عيون وآذان أخبار مهمة أضعها أمام القراء  2
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

عيون وآذان "أخبار مهمة أضعها أمام القراء - 2"

المغرب اليوم -

عيون وآذان أخبار مهمة أضعها أمام القراء  2

بقلم : جهاد الخازن

نيروز قرموط كاتبة ومراسلة تلفزيون فلسطينية، كانت أساساً ضمن 12 رجلاً وامرأة من الشرق الأوسط رُفضت طلباتهم لسمات دخول الى بريطانيا للمشاركة في مهرجان أدنبرة للكتاب. هي كانت بين ثلاثة سمح لهم بدخول بريطانيا، إلا أنها لم تستطع الوصول للحديث في 15 من الشهر الجاري في جلسة بيعت كل تذاكر الدخول إليها.

نك بارلي، مدير المهرجان، جعل يوم 23 من الشهر ذاته موعداً جديداً لجلسة مع الكاتبة الفلسطينية، وهي تحدثت في قاعة غصّت بالحضور.

نيروز صدر لها كتاب عنوانه «ثوب البحر وقصص أخرى»، وهي تحدثت عنه. الناشر البريطاني للكتاب را بيدج من «كوما برس»، قال إن المؤلفة منعت مرتين ولم تستطع الحضور يوم 15، والآن سمح لها بعد أن تأخرت التأشيرة.

أقول إن هذه الشابة الفلسطينية أفضل من أنصار غسرائيل أفراداً ومجتمعين، وأعتقد أن أسرتي سترحب بها في بيت العائلة في لندن إذا شاءت.

في خبر آخر، يبدو أن حوادث اللا ساميّة في ازدياد كبير في مدارس ألمانيا، الى درجة أن المعلمين والمعلمات يكتمون أنهم يهود خوفاً من ردود الفعل.

المعلمة ميشيل شوارتز كتمت أنها يهودية زمناً ثم قررت أن تقول الحقيقة، فهي تعلم التاريخ والسياسة. إلا أنها لا تزال تخشى ردود الفعل. معلمة أخرى اسمها أنّا فورر وعمرها 31 عاماً لا تزال تكتم هويتها، إلا أنها تخشى أن يعرف الطلاب أنها يهودية، وبينهم لاساميّون كثر.

ولا يزال في ألمانيا حوالى 200 ألف من اليهود، وكلهم يخاف أن يتعرض للا ساميّة أو للاعتداء إذا عرف أنهم يهود.

في خبر أفضل مما سبق، جرى مهرجان لأقصى اليمين الأميركي مرّ أمام البيت الأبيض في إحياء لذكرى مرور سنة على مواجهات شارلوتسفيل، حيث أصيب عشرات بجروح وقتلت امرأة.

المهرجان وجد مَن يعارضه، والذين تظاهروا ضده هتفوا باسم المرأة التي قتلت في شارلوتسفيل، وهاجموا المشاركين من أقصى اليمين. ما أستطيع أن أقول صادقاً، إن أعداء أقصى اليمين نجحوا في إفساد المهرجان الذي نظمه «فوقيون» من اليمين الأميركي المتشدد.

وأنتقل الى الحشيش (cannabis)، فهو أصبح يسمح بتدخينه في بعض الولايات الأميركية ويمنع في ولايات أخرى. في كاليفورنيا، يسمح للمواطن بأن يملك أونصة من الحشيش إذا كان عمره فوق 21 عاماً. في إنديانا، أي كمية من الحشيش تضبط مع مواطن تؤدي الى الحكم عليه بالسجن 180 يوماً.

قرأت أن نساء أميركيات كثيرات يردن أن يدخلن ميدان تعاطي الحشيش، ربما لأنه سوق رابحة.

أنتقل الى الدنمارك، ففيها مواقف من أقصى اليمين ضد الإسلام والمسلمين. المهاجرون يقيمون في جزء من كوبنهاغن تصفه الحكومة الدنماركية نفسها بأنه «غيتو». كانت الدنمارك بلداً ليبرالياً منفتحاً، غير أن الهجرة العالية الى أوروبا من الشرق الأوسط وأفريقيا أثارت غضب كثيرين أصبحوا أعضاء في أحزاب يمينية ضد الهجرة.

أرجو أن تعود الدنمارك الى ماضيها القريب وديموقراطيتها وإنسانيتها.

أخيراً، عندي خبر لا أراه جيداً أو سيئاً، فهو واقع يقول إن حجارة حائط المبكى في القدس بدأت تتساقط. أقول إن لا آثار يهودية في القدس، وإن الحائط جزء من الحرم الشريف، واليهود يزعمون أن هناك معبداً لهم في المدينة المقدسة. أصرّ على أن لا معبد هناك اليوم أو في الماضي، لكن هناك مَن يصر على وجود ما لا يوجد.

القدس لنا... لنا وحدنا.

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
المصدر: الحياة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار مهمة أضعها أمام القراء  2 عيون وآذان أخبار مهمة أضعها أمام القراء  2



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا

GMT 17:45 2023 الأحد ,30 إبريل / نيسان

لون الغرفة يؤثر على نومك وجودته

GMT 09:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات رينو كابتشر S-Edition في فرنسا

GMT 20:27 2020 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ألسنة النيران تلتهم حماما شعبيا بالكامل نواحي أكادير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib