عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ العربي
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

عيون وآذان (أخبار مهمة للقارئ العربي)

المغرب اليوم -

عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ العربي

بقلم : جهاد الخازن

مؤسسة واشنطن لسياسة الشرق الأدنى موجودة لخدمة أغراض إسرائيل، بما في ذلك الدفاع عنها عندما تقتل مئات الأطفال الفلسطينيين في هذه الحرب أو تلك.

قرأت أخيراً موضوعاً كتبه إيهود يعاري، والاسم يدل على أن الكاتب يهودي، ربما كان أميركياً أو إسرائيلياً أو يحمل الجنسيتين. عنوان المقال كان: «سياسة الصين في الشرق الأوسط»، تتحدث برفق وتحمل محفظة (فلوس) كبيرة.

المقال اعتداء على الحقيقة كما أعرفها، فالصين تبيع في بلادنا إنتاجها وتشتري النفط الذي لا غنى لدولة صناعية عنه. العلاقات التجارية مع الصين كبيرة، أو كثيرة، وهي لا تشمل مواقف سياسية تؤدي إلى ضغوط على الصين فهذه تفضل أن تكون العلاقات التجارية متينة ومباشرة، وعن طريق جامعة الدول العربية. هذا يعني أن تبقى الصين خارج الخلافات الكبيرة التي تجتاح المنطقة مثل الموقف العربي من إيران، وأيضاً مثل بقاء الدول العربية خارج الخلاف التجاري بين الصين والولايات المتحدة، وهو خلاف متصاعد سيكون بين البلدين حديث عنه في قمة الدول العشرين.

وأكمل بخبر خفيف أجده مهماً، فطلاب في جنوب أفريقيا جمعوا طائرة في ستة أسابيع لتطير ١٢ ألف كيلومتر إلى مصر. الطائرة وصلت إلى ناميبيا في أول محطة وقوف لها على الطريق إلى مصر.

كان هناك حوالى ٢٠ طالباً جمعوا قطع الطائرة من مصنع للطائرات في جنوب أفريقيا. وهم قالوا ان كل شيء ممكن في أفريقيا إذا ركز الإنسان على ما يريد.

أهالي الطلاب شكوا في قدرتهم على صنع الطائرة، إلا أنهم غيروا رأيهم في المشروع وهم يرون الطائرة تقلع وأصبحوا مع أبنائهم وبناتهم في دعم الرحلة إلى القاهرة.

وفقرة قصيرة عن معرض الطيران الدولي السنوي في باريس، فرسام اسمه الفني سايبه (اسمه الحقيقي غيوم ليغروس) رسم على العشب لوحة طولها ٦٠٠ متر وتضم أيدي متماسكة أمام برج ايفل. اللوحة تذكر المشاهدين باللاجئين الذين غرقوا وهم يحاولون عبور البحر الأبيض المتوسط إلى الشمال الأوروبي.

وأكمل بخبر أراه مهماً جداً هو صفقة الدفاع الجوي ضد الطائرات الحربية التي عقدتها تركيا مع روسيا، وتسببت في منع تركيا من الحصول على أكثر الطائرات الحربية تقدماً في الولايات المتحدة، وهي طائرات إف ٣٥.

كانت تركيا وقعت اتفاقاً لشراء 100 طائرة من نوع إف ٣٥، والشركات التركية صنعت ٩٣٧ جزءاً من مكونات هذه الطائرة. إلا أن إدارة ترامب اعترضت على الصفقة مع روسيا، وأوقفت بيع الطائرات الأميركية إلى تركيا.

حكومة رجب طيب اردوغان تقود سياسة دفاعية مستقلة لا تؤيدها إدارة ترامب.

أخيراً، أعلنت «نيويورك تايمز» أنها ستلغي الرسوم الكاريكاتورية السياسية من نسختها الأوروبية، وثار عليها القراء وطالبوا باستمرار نشر هذه الرسوم في النسخة الدولية. أكتب في بيتي وعندما أذهب إلى مكتب «الحياة» لإرسال هذا الموضوع سأعرج على مكتبة على الطريق لشراء آخر عدد من «نيويورك تايمز» الدولية.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ العربي عيون وآذان أخبار مهمة للقارئ العربي



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib