أعانك الله فذلك الصنفُ مِن النساء مزعجٌ جدًّا حقيقةً، لكن لعل ذلك كان بسبب صِغَر السن، إضافةً إلى أسباب أخرى مُتعلِّقة بالطباع


لا تُفَكِّر في الطلاق إلا بعد استنفاد كل محاولات الإصلاح، ومِن ذلك  بعد الاستعانة بالله أن يصلح حالك ويفرجَ همك  ما يلي

• إخبارها بأنك غير راضٍ عن تصرُّفاتها، وأن الأمر قد يصل إلى أمورٍ لا تُحمد عُقباها

• عدم الاستجابة لها في تنفيذ عاداتها السيئة؛ كالسهر، وعدم تحضير الطعام، وغير ذلك، وتنبيهها وحثها على تغيير تلك العادات السيئة، حتى وإن أدَّى ذلك إلى غضبِها

• إخبار والدتها بالأمر، فلعل لها تأثيرا عليها


قد تتأزَّم الأمورُ في البداية، فلا تهتم لذلك، واثبتْ على قرارتك، وينفع في ذلك إبقاؤُها في بيت أهلها حتى تتوثقَ من رغبتها في التغيير


هناك صنفٌ من النساء قابلٌ للتغيير، فهن يُرِدْنَ العيش مع أزواجهنَّ، والحفاظ على بيوتهنَّ؛ لذلك فهنَّ مستجيبات، فلعل زوجتك تكون من ذلك الصنف، ولا تيئسْ فقد يكون التغيُّرُ بطيئًا، فاصبرْ وتحمَّلْ إن كنتَ ترى أن في زوجتك ما يعين على تحمُّلها، كأن تكون ذات دينٍ وخُلُق، فإن صلح الحال، وإلا ففي النساء أبدال
آخر تحديث GMT 05:30:48
المغرب اليوم -

متزوجٌ من فتاةٍ كثيرة النوم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا رجل متزوجٌ من فتاةٍ كثيرة النوم، ولا أعلم لماذا تزوَّجتْ؟! قد تكون تزوَّجتْ هربًا مِن مشاكلها الاجتماعية في بيتِ أهلها، أو ربما تعوَّدتْ على ذلك منذ صغرها. أصبحتُ لا أشتاق إليها، رغم أنني لا أخرج مِن البيت إلا للعمل، ودومًا أكون موجودًا في البيت. هي تنام كثيرًا بالنهار، وتقوم لتسهر في الليل، وإذا قامتْ بدون أن تُكْمِلَ نومها تكون متوترةً جدًّا، وتبدأ في اختلاق المشكلات. تطلُب مني أن أسهرَ معها، وأنا لا أستطيع؛ فلديَّ عمل في النهار، بل وتطلُب مني أن أتأخرَ عن عملي أو أتغيب، ومِن العجَبِ أنها مُقصرةٌ في تحضير الطعام ولا تصنعه في البيت، بل تشتري وجبتَين في اليوم؛ الأولى أحاسب عليها أنا، والثانية تُحاسب عليها هي؛ فأيُّ حياة هذه؟! لا تُفكِّر إلا في نفسها فقط، ولا أشتاق لها سواء كانتْ موجودةً في البيت أو خارجه، وإذا كانتْ عند أهلها لا أتواصل معها، ولا أشعر باحتياجي لها. فكَّرْتُ في الطلاق لكنني مترددٌ؛ لأن أهلها أناس محترمون ولا أريد قطيعتهم، ووالدتها إنسانة طيبة وتُحبني جدًّا. ما يؤرقني أكثر أنها لا تريد الإنجاب، ولا أعلم كيف أتصرَّف معها. دلوني ماذا أفعل؟ جزاكم الله خيرًا

المغرب اليوم

أعانك الله! فذلك الصنفُ مِن النساء مزعجٌ جدًّا حقيقةً، لكن لعل ذلك كان بسبب صِغَر السن، إضافةً إلى أسباب أخرى مُتعلِّقة بالطباع. لا تُفَكِّر في الطلاق إلا بعد استنفاد كل محاولات الإصلاح، ومِن ذلك - بعد الاستعانة بالله أن يصلح حالك ويفرجَ همك - ما يلي: • إخبارها بأنك غير راضٍ عن تصرُّفاتها، وأن الأمر قد يصل إلى أمورٍ لا تُحمد عُقباها. • عدم الاستجابة لها في تنفيذ عاداتها السيئة؛ كالسهر، وعدم تحضير الطعام، وغير ذلك، وتنبيهها وحثها على تغيير تلك العادات السيئة، حتى وإن أدَّى ذلك إلى غضبِها. • إخبار والدتها بالأمر، فلعل لها تأثيرا عليها. قد تتأزَّم الأمورُ في البداية، فلا تهتم لذلك، واثبتْ على قرارتك، وينفع في ذلك إبقاؤُها في بيت أهلها حتى تتوثقَ من رغبتها في التغيير. هناك صنفٌ من النساء قابلٌ للتغيير، فهن يُرِدْنَ العيش مع أزواجهنَّ، والحفاظ على بيوتهنَّ؛ لذلك فهنَّ مستجيبات، فلعل زوجتك تكون من ذلك الصنف، ولا تيئسْ فقد يكون التغيُّرُ بطيئًا، فاصبرْ وتحمَّلْ إن كنتَ ترى أن في زوجتك ما يعين على تحمُّلها، كأن تكون ذات دينٍ وخُلُق، فإن صلح الحال، وإلا ففي النساء أبدال.

جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
المغرب اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:08 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
المغرب اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 22:53 2024 السبت ,17 آب / أغسطس

طرق فعالة للتعامل مع الخطيب المتعالي

GMT 19:44 2024 السبت ,03 آب / أغسطس

كيفية التعامل مع الأصدقاء السامّين

GMT 17:51 2024 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

أهم العوامل التي تحقق لغة الحوار بين الزوجين

GMT 16:52 2024 الأحد ,21 تموز / يوليو

خطوات ستجعل زوجك يرغب في التعامل معك

GMT 10:25 2024 الإثنين ,08 تموز / يوليو

علامات تخبركِ بأنك غيرة مستعدة للزواج
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 10:57 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

توقعات برج القوس لشهر سبتمبر \ أيلول 2024
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib