهنياً: تبرهن للآخرين أنّ الاتكال عليك كان صائباً، ونتائج أعمالك تثمر قريباً نجاحاً وتقدماً على الصعيد المهني. عاطفياً: تمارس جاذبية نادرة وتتاح لك فرص كثيرة للتعبير عن نفسك من دون قيود، وتعالج المسائل بحنكة وذكاء وتفاؤل. صحياً: خفف من كسلك وتقاعسك عن القيام بكل ما يعود على صحتك بالفائدة، لا تدع القطار يفوتك. مهنياً: احترس من الأشخاص الذين يحاولون إقناعك باستثمار مالك في مشروع غير مضمون. عاطفياً: ركّز على علاقتك بالحبيب ولا تفكّر بأي شيء آخر قد يؤثر فيها. صحياً: يوم مناسب لممارسة نشاط رياضي يخرجك من الروتين الذي يسيطر عليك. مهنياً: لا تعرّض جهودك للضياع، يجب ان تخرج من اي امتحان منتصراً، الظروف ضاغطة لكنها مهمة. عاطفياً: خفف من عصبيتك تجاه الشريك، لأن ذلك قد يخلق بعض المشاكل بينكما، فتدارك الأمور سريعاً. صحياً: لا تكن لجوجاً لكي تفقد البدانة بين ليلة وضحاها، بل كن صبوراً وواظب على اتباع الحمية. مهنياً: استعدّ لإنجاز مشروع هام قد يغير حياتك ويعود عليك بأرباح طائلة. عاطفياً: ينشغل الحبيب عنك هذا اليوم، لكن لا تقلق فأنت دائماً في عقله وفي قلبه. صحياً: كن من الحريصين على صحتهم، ولا تتشبه بكل من يستهتر بها، فهم الخاسرون. مهنياً: تحصل على معلومات مفيدة، تدقق في بعض التفاصيل، وقد تعود لاستقصاء بعض الحقائق. قد تقود مسيرة ناجحة وترفع الى الأعلى. عاطفياً: إتبع قلبك وحدسك ووحيك، القلب مليء بجديد هذا اليوم ويمنحك قوة وشعوراً بالنفوذ. صحياً: إنتبه لصحتك وسلامة قلبك، وتناول أدويتك بانتظام وتقيد بإرشادت الطبيب. مهنياً: أنت محطّ أنظار الجميع وتُعلَّق آمال كبيرة على مشاريعك المستقبلية. عاطفياً: إذا لم تكن مرتبطاً، قد يدقّ بابك حبّ جديد، كن مستعداً لاستقباله بحفاوة. صحياً: مشكلة عائلية تطلّ هذا اليوم ويمكن أن توتّر الأجواء وتزيد الضغوط عليك. مهنياً: لن يكون الحظ الى جانبك فانتبه من مواجهة ومن تعريض سمعتك للخطر، قد تطرأ أحداث فتسيطر عليها وتشعر انك تتحكم في الظروف. عاطفياً: عليك أن تسير مع الشريك جنباً الى جنب، فهذا يساعد على رسم الخطط المستقبلية بجدية ووضوح. صحياً: إياك والانغماس في السهر الطويل والتدخين والإفراط في تناول المشروبات الروحيّة. مهنياً: انتهى زمن الصعوبات والخيبات، قريباً تستعيد تألقك وحيويتك وتفاؤلك. عاطفياً: كن إيجابياً في علاقتك مع الحبيب، فهو الوحيد الذي يفهمك من دون أن تتكلم. صحياً: باعد بينك وبين كل ما ينعكس سلباً على صحتك، وقارب الخطى من كل ما يفيدك. مهنياً: القمر المكتمل في برج الجوزاء، يجمع حولك الاصدقاء ويشير الى رحلة أو سفر أو مخططات للسفر أو الى الانتقال الى بلد إقامة جديد، إذا كنت تسعى لذلك. عاطفياً: قد تسامح الشريك على أمور حسّاسة، لكنك لن تتهاون في حال كان الكذب هو محور الخلاف. صحياً: كن حريصاً في انتقاء نوعية طعامك، وخفف من النشويات والدهنيات. مهنياً: أنت ممتلئ بالنشاط والحيوية ولديك القدرة على تحقيق الكثير من المهام. عاطفياً: قد تبدأ علاقة عاطفية جديدة تبقيها سراً وبعيدة عن أعين المتطفلين، خوفاً من التدخلات التي قد تثير لك مشاكل. صحياً: كن متأنياً، فقد تحبطك أحداث وتجبر على مر اجعة الطبيب بسبب بعض التراجع الصحيّ. مهنياً: إحذر سوء التفاهم او التراجع المعنوي، الأجواء معاكسة والخصم قوي، لا تخالف القانون قد تثار قضايا مالية دقيقة مع بعض الجهات. عاطفياً: توضح أمراً مهماً للحبيب كنت تخاف التصريح به، وتفتح أوراقاً أردتها مستورة. صحياً: تعالج مشكلة صحية طارئة، ويطلب إليك أن تكون صاحب إرادة قوية. مهنياً: لا تترك العصبية تؤثر في أعمالك، تحلَّ بالهدوء وسعة الصدر والحكمة. عاطفياً: تشعر برغبة في التقرّب من الحبيب وتعزيز علاقتك به بعدما تيقّنت من حبه لك. صحياً: حاول التخفيف من حالات التوتر التي قد تنعكس سلباً على وضعك الصحي. مهنياً: تكون موقع تقدير واحترام مميز، وتكسب ثقة من كان يتصرف بحذر معك لأنه كان يجهلك، وتوسّع مروحة أعمالك ونشاطك. عاطفياً: صعود وهبوط موقت في العلاقة بالشريك، لكنك تبادر إلى تصحيح الوضع قبل تفاقمه. صحياً: مارس بعض التمارين الرياضية الصباحية للتخفيف من الوزن الزائد. مهنياً: التعب الذي تشعر به سرعان ما يزول وتعود إلى نشاطك المعهود لإتمام أعمالك. عاطفياً: يحتاج الحبيب إلى تمضية بعض الوقت معك، يوم مناسب للقيام برحلة معه. صحياً: تلتقي شخصاً مهماً يساعدك على تخطي المشاكل الصحية التي تعانيها. مهنياً: تواجه شكوكاً في غير محلها، وقد يصعب عليك التعبير عن نفسك، ما قد يولّد مواجهة واحتكاكات بسيطة وغير مؤذية مع الزملاء. عاطفياً: الملاحظات التي أبديتها للشريك تعطي نتائج ملموسة، وفي فترة لن تكون طويلة. صحياً: إياك والانغماس في الشراهة التي تتسبب بالسمنة، فيصعب عليك التخلص منها سريعاً. مهنياً: مع أنك تحقّق تقدماً ملحوظاً، إلا أن عليك المثابرة باستمرار وليس الكسل. عاطفياً: يمكن أن توقعك عواطفك في مشكلة، اعتمد على فطرتك في توجيه أحاسيسك. صحياً: إنتبه من كثرة التنقلات المرهقة، ولا تحاول القيام بأكثر مما هو مطلوب منك.    مهنياً: تأثيرات إيجابية وجيّدة على صعيد العمل، وهذا يترافق مع مطالبك المالية المحقة وقد تبلغ الهدف قريباً. عاطفياً: عليك تقييم العلاقة بالشريك بما يتناسب مع طموحاتك، وهذا يساعد من أجل مستقبل أفضل. صحياً: حاول جهدك أن تكون متمالك الأعصاب هادئاً ومتروياً ومتماسكاً. مهنياً: أنت بحاجة ماسة إلى الراحة لمعاودة نشاطك بحماسة وإتمام مهامك. عاطفياً: تحلّ مشاكلك العاطفية تدريجاً، وتعود علاقتك بالحبيب إلى سابق عهدها. صحياً: تشعر ببعض التعب في المعدة، السبب كثرة الإرهاق وإثارة أعصابك. مهنياً: التفرد بالرأي غالباً ما يؤدّي إلى صدامات مع محيطك، وهذا قد يسبب عواقب وخيمة وغير متوقعة مع الزملاء في العمل وخارجه، لكن الأمور تحل بسرعة. عاطفياً: تطالب الشريك بالإيفاء بوعوده أو هو يطالبك بذلك، وتجد نفسك محرجاً أمام بعض أسئلته. صحياً: تجد نفسك قليل الحركة ويسيطر عليك الخمول، فتحاول التخلص من ذلك بأي وسيلة. مهنياً: إحذر من غيرة أحد الزملاء، قد يسببّ لك مشكلة تعيق إنجاز مهامك. عاطفياً: السعادة غالباً ما توفر لك مزيداً من الراحة، فتفكر على نحو أكثر راحة إلى جانب الشريك. صحياً: مارس تنفيذ قرارك الذي اتخذته بشأن صحتك، والقاضي بوضع حد للإفراط في الطعام. مهنياً: عوامل إيجابية كبيرة في عدد من المجالات، وهذا يكون في مصلحتك لتحسّن أوضاعك المهنية. عاطفياً: تقرّب بعضهم منك يثير ريبة الشريك، وقد تكون الغيرة هي أحد الأسباب الطبيعية لذلك. صحياً: واصل ما بدأت به منذ أسبوع لتخفيف وزنك، وسترى النتائج في القريب العاجل. مهنياً: إذا واجهتك مواقف متصلبة حاول السيطرة على انفعالاتك، لكن ذلك لن يدوم طويلاً لأنّ الأسباب الموجبة تزول قريباً. عاطفياً: قد تحتاج إلى الهروب والذهاب ولقاء الحبيب في مكان آمن وهادئ، ويمكن أن تخوض تجربة جديدة. صحياً: لا تكثر من تناول المكسّرات والحلوى الغنية بالكريما، واستعض عنها ببعض الفواكه. مهنياً: مواجهة حاسمة في العمل، وعلى ضوء نتيجتها يتحدد مستقبلك المهني على نحو شبه نهائي. عاطفياً: قد ينزعج الشريك من ردّات فعلك الغاضبة، لكنّ الأسباب الموجبة لا تستحق كلّ ذلك. صحياً: تبدي شجاعة وتتكيف مع إرشادات الطبيب الصحية، وتشعر بتحسن كبير.  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

22 تموز  يوليو  22 اب  اغسطس 22 تموز  يوليو  22 اب  اغسطس



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib