توقعات بالمزيد من الانتعاش في القطاع العقاري القطري
آخر تحديث GMT 10:01:44
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

توقعات بالمزيد من الانتعاش في القطاع العقاري القطري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - توقعات بالمزيد من الانتعاش في القطاع العقاري القطري

الدوحة وكالات

تشير توقعات إلى بقاء القطاع العقاري في قطر ضمن مستويات إيجابية هذه السنة. ويُعزى ذلك إلى عوامل تتمثل باستمرار أسعار النفط في حدود مقبولة، واتجاه الحكومة القطرية إلى تنشيط الاستثمار في البنية التحتية والمشاريع الكبرى المطروحة في خطط التنمية، منها إعادة إحياء بعض المشاريع المعطلة والمؤجلة. يضاف إلى هذه العوامل، طرح عروض لمشاريع في البنية التحتية والطرق والمواصلات والمدن السكنية والصناعية.ولفت تقرير لشركة «المزايا القابضة»، إلى أن التخطيط السليم ومراجعة الحكومة للمشاريع الكبرى بواقعية في السنوات الماضية، «سيدفعان السوق إلى النمو الحقيقي بعيداً من التكهنات، من خلال خطة مدروسة أخذت في الاعتبار التأثيرات المواكبة للتنمية الشاملة وأهمها التضخم».ولاحظ أن الحكومة «تسعى إلى تنشيط النمو الاقتصادي بالتركيز على القطاعات الإنتاجية ورفع مساهمتها في الناتج المحلي، وتحقيق نمو اقتصادي يتجاوز 5 في المئة، فضلاً عن تحقيق التنوع الاقتصادي والتنمية المستدامة». ولفت إلى أن هذا التوجه المدرج في الخطط التنموية الحكومية وتوجهات القطاع الخاص، «سيعزز مستويات السيولة المحلية في القطاع وتنمية القطاعات المرتبطة بها، الإنتاجية أو الخدمية». إذ قدّر خبراء في السوق العقارية، «تجاوز الاستثمارات الموظفة في حوالى 250 مشروعاً في قطاع البنية التحتية، الـ25 بليون دولار، ستُنفّذ في السنوات المقبلة، على أن تكون جاهزة قبل عام 2020 في كل مناطق قطر». ورأى التقرير أن ذلك «سيحقق مشاريع كبيرة ومتوسطة وصغيرة، تحرك قطاع شركات البناء والمواد الأساسية والاستشارات وغيرها من الخدمات، بالتالي تعزز نمو القطاع الذي سينعكس على النمو الاقتصادي على المستويين القطاعي أو الكلي»، وفقا لصحيفة "الحياة" اللندنية.ولم يغفل أن «يكون للقطاع العقاري السكني والتجاري والترفيهي، أثر مهم في تنشيط السوق العقارية في قطر، خصوصاً مع إعلان الحكومة بناء 120 ألف وحدة سكنية للعمال على طريق الشمال». واعتبر أن هذا الأمر «ساهم في إنعاش السوق».وأعلن التقرير، أن طرح المشاريع مجدداً «سيعيد لقطاعات اقتصادية زخمها المتراجع خلال أزمة المال العالمية، وستستفيد قطاعات مواد البناء والإسمنت والحديد والخدمات المرتبطة بها، من الأثر الإيجابي لذلك.وأشار تقرير «المزايا» إلى أن عودة الحكومة القطرية إلى الاستثمار الضخم في المشاريع الأساسية «سينعش سوق السيولة المصرفية المحلية، بعدما شحّت مع توقف الاستثمارات الحكومية أو تعليقها. كما سيكون على المصارف لعب دور في تمويل التنمية وتأمين السيولة للشركات والأفراد، بحيث يُتوقع وصول حجم سوق التمويل العقاري في قطر إلى 45 بليون ريال هذه السنة».وتطرّق إلى التداولات العقارية عام 2012، مشيراً إلى «نمو لافت سجلته»، متوقعاً استمراره هذه السنة، وارتفع حجمها «إلى 42 بليون ريال بزيادة نسبتها 60 في المئة، ما يؤشر إلى اتجاهات السوق العقارية، ويعزز إمكانات النمو المتاحة في الدولة التي تُعتبر من أغنى البلدان على مستوى دخل الفرد من الناتج المحلي الذي تجاوز 530 بليون ريال». ولفت إلى أن قطاع البناء «يساهم في حوالى 5 في المئة من الناتج، وبلغ 28 بليون ريال قطري تمثل 4.5 في المئة من الناتج». وقدّر صندوق النقد الدولي «نسبة النمو في قطر بحوالي 4.9 في المئة هذه السنة في مقابل 6.3 في المئة العام الماضي». وعلى رغم ذلك، رأى ضرورة أن تعمل قطر على «احتواء معدلات التضخم في المدى المتوسط المتوقع ارتفاعها نتيجة الضغوط الناتجة عن البرنامج الحكومي الاستثماري الضخم، خصوصاً في الصناعات الهيدروكربونية والقطاعات المتعلقة بالبنية التحتية».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توقعات بالمزيد من الانتعاش في القطاع العقاري القطري توقعات بالمزيد من الانتعاش في القطاع العقاري القطري



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib