زوج لا يعرف أخطاءه
آخر تحديث GMT 01:47:28
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

مشاكل الاسرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

زوج لا يعرف أخطاءه

المغرب اليوم

يتلقى الأطفال الدرس الأول عن السعادة، والحب، والزواج من الكبار، فعن طريق قصص ما قبل النوم، أو من خلال شاشة التلفزيون يسمع الطفل القصص التي تتحدث عن الحب الذي يؤدي إلى الزواج الذي تكون نتيجته الطبيعية في النهاية هي السعادة الزوجية.. ويكبر الأطفال وفي رؤوسهم أفكار عن العش الهادئ الدافئ السعيد الذي يسمى الزواج. مع مرور الأيام، والأعوام يصبح الطفل رجلاً، أو امرأة، ويسعى كلاهما إلى دخول عش الزوجية، وتمضي السنة الأولى من الزواج وفي رأس كل منهما مجموعة من التوقعات الكبيرة عن الحياة الزوجية التي تجعل الزوجين يعيشان الحب، والحنان، والسعادة ما بقي لهما من عمر. تمر السنوات الأولى من الزواج، وتحدث الصدمة، حيثُ يجد الزوجان نفسيهما أمام توقعات كبيرة لم تتحقق، وأمام بعض الجروح، بالإضافة إلى طباع غريبة، وسلوكيات مستفزة في شريك الحياة من خلال الحياة اليومية، وتصبح كل تصرفات شريك الحياة السلبية غير المتوقعة والتي كانت تمر ولا تؤخذ على محمل الجد سببًا في نشوء خلافات، ونزاعات. جذوة الحب المشتعلة في قلبي الزوجين في الأيام، والشهور الأولى من الزواج، سرعان ما تذوي جذوتها بينما ينظر إليها الزوجان بحزن وهي تخمد، وتصبح رمادًا دون أن يكون في مقدورهما إشعال جذوة الحب من جديد، وإنقاذ علاقتهما الزوجية من الفشل. الخطأ الأكبر الذي يقع فيه الزوجان هو اعتقادهما في أن المشاعر، والعواطف عنصران حيويان في الزواج الناجح، وأن المحافظة على المشاعر الرومانسية هي مفتاح السعادة الزوجي، فالحقيقة كما يراها الأخوان «ليه بارو» مؤلفا كتاب «أنقذ زواجك قبل أن تبدأ تركز في الحب» أن الحب يتغير دائما، وهو في تغيّره أشبه بعملية المد، والجزر التي تتوالى على موج البحر عند الشاطئ. يتطلب الزواج السعيد بين الزوجين بذل جهد، وعمل كما يتطلب منهما أن يكونا على دراية كافية بالمراحل التي يمر بها الزواج، حتى يمكنهما العيش في سعادة واقعية على أسس حقيقية، وليس على قصص خيالية، وتوقعات لا تمت إلى الواقع بصلة. المرحلة الرومانسية أولى مراحل الزواج، هي المرحلة التي يبدأ فيها الأزواج علاقتهم الزوجية بالدخول في أجواء رومانسية ناعمة، والتي تستمر في الغالب من سنة إلى ثلاث سنوات على الأكثر، وخلالها يرتدي الأزواج نظارات ذات عدسات وردية تصبغ الحياة الزوجية بلون وردي، وتطلعهم على الحب المثالي. في هذه المرحلة الرومانسية يبدو الزواج في نظر الزوجين ذلك القرار الحكيم الذي أقدما على اتخاذه، والذي ينصحان الآخرين باتخاذه، وفي هذه المرحلة أيضا يقلل كل من الزوج، والزوجة من شأن أخطاء الآخر ويراها طفيفة، وغير مزعجة. المرحلة الثانية من مراحل الزواج هي مرحلة خيبة الأمل، وفيها تبدأ الزوجة في ملاحظة أخطاء زوجها عندما يبدأ هو في انتقاد تصرفاتها، ويكتشف كلاهما أن ما كانا يظنانه لطيفًا في يوم من الأيام قد أصبح مزعجًا، ومؤلمًا في بعض الأحيان، وتحذر «بنتري كوهي» -مؤلفة كتاب «في السراء والضراء: عشر خطوات لبناء علاقة دائمة مع من تحبين»- من هذه المرحلة المحفوفة بالمخاطر، والتي تكثر فيها احتمالات حدوث الطلاق، وترجع ذلك إلى أن الزوجين يعجزان عن التعبير عن مشاعرهما السلبية تجاه الآخر، بالإضافة إلى عجزهما عن حل المشاكل، واتخاذ الحلول الوسطى، في هذه المرحلة التي تجري فيها حرب الإرادة، لا يتوقف الزوجان عن اللوم، والانتقاد. والمرحلة الثالثة هي مرحلة التعاون، حيثُ يجتاز الأزواج خلالها جروح المرحلة الثانية، وتوصف هذه المرحلة الثالثة بأنها مرحلة استنشاق بعض الهواء المنعش للأزواج الذين عبروا مرحلة الصراعات، والمشاكل بنجاح. وتتحول مواقف الأزواج في هذه المرحلة من المواقف الدفاعية، وردود الأفعال إلى محاولات التصرف بأسلوب يتماشى مع سلوكيات الطرف الآخر. وتأتي المرحلة الرابعة وهي مرحلة القبول التي يشعر الأزواج فيها بأن الزواج ليس كما تصوروه. أما المرحلة الأخيرة فهي المرحلة التي يجني فيها الأزواج ثمار الوقت، والجهد الذي بذلوه من أجل إنجاح علاقتهم الزوجية.

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
المغرب اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:12 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 07:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لاستغلال المساحات الفارغة في المنزل

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 08:38 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 06:17 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib