صفعة عاصفة الحزم تطرح اسئلتها
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

صفعة عاصفة الحزم تطرح اسئلتها

المغرب اليوم -

صفعة عاصفة الحزم تطرح اسئلتها

بقلم: صافي الياسري

** هل ستقف ايران مكتوفة الايدي ؟؟

** هل ستكون سوريا محلا للرد الايراني ؟؟وهل ذلك متاح لايران ؟؟

** هل تتحمل ايران اعباء تفجير المنطقة ؟؟

** هل ستقتصر عاصفة الحزم على اليمن ؟؟وماذا ستفعل ايران لو هبت العاصفة من تركيا على سوريا ؟؟

** ماهو انعكاس عاصفة الحزم على الداخل الايراني وحلفاء ايران والمقاتلين بالنيابة عنها في العراق وسوريا ولبنان ؟

صافي الياسري

هذه هي ابرز الاسئلة التي تطرح الان والعاصفة تدخل اسبوعها الثاني.

حتى الان الصمت سيد الموقف واقصد بالصمت انعدام الفعل عدا ما اشيع عن صدام بين البحرية المصرية وقطع من البحرية الايرانية وهو ما نفاه قائد البحرية الايرانية ،وقد اقتصر الرد الايراني – الروسي على التهديد الذي لم تعره السعودية حاملة راية الائتلاف العربي الاسلامي أي اهتمام واستمرت بفعاليات عاصفة الصحراء العسكرية ما جعل ايران وروسيا يغيران الدفة بالمطالبة بالجنوح الى السلم والعودة لطاولة الحوار وهو ما قوبل بالرفض السعودي .

لكن السؤال ما زال يطرح نفسه ،هل ستقف ايران مكتوفة الايدي ؟؟

ايران صدمت تماما وشكل لها رد فعل السعودية مفاجاة غير محسوبة فقد كانت حساباتها تقول ان السعودية لن تغادر دائرة الرد السياسي على انقلاب انصار الله( الحوثين )  على الشرعية اليمنية والاستيلاء على السلطة بالقوة ، لذلك كانت تتحدث وتخطط لمرحلة مابعد الاستحواذ على اليمن والابعاد الاستراتيجية لهذا الفوز الذي حققه الحوثيون الدائرون في فلكها ،وتفكر انها نجحت عبرالهيمنة على مضيق باب المندب  في محاصرة السعودية من الجنوب – اليمن - ومن الشمال - العراق  - كما انها حاصرت دول الخليج من الشرق والغرب بفكي كماشة هما مضيق هرمز وباب المندب يضاف اليه حياد مسقط الذي يوفر لايران ما قبل العاصفة مدى اوسع للتحرك في بحر العرب ،لكن ذلك كله لم يعد الاحلما وبدات ايران تستعد لاحتمالات مريرة لم تكن في الحسبان ،ومن المؤكد انها ستبحث سبل الرد ومكانه وتوقيته ،ويتوقع المتابعون ان تكون الساحة السورية  محل الرد ،لكن الساحة السورية تطرح هي الاخرى ممانعاتها وعقباتها ،والتصعيد في سوريا ربما جر الى عاصفة حزم تركية تخسر فيها ايران حليفها السوري وموطيء قدمها في سوريا الذي سيمتد تاثيره السلبي الى لبنان ويقصقص اجنحة حزب الله ، ومن الممكن ان تتفجر المنطقة باكملها وايران في وضعها الحالي لا تستطيع يقينا تحمل اعباء تفجير المنطقة ما يعني انها ستفكر مليون مرة قبل ان تطلق رصاصة الرد في أي مكان ، كما ان ورقة الكانتونات الشيعية في السعودية والبحرين والامارات وقطر سحبت من يد ايران فقد اتخذت قوى الامن الداخلي في تلك الدول اجراءات مشددة لمنع أي تحرك لاسناد ايران من قبل بعض اصحاب الهوى الايراني في هذه الكانتونات ، اما على الصعيد الداخلي فان عاصفة الحزم باتت مشجعا قويا لقوى المعارضة للجرأة على النظام كما حصل في الاحواز وبلوشستان وكوردستان حيث تحول التمرد في هذه المناطق ومناطق اخرى الى صدام مسلح مع قوى الامن وحرس خميني سقط فيه قتلى من الطرفين ودمرت اليات ،كما ان بقية شرائح المجتمع الايراني وبخاصة الاقليات والسنة وعناصر منظمة مجاهدي خلق والمجلس الوطني للمقاومة الايرانية وحتى السجناء السياسيون كثفوا نشاطاتهم التنظيمية والاعلامية عبر رسائل الهاتف والميديا الاجتماعية واجنحتها – المدونات والفيسبوك والتويتر وغرف الشات ،والاجتماعات السرية ،الامر الذي دفع النظام لتصعيد الاعدامات والاعتقالات العشوائية والتهديد بضرب عناصر منظمةمجاهدي خلق في العراق – المحتجزين في مخيم ليبرتي اطراف بغداد - في محاولة للجم نذر الثورة الشعبية ،وهو ايضا ما دفع الملا روحاني لاعلان حالة الاستنفار القصوى ،ما يعني قيام حالة من الارتباك والذعر في صفوف النظام ، وبالتالي عدم القدرة على الرؤية الصحيحة واتخاذ القرار السليم .

وفي تقرير تداولته المواقع اللبنانية وردت تكهنات حول الرد الايراني وتداعيات عاصفة الحزم على الوجه التالي :

((يرى حلفاء إيران أن الخطوة السعوديّة تُعيد إنتاج أبرز المواجهات السعوديّة ـ الإيرانيّة، وهذا أمر لا يُمكن لنتائجه أن تقف عند حدود اليمن، إذ يُردّد الحلفاء بأن السعوديّة وضعت إيران في خطوتها العسكريّة هذه في الزاوية الحرجة، وبالتالي عليها أن تتوقع ردة فعلٍ قاسيةٍ من إيران.

لكن أين يُمكن لردّة الفعل هذه أن تحصل؟ تتقاطع المعلومات والتحليلات لدى مصادر مختلفة على أن سورية ستكون الساحة الأبرز للردّ الإيراني، ولهذا الأمر أسبابه. أولاً، لم يكن الفعل السعودي موجّهاً لإيران مباشرةً، لذلك لن يكون الردّ الإيراني من قبلها مباشراً. وبالتالي، "وكما كانت الضربة لتنظيم قريب من الإيرانيين، فإن الردّ سيكون من تنظيم قريب من إيران، أي حزب الله"، كما تقول مصادر لبنانيّة مطّلعة.   ثانياً: أي ردّ إيراني محكوم بحسابات المفاوضات النوويّة مع الولايات المتحدة. ورغم أن الإيرانيّين وحلفاؤهم يُكررون أن هذه المفاوضات لا تتناول إلا جانب الملف النووي، "وبعد الانتهاء من الملف النووي، يُناقش الإيرانيون قضايا المنطقة من موقع قوة، لأنهم مسيطرون على الميدان في العراق واليمن وسورية"، كما كان يُردد حلفاء لإيران، لكن هذا لا يعني أن إيران تملك القدرة على إشعال معارك إضافيّة في المنطقة، وتُبقي المفاوضات بمنأى عن تأثير هذا الإشعال.   " مصادر لبنانية تُشير إلى أن الأسبوع المقبل قد يحمل تحولات أخرى فيما لو استمرت العمليات لأكثر من أسبوع ،((وهي مستمرة فعلا وهذا هو اليوم الاول من الاسبوع الثاني وقد نجحت العاصفة في منع ايران من ايصال السلاح الى الحوثيين عبر رحلات جوية فقد اغلقت القوة الجوية لائتلاف عاصفة الحزم العربي سماء اليمن ومنعت التحليق فيها من أي طيران كان ،كما ان غارات العاصفة نجحت في تدمير الصواريخ الايرانية التي زود بها الحوثيون وكانت تشكل تهديدا خطيرا للسعودية وعواصم دول الخليج ومنشاتها البترولية وموانئها ،ومثابات انطلاقها ومنعت ايران من تعويضها بايقاف الرحلات الجوية الايرانية الى اليمن والتي كانت مستمرة بمعدل رحلتين يوميا ، وهذه نقطة تحول استراتيجية تعمق خسارة الحوثيين وايران )) " ثالثاً: الساحة التي يستطيع حزب الله أن يوجّه ضربةً للسعوديّة وحلفائها فيها هي سورية بالدرجة الأولى. فلبنان، لا يزال خاضعاً لحماية إقليميّة ودوليّة، تمنع الانفجار فيه، مثلما لا تسمح بحلٍ جدي لأزمته. كما أن حزب الله لا يستطيع إشعال قاعدة انطلاقه إلى الإقليم، ولا يستطيع جمهوره تحمّل ثمن صراع داخلي أوسع، مع ما سيحمله من تردٍ للوضع الاقتصادي وللوضع في البيئة الحاضنة لحزب الله. والأرجح أن الحزب سيعمل بالروحيّة ذاتها التي عمل بها بعد الغارة الإسرائيليّة التي استهدفت موكباً عسكرياً له في القنيطرة. إذ جاء رد الحزب حينها ضمن هامشين: ضرورة الرد لمنع تكريس معادلة عسكرية جديدة، وعدم دفع المنطقة باتجاه حربٍ شاملة.

رابعاً: حيّدت الولايات المتحدة( والبحرية السعودية والمصرية ) مضيق باب المندب، الذي طالما هدّد الفريق الإيراني بضربه إذا هُددت مصالحه. فهذا المضيق ليس ملفاً محلياً أو إقليمياً فحسب، بل حاجة أساسيّة للتجارة واستقرار الاقتصاد العالمي. 

خامساً: بالتزامن مع الغارات السعوديّة، سحبت واشنطن ورقةً أساسيّة من يد إيران في العراق، عبر الإعلان وبدء توجيه ضربات جويّة لتنظيم "الدولة الإسلاميّة"، (داعش)، في مدينة تكريت العراقيّة، وهو ما تلاه انسحاب ( الجنرال قاسمي وعناصر حرس خميني المرافقين ) و"جماعة إيران" من قوات الحشد الشعبي المحاصرة لتكريت. اللافت، أنه قبل ساعات من توجيه الغارات الأميركيّة، كان أحد مستشاري "الحشد الشعبي" العسكريين ينقل عن قائد "فيلق القدس"، الجنرال قاسم سليماني، أنه لن يسمح للطائرات الأميركيّة بتوجيه ضربات لتكريت، وأنه لن يقبل بتحقيق رغبة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي "بإهداء نصر تكريت للقوات الأميركيّة".   وأضاف المستشار قائلاً إن "ما يُشاع عن توقف العمليات العسكريّة ليس دقيقاً، بل هو حصار يهدف لإنهاك المسلحين، من أجل حصول انهيارات في صفوفهم بهدف تخفيف الخسائر البشريّة، كما فعل حزب الله في القصير السورية". وهذا يعني أن القدرة الإيرانيّة على الرد عبر العراق باتت هي الاخرى محدودة، لهذا السبب ولأسباب أخرى، أبرزها أن إيران هي اللاعب الأبرز في العراق وتهديد الأمن فيه يعني تهديداً لمصالحها.

سادساً: يتوقّع الجانبان تصعيداً للقتال في سورية. لكن قدرة إيران وحلفائها على التصعيد في هذا البلد، تكاد تكون محدودة ايضا، إذ إن هذا الفريق سبق أن شن هجومين واسعين في شمال وجنوب سورية، وفشل في تحقيق أهدافه، رغم عدم رفد المعارضة حينها بالذخيرة الكافية والسلاح المناسب. أمّا اليوم، فتقول مصادر المعارضة السورية في الخارج، إن هناك تطوراً في كمية الذخيرة التي تدخل سورية، إن عبر الشمال أو الجنوب. فتصعيد حزب الله في سورية للردّ على عمليّة "عاصفة الحزم"، يعني حكماً تحقيق خرق جدي في الشمال، عبر الاقتراب من الحدود التركيّة، وفي الجنوب عبر الوصول إلى الحدود الأردنيّة. وإذا اقتصر الردّ الإيراني في سورية وعلى هذا الشكل، فإنه يعني قبولاً بـ"الصفعة السعودية" بانتظار لحظة الردّ الغائبة

سابعاً: يُمكن المجازفة والقول إن قرار تحييد لبنان لا يزال قائماً، وأن القوى السياسيّة أيقنت أن أي تغيير جذري في الواقع اللبناني ممنوع إقليمياً ودولياً، سلبياً كان أو إيجابياً. فمن غير المسموح جرّ البلد إلى حرب أهليّة، وفي الوقت عينه، ليس مطلوباً حلّ الأزمات اللبنانية، مثل انتخاب رئيس جمهوريّة. وبالتالي، فإن حكومة الرئيس تمام سلام صامدة وإسقاطها ممنوع، وهو ما ظهر بوضوح في جلسة الحكومة يوم الخميس، أي بعد ساعات على بدء عمليّة "عاصفة الحزم". فالاختلاف السياسي الحاد حول الضربات الجويّة، لم ينعكس على الحكومة، كما أن مكوناتها (تحديداً تيار المستقبل وحزب الله)، حرصا في الأسبوع الماضي على عدم نقل التصعيد الكلامي بينهما إليها. كذلك، لم يؤثر اتهام رئيس كتلة المستقبل النيابية، فؤاد السنيورة، لحزب الله بتحضير محاولات لاغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري في المحكمة الدوليّة الخاصة بلبنان، على الحكومة. وبالتالي فقد يرتفع الخطاب السياسي ويتم تبادل اتهامات من دون تفجير جدي. لكن مصادر لبنانية تُشير إلى أن الأسبوع المقبل قد يحمل تحولات أخرى إذا ما استمرت العمليات لأكثر من أسبوع. ربما يكون ما قاله أحد المرجعيات اللبنانيّة، لـ"العربي الجديد"، معبّراً: "الجنون والاتفاق الأميركي ـ الإيراني، قد يُفجّران المنطقة بالكامل". ))

ايران على وفق هذه الرؤية والوقائع مكتوفة الايدي وعاجزة عن رد يعيد الاوضاع الى ماكانت عليه قبل عاصفة الحزم ،بل ان الاوضاع تنبيء ان مرحلة جديدة ستعيشها المنطقة العربية تتمثل في انحسار النفوذ الايراني فيها بعد انكسار هيبة ايران وثبات ضعفها وعجزها وبطلان كونها حامية البلدان المريضة والهشة ،ومن ثم عجز وضعف حلفائها تبعا ،وربما انعكس الامر حتى على هؤلاء في مدى استجابتهم للاملاءات الايرانية محليا .

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صفعة عاصفة الحزم تطرح اسئلتها صفعة عاصفة الحزم تطرح اسئلتها



GMT 14:20 2023 الإثنين ,18 أيلول / سبتمبر

العراق فاتحاً ذراعيه لأخوته وأشقائه

GMT 12:23 2023 السبت ,29 تموز / يوليو

أعلنت اليأس يا صديقي !

GMT 05:17 2023 الأربعاء ,05 إبريل / نيسان

اليمن السعيد اطفاله يموتون جوعاً

GMT 00:59 2022 الإثنين ,14 آذار/ مارس

بعد أوكرانيا الصين وتايون

GMT 11:30 2021 الإثنين ,20 كانون الأول / ديسمبر

عطش.. وجوع.. وسيادة منقوصة

GMT 19:57 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

التراجيديا اللبنانية .. وطن في خدمة الزعيم

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib