الأخبار الأخرى مهمة أيضاً
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

المغرب اليوم -

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

بقلم - جهاد الخازن

عندي اليوم أخبار أرى أن القارئ العربي يهمه أن يعرفها.

البحرين ربما كانت ستعجز عن تسديد قرض من صندوق النقد الدولي بمبلغ 750 مليون دولار يستحق في 22 من الشهر المقبل لولا أن المملكة العربية السعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة تعهدت بدفع عشرة بلايين دولار لدعم الاقتصاد البحريني.

الدَين القومي في البحرين بلغ الآن 89 في المئة من الناتج، والبحرين تعهدت بسداد هذا الدَين مع حلول عام 2022 عن طريق خفض الموازنة واستقالات طوعية لموظفي الحكومة وتحسين الدعم الحكومي للقطاع الخاص.

البحرين تلقت دعماً بعشرة بلايين دولار مع بدء 2011، والمملكة العربية السعودية دفعت مساعدات أخرى للبحرين، فهي حليفة ثابتة قديماً واليوم وغداً.

أكمل مع مقال في «واشنطن بوست» يبدأ بالقول كيف لو أن 125 مليون مهاجر دخلوا الولايات المتحدة التي يبلغ عدد سكانها 325 مليوناً. المقارنة هي عن حال لبنان مع اللاجئين على أرضه. فبلد سكانه حوالى خمسة ملايين أصبح يحتضن لاجئين يعادلون ثلث سكانه.

الغالبية من اللاجئين هم من السوريين وعددهم حوالى 1.2 مليون يقيمون في مخيمات أكثرها في البقاع، وهناك الآن مفاوضات لإعادتهم الى بلادهم بعد ما يبدو من انتصار النظام على المعارضة التي بدأت حرباً في 2011 وضمت جهات وطنية وأخرى إرهابية، مثل القاعدة وداعش وغيرهما.

طبعاً الولايات المتحدة تستطيع أن تأخذ عدداً كبيراً من اللاجئين السوريين وهم متعلمون ويستطيعون أن يفيدوا بلد الهجرة، إلا أن إدارة دونالد ترامب ضد استقبال لاجئين سوريين والأمم المتحدة تقول إن عدد الوافدين منهم على الولايات المتحدة بلغ لاجئاً واحداً فقط.

على رغم كل ما سبق لبنان في وضع جيد اقتصادياً، ومع أن حكومته تواجه مصاعب والرئيس المكلف سعد الحريري يحاول تشكيل حكومة جديدة، إلا أن المواطنين يعملون وينتجون وينجحون.

المفكر الكبير جيمس زغبي، وهو أميركي من أصل لبناني قرأت له مقالاً عن اللاساميّة انطلق من منح الدكتور جورج سميث جائزة «نوبل» في الكيمياء لجهوده في اكتشاف أدوية جديدة تعالج السرطان وأمراض أخرى. أنصار اسرائيل هاجموه لأنه ينتصر للفلسطينيين دائماً. هو قال يوماً إنه لا يطلب طرد اليهود من فلسطين وإنما وقف التعامل العنصري ضد الفلسطينيين ومنحهم حقوقاً مساوية لليهود في وطنهم المحتل.

جماعات تؤيد اسرائيل هاجمته في السابق وتهاجمه اليوم بعد فوزه بجائزة «نوبل» وأخونا جيمس زغبي قال إن اللاساميّة هي الآن كره السياسة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين وليست كره اليهود كما يزعم أنصار الاحتلال والقتل والتشريد الإسرائيلي للفلسطينيين.

وكالة «أسوشيتد برس» تقول إن الرئيس محمود عباس يسيطر على مصير خطة السلام الأميركية على رغم أن إدارة ترامب أهانته علناً في الأشهر الأخيرة. في الفترة ذاتها الرئيس محمود عباس أحبط عدداً من المبادرات التي تؤيدها دول حليفة للولايات المتحدة بأن أعطى نفسه حق الفيتو في قبول المبادرات أو رفضها.

هناك أخبار عن صفقة سلام أميركية ستعلن خلال أسابيع أو أشهر، إلا أن الفلسطينيين يرفضونها قبل أن تُذاع فرأيي كرأيهم انها خطة سلام ليكودية، أي من صنع نتانياهو، وترامب سيذيعها كأنه كتبها شخصياً.

لا أرى أي سلام مع اسرائيل طالما أن ترامب حليف نتانياهو علناً ومن دون حياء، وأفضل أن يصمد الفلسطينيون الى حين أن يطيح الأميركيون رئيسهم أو يسقط في الانتخابات الرئاسية بعد سنتين.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً الأخبار الأخرى مهمة أيضاً



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل

GMT 01:44 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

"جونستون أند مارفي" أهم ماركات الأحذية الرجالية الفريدة

GMT 06:03 2017 الثلاثاء ,14 آذار/ مارس

عجوز صيني يرتدي ملابس نسائية لإسعاد والدته
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib