عيون وآذان السعودية ووضع اقتصادي ممتاز
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً
أخر الأخبار

عيون وآذان (السعودية ووضع اقتصادي ممتاز)

المغرب اليوم -

عيون وآذان السعودية ووضع اقتصادي ممتاز

بقلم : جهاد الخازن

المملكة العربية السعودية بلدي، مثل كل بلد عربي آخر من لبنان إلى الأردن وسورية وفلسطين وغيرها. أتابع أخبار السعودية كل يوم، ويسرني جداً أن تكون أول بلد منتج للنفط في العالم الآن وغداً وبعد غد.

أعتقد أن الإنتاج السعودي في حدود 10.5 مليون برميل في اليوم، وهو قد يرتفع إلى ٢٠ مليون برميل إذا شاءت السعودية ذلك.آخر ما قرأت أن السعودية والإمارات العربية المتحدة اتفقتا على تقديم ثلاثة بلايين دولار لمساعدة السودان بعد المشاكل التي تعرض لها وسقوط نظام عمر البشير.قرأت أن البلدين سيضعان ٥٠٠ مليون دولار في البنك المركزي السوداني، وسيشتريان أغذية وأدوية ومحروقات لاستعمال أهل البلد.هذا جميل، وأعرف أن السعودية والإمارات ساعدتا أهل اليمن بشكل مشابه.طبعاً السعودية تعوم على بئر نفط، أو أن هذا رأيي الشخصي. في الأشهر الأخيرة أعطت السعودية بعض شركات النفط امتيازات للتفتيش في مناطق أخرى من البلاد، من الوسط إلى الجنوب والغرب، وأنا واثق أن الشركات المتعاقدة ستجد مزيداً من النفط.سعر برميل النفط الآن يزيد على سبعين دولاراً، وهذا يفيد الاقتصاد السعودي، وقد قرأت أن التعاون النفطي السعودي - الروسي مستمر.

مستشار وزير النفط السعودي إبراهيم المهنا أكد ذلك بعد أن كان وزير مالية روسيا قال قبل ذلك بأيام إن روسيا قد تخرج من اتفاقها مع «أوبك» الذي خفضت إنتاجها بموجبه، إلا أن مصادر أخرى قالت إن روسيا ستحافظ على إنتاجها المنخفض الآن.الاتفاق النفطي مع روسيا يفترض أن ينتهي في حزيران (يونيو) المقبل، وربما جدد بعد ذلك إذا اتفقت المملكة العربية السعودية وروسيا على ذلك، مع أنني قرأت عن خلافات في الرأي بين البلدين.

طبعاً أنصار إسرائيل يزعمون أن النفط الحجري يكفي للاستعمال الداخلي في الولايات المتحدة وللتصدير، إلا أنهم لا يقولون إن النفط الخام هو عجلة اقتصاد الغرب كله، وإن السعودية هي أكبر منتج للنفط اليوم وفي المستقبل.واحد من أنصار إسرائيل يقول إن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أيّد إسلاميين «راديكاليين» في سورية، وأقول إن هذا كذب صَفِيق. هو يقول أيضاً إنه أيّد «ديكتاتورية» عبدالفتاح السيسي في مصر وهذا أيضاً كذب، لأن حكومة مصر تدافع عن مصالح البلد ضد فلول «الإخوان» المسلمين. أيضاً قرأت أن السعودية تؤيد «الديكتاتورية» البحرينية التي يمارسها النظام السنّي فيها ضد الغالبية الشيعية.

هذا كذب مضاعف، فالملك حمد بن عيسى، وهو وأبوه قبله من أصدقائي، أعاد الجنسية إلى أكثر من ٥٥٠ بحرينياً شيعياً لمحاكمتهم من جديد. هل هذا «ديكتاتورية» كما يكتب أعداء البحرين ومصر والسعودية والإمارات وكل بلد عربي؟!وخبر آخر فالسعودية رحبت بإلغاء الولايات المتحدة إعفاء بعض الدول من عقوبات أميركية لأنها تستورد النفط الإيراني. السعودية والولايات المتحدة متفقتان في مطالبة ايران بإنهاء تدخلها في شؤون الجيران، ويبقى أن توافق إيران على ذلك. 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان السعودية ووضع اقتصادي ممتاز عيون وآذان السعودية ووضع اقتصادي ممتاز



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:38 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
المغرب اليوم - وزير الصحة يُشير أن نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية

GMT 17:21 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025
المغرب اليوم - روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا

GMT 17:45 2023 الأحد ,30 إبريل / نيسان

لون الغرفة يؤثر على نومك وجودته

GMT 09:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

سعر ومواصفات رينو كابتشر S-Edition في فرنسا

GMT 20:27 2020 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

ألسنة النيران تلتهم حماما شعبيا بالكامل نواحي أكادير
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib