الحلقة الاولى في الرد على الاستاذ المحترم جدا جدا
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

الحلقة الاولى في الرد على "الاستاذ المحترم جدا جدا"

المغرب اليوم -

الحلقة الاولى في الرد على الاستاذ المحترم جدا جدا

بقلم - بدر الدين الإدريسي

*كيف يمكن لجمعية بكل هذه المواصفات "العظيمة" أن ترد على "نكرة" محمد مغودي، وليس محمد ماغودي؟. 
تناقض غريب لا يسقط فيه الانسان السوي، فما تعلمته هو أنه "لا يضطهد إلا الرجل العظيم"، وهي الحقيقة، لأن صوتي مزعج للفاسدين وحماتهم، ومزعج كثيرا للمفسدين الاعلاميين .

* هل أصبحت جمعيتك من جيوب المخزن الكلاسيكي الذي يسعى إلى وأد كل صوت حر. لقد حاسبت الرابطة التي أنتمي إليها على تأخرها في قرار الانفصال عن جمعيتكم للتباين في المواقف؟
واعتز بالتجاوب الكبير للقاعة مع هذا النقاش الحر والديمقراطي، لأننا في إطار حي وليس في زاوية بها الشيخ والمريدون. 
تفاعل القاعة القوي زلزل كيانك الهش اصلا ، اتفهمك .
أذكرك بانتمائي إلى مدرسة يسارية غنية بالمعتقلين، وبها شهداء من أجل حرية التعبير. ولن أتاجر بأرواحهم ولا بتاريخهم، لأني أمارس النضال الاعلامي وليس الانبطاحية الإعلامية. 
* هل تفرق بين من اتخذ القرار وبين من حاسب على التأخر في اتخاذ القرار؟
دعني أبسط لك. 
صاحب القرار هو الرابطة، ومغودي انتقد التأخر في القرار.
مستعد للمزيد من التوضيح، ولو بالعودة إلى استعمال الخشيبات. 
* آسي الإدريسي موقفي من علاقة الرابطة مع الجمعية عبرت عنه في الجمع العام الانتخابي ليوم 17 أكتوبر سنة 2014، فما الذي جعلك "تصبر" إلى غاية سنة 2019، أم أن هناك زمن محدد لخدمة أجندة معينة؟
* قللت من شأن رجل التعليم، وحرمت عليه الإعلام، وهو ما ليس من حقك، لأنك لست سلطة قانون، ولأن لك مراسلين من رجال التعليم بل رجال التعليم هم روح الاعلام المغربي سواء بالتحليل او بالتقارير او بالاخبار ولان شهاداتهم المدرسية تفوق الكثير من شواهدك .
ما هذا التناقض؟ وما هذا التقهقر الفكري؟ وما هذه الاخلاق ؟ 
* وصفت مغودي بالمتطفل على الإعلام. دعني أذكرك بحزء من مساري الاعلامي:
كتبت بجريدة أنوال يوم كانت قراءتها جرما، ونشرت مقالات فكرية إلى جانب الكبار كعبد الله ساعف، ولطيفة الجبابدي، وطالع سعود الأطلسي، ونشرت في الرياضة تحت إشراف الاستاذين فدواش وعبد الله الكوزي. وكتبت بعد أنوال بالانوار واليسار والعمل الديمقراطي ، و بيومية الناس وبالجريدة الأولى، وبالصحيفة ، واليوم بالأحداث المغربية، وكنت مراسلا للأستاذ المحترم أبو السهل، وكنت مع العظيم بنيس في تجربة الصقر الرياضي ومنحني فرصة كتابة عمود ووووووووو، اما القنوات هي حكاية اخرى وهذا ما يؤلمك لان الاعلام التلفزي يفضل الجرأة على لغة الخشب وهي لغتك للاسف اسي الادريسي والتي لم تعد بقيمة . 
اسأل القنوات العالمية وفي قضايا كبرى ، وهنا اتذكر كيف " بهدلك" محلل جزائري بقناة الجزيرة . 
اقولها وبافتخار تجربتي الاعلامية تتجاوز تجربتك بقرون وغنية وحافلة بالمواقف.
الله يطول في عمر نجيب السالمي الرئيس المحترم .
الله يطول في عمر عبد اللطيف المتوكل الرجل الشهم .
الله يرحم بوعبيد بمواقفه النبيلة . 
أفضل أن أكون نكرة وسط الشرفاء لا عملاقا وسط "سيرك الانبطاحيين والمنافقين والاميين السياسيين "
يتبع...

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحلقة الاولى في الرد على الاستاذ المحترم جدا جدا الحلقة الاولى في الرد على الاستاذ المحترم جدا جدا



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 23:38 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

3 أهداف وانتصاران لحمدالله أمام النصر

GMT 23:35 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سعر صرف الدرهم يتحسن مقابل الأورو وينخفض أمام الدولار

GMT 04:03 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اتحاد طنجة يفوز على أولمبيك آسفي

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:55 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يتنافس بقوة مع هازارد على مكان في الريال

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 01:55 2014 الخميس ,01 أيار / مايو

"الفريكة" و"البرغل" تراث موسمي لفلاحي غزة

GMT 00:18 2020 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو

قصص لينكدإن تصل للمستخدمين في الإمارات

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 02:54 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

بدران يكشف مخاطر نقص فيتامين د على صحة الإنسان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib