أخبار تستحق الاهتمام
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

أخبار تستحق الاهتمام

المغرب اليوم -

أخبار تستحق الاهتمام

بقلم - جهاد الخازن

جندي أردني هو معارك التوايهة قتل ثلاثة اميركيين في قاعدة جوية في جنوب الأردن قرب نهاية السنة الماضية حُكِم بالسجن المؤبد، ورجل أمن اسرائيلي في سفارة العدو في عمّان قتل رجلين أردنيين بعد أن هاجمه أحدهما ذهب الى اسرائيل من دون استجواب واستقبله مجرم الحرب بنيامين نتانياهو معانقاً.
لي ثقة كبيرة بحكمة الملك عبدالله الثاني وعمق معرفته بالمجتمع الأردني، فلا أصدر حكماً من عندي، إنما أقول إن الجندي الأردني يستحق حكماً أخف بكثير مما صدر عليه، وإن رجل الأمن الاسرائيلي كان يجب أن يُعتقل ويُستجوب. أعتقد أن الملك قادر على احتواء غضب عشيرة الحويطات التي ينتمي اليها الجندي التوايهة، ثم أشارك الأردنيين غضبهم من أن اسرائيلياً قاتلاً يفرّ من قبضة العدالة.
أكمل بأخبار أخرى.
في دبي صدر قرار بمنع مجلة «ارابيان بزنس» وموقعها الالكتروني شهراً، بتهمة نشر «أخبار كاذبة». أرجح أن القضية تعود الى نشر المجلة الاقتصادية خبراً عن عزم سلطات دبي وقف مشاريع عقار، بسبب صعوبة وضع قطاع البناء منذ الأزمة المالية الاميركية والعالمية سنة 2009.
الخبر نقلته الميديا القطرية، وكأن قطر واحة من الحرية الصحافية في الخليج، مع أنها لم تعرف يوماً أي حرية صحافية. المهم الآن أن المجلة عوقبت والعقاب ضمن نطاق القوانين المحلية وليس قتل الناشر أو كاتب المقال، كما حدث في بلدان عربية كثيرة، بينها لبنان الذي يفاخر بتاريخ من الحرية الإعلامية.
في خبر آخر، لا تزال موجات المهاجرين من افريقيا تغزو اوروبا، ومقابل كل طالب هجرة يصل الى برّ السلامة، هناك مهاجر آخر أو أكثر يبتلعهم البحر. في النصف الأول من هذه السنة وصل الى ايطاليا وحدها حوالى مئة ألف مهاجر، ومنظمة العفو الدولية والمنظمة الدولية للهجرة تقدّران أن عشرة آلاف مهاجر توفوا غرقاً في البحر الأبيض المتوسط.
أكثر طلاب الهجرة ينطلقون من ليبيا في قوارب لا تصلح للنقل، ويدفعون الثمن حيواتهم. قرأت أن دول اوروبا الغربية تدرس إطلاق برنامج لمساعدة الدول الافريقية. أرى أن البرنامج إذا رأى النور سيكون لمساعدة اوروبا الغربية لا فقراء افريقيا، بتضييق فرص اللجوء الى الشمال عبر البحر الأبيض المتوسط.
أنتقل الى سورية، ومأساتها تفوق قدرتي على الوصف، لكنني أجد بعد مئات ألوف القتلى من الناس الأبرياء أن بعض أصناف الحيوان في حديقة أو غيرها وقد بدأ يموت جوعاً، نُقِل تسعة منها على وشك الموت من حديقة حيوان في ضواحي حلب الى تركيا.
حلب تعاني من نقص فادح في الطعام وماء الشرب إلا أن هذا لم يمنع تنظيم حفلة موسيقية في قلعتها التاريخية. المشاركون شملوا صغاراً من فرقة كشفية ارثوذكسية، والمغني السوري المعروف شادي جميل. أذكر أن الروس أحيوا حفلة موسيقية في تدمر السنة الماضية، وفي حين أتمنى أن تعود سورية كما عرفتها وأحببتها إلا أنني أرى أن الغناء على أرواح الضحايا أو الرقص ليس ما يحتاج اليه المواطن السوري الآن.
في عُمان هناك أغنية مقتبَسة من أغنية غربية تشكو من ارتفاع مهر الزواج. المغني محمد المنجي يطلب يد فتاة من أبيها ويقول هذا إن الذي يريد أن يتزوج ابنته يجب أن يملك شقة وسيارة وأن يدفع مهراً عالياً للموافقة على طلبه.
في تونس الأمر أكثر جدية، فقد أصدر البرلمان «قانون العنف ضد النساء» وهو لحماية المرأة من أنواع من العنف تشمل العنف الأسري. أتمنى أن ينجح هذا القانون ولا يبقى حبراً على ورق.
في لندن اعتذرت «الصنداي تايمز» عن مقال وُصِف بأنه لاساميّ مع أن كاتبه اسمه كيفن ماير، وهذا اسم يهودي. الكاتب هاجم المطالِبات بالمساواة في الرواتب بين عاملي «هيئة الإذاعة البريطانية» وعاملاتها، وقال إن اثنتين منهن، هما فانيسا فيلتز وكلوديا وينكلمان، يهوديتان.
الجريدة اعتذرت على «تويتر» وطردت الكاتب. لا أرى في ما كتب لاساميّة أبداً، فهو رأي يُفترَض أن يكون محترماً ومصوناً في بريطانيا، أمّ الحريات الصحافية، وكان الأفضل أن يتهم الكاتب في المحاكم، فهي أكثر خبرة في الموضوع من جماعات نشطين لا تعرف سوى «النشاط».

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار تستحق الاهتمام أخبار تستحق الاهتمام



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib