عضو تكتل “الجمهورية القوية” يُشارك في حفل اطلاق “الجمعية الحديثة لتطوير قطاع الأجبان والألبان”
آخر تحديث GMT 03:37:04
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

عضو تكتل “الجمهورية القوية” يُشارك في حفل اطلاق “الجمعية الحديثة لتطوير قطاع الأجبان والألبان”

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عضو تكتل “الجمهورية القوية” يُشارك في حفل اطلاق “الجمعية الحديثة لتطوير قطاع الأجبان والألبان”

الاسواق اللبنانية
بيروت - المغرب اليوم

شارك عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب الياس اسطفان في حفل اطلاق “الجمعية الحديثة لتطوير قطاع الأجبان والألبان”، من تنظيم جمعية Mercy Corps في فندق “مسابكي- شتورا”.وأشار اسطفان الى ان هذا القطاع نمى على مر السنوات واثبت مكانته الاقتصادية كلاعب رئيسي في القطاع الزراعي والصناعي، معتبراً أنه “على الرغم من ان بعض المستثمرين الأجانب دخل الاسواق اللبنانية ما خلق تضخّما في السوق ومنافسة شرسة الا انه لا تزال السيطرة على السوق للاسماء المحلية”.

وأضاف: “صناعة الالبان والاجبان تاريخياً بدأت في وادي البقاع والذي يعرف باسم حوض الالبان لذا تعتبر محافظة البقاع الاولى في صناعة هذه المنتجات وتشمل 44% من اجمالي الاراضي الزراعية التي تربّي نحو 75-80% من الابقار في لبنان و 45% من الماعز و35% من الاغنام ما جعل البقاع ينتج 188 طن من الحليب يومياً. يقدّر عدد المزارعين في البقاع بأنه يفوق الـ1500 وهم يملكون نحو 18 الف بقرة حلوب و150 معملا صغيرا لتصنيع الالبان والاجبان التقليدية، لكن هناك بعضاً غير مطابق للمواصفات لذا تحتاج الى تنظيم وتدريب”.

وإذ لفت الى ان “حجم سوق الالبان والاجبان يوازي الـ250 مليون دولار تقريبا مع انتاج يقدر بحوالي 65 الف طن في السنة”، شرح بإيجاز بين الواقع والقدرة الفعلية لهذا القطاع الذي يتخطى الواقع بكثير. وأكد ان “واجبات الدولة تأمين المستلزمات اللازمة لاستمرار هذا القطاع وثباته وازدهاره ومنافسه في الأسواق العالمية.

وتابع: “هذا القطاع كان يؤمن 61% من اليد العاملة الصناعية وفق دراسة اجريت عام 2021، اما حجم الاستيراد فبلغ نحو 800 مليون دولار بحسب إحصاءات اجريت العام 2019، فيما تغطي المصانع اللبنانية نحو 200 مليون دولار منها فقط، وبالتالي يمكن مضاعفة الانتاج اذا تأمنت الحماية من خلال مكافحة الاغراق والتهريب والتهرب الجمركي”.

وتوقف اسطفان عند مشكلة “تسويق المنتجات غير المعبأة والموضبة والتي لا تحمل علامات تجارية، وغير المعروف مصدرها ولا مواصفاتها، وبيعها في مراكز البيع الكبرى من سوبرماركت ومحال تجارية، وهي تشكل منافسة كبيرة للعلامات التجارية اللبنانية التي تعمل ضمن القوانين والتراخيص النافذة”.

وأوضح ان المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم تشكل نحو 95٪ من الشركات في لبنان وتوظف حوالي 50٪ من اليد العاملة، بحسب وزارة الصناعة، وبالتالي فإن المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم تشكل ركنا للاقتصاد، وتعتبر محركا اقتصاديا رئيسيا لتعزيز النمو وخلق فرص العمل. من هنا شدد على اهمية العمل على دفع التشريعات المؤاتية للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم إلى الأمام، وإقامة شراكات مع المؤسسات والمنظمات الأخرى من أجل برامج دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتوفير الخبرات ورعاية الأحداث ذات الصلة، وجمع ونشر المعلومات عن هذا القطاع.

ورأى اسطفان انه “مع تحلل مؤسسات الدولة، كان لا بد من اللجوء الى خيارات اخرى تساعد هذا القطاع لذا تعمل المنظمات غير الحكومية الـNGOs لسد هذه الفجوات والثغرات وتأمين ما يمكن تأمينه لاستمرارية هذا القطاع وغيره”. وأثنى على هذه المبادرة التي تقوم بالتدريب على مستوى الافراد، وتنسق بين المؤسسات المعنية للارتقاء في هذه الصناعة انطلاقا من المزارع مرورا بالعلف وصوصا الى المنتج.

وأكد ان “هذه الجمعية هي المكان الصحيح لتوحيد الرؤية والهدف والاساليب والاحتياجات ولتكون بمثابة مجلس تشاور، بين اصحاب المهنة ما يوحّد كلمتهم ويعزز قدرتهم لان اتحادن بيضمن الن قوة تأثير اكبر”.واعرب عن استعداده لنقل كل هواجس المنضويين في هذه الجمعية وترجمتها الى مشاريع قوانين تصب في مصلحة هذا القطاع.​

قد يهمك ايضاً

وزير الخارجية الأردني يلتقي وزير الخارجية والشؤون الأوروبية الالباني

ما علاقة الكالسيوم و هشاشة العظام و هل الالبان حقا جيدة للعظام ؟

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عضو تكتل “الجمهورية القوية” يُشارك في حفل اطلاق “الجمعية الحديثة لتطوير قطاع الأجبان والألبان” عضو تكتل “الجمهورية القوية” يُشارك في حفل اطلاق “الجمعية الحديثة لتطوير قطاع الأجبان والألبان”



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib