لندن - المغرب اليوم
كشفت دار Garrard للمجوهرات عن إضافة إصدارات جديدة إلى مجموعة ألبيمارل المفضّلة لمتنحها لمسات أكثر جرأة وعصرية، حيث أعادت العلامة صياغة زخارف ويندسور المستوحاة من رموز الأسرة الملكية البريطانية من خلال التلاعب بأحجام ونسب التركيبات الجرافيكية، لتبتكر تكوينات غير متناظرة ولكنها تعكس توازناً جميلاً له خصوصيته المستقلة كالفن التجريدي تماماً. وتضمّ الإضافات ثمانية نماذج تشمل أقراط أذن بهياكل متسلّقة، وأقراط متدلية من خلف شحمة الأذن، وأقراط دائرية ألماسية تُعدّ الأولى من نوعها لدى Garrard، إلى جانب مجموعة من الأقراط التقليدية والقلائد والخواتم.
وتم ترصيع الألماس على شكل زاوية متباينة يبرز من خلالها وميض غير مسبوق، بينما تعكس الحواف الناعمة إحساساً عفوياً بالأناقة. أمّا، التصاميم فتتميز بتنوّعها وقدرتها على التكيف، لتكشف عن خبرات الدار في صياغة مجوهرات قابلة للتحويل. وفي تعليقها، قالت سارة برينتيس، المديرة الإبداعية للدار: "تضمّ زخارف ويندسور الجديدة مجموعة من التكوينات الدائرية والأشكال الهندسية التي تمنح القطع لمسات عصرية. أمّا التصاميم الناعمة غير المتناظرة فتحوّل هذه المجوهرات إلى إبداعات مثالية تليق بأي مناسبة. مما يؤكّد اللمسة الإبداعية للتشكيلة، والتي تتمثّل في ابتكار مجوهرات متعددة الاستعمالات".
تستوحي مجموعة ألبيمارل إلهامها من تاج أميرات بريطانيا العظمى وأيرلندا، والذي يُعدّ من أشهر مجوهرات الملكة إليزابيث الثانية، وأحد أجمل الإبداعات التي قدّمتها Garrard للأسرة البريطانية الحاكمة على الإطلاق. وتجسّد كل قطعة في المجموعة رؤية الدار الفنية واهتمامها الدقيق بالتفاصيل، مما يضمن الاستمتاع بمجوهرات جذابة تليق بكافة الأوقات.
قد يهمك أيضا:
"تقرير يؤكد أن الأثرياء هم الأكثر إقبالا على شراء النسخ "المقلدة
سليم مزنّر يؤكد أن قطعة "أمل" هي بمثابة جائزة أوسكار في عالم المجوهرات