أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها

المغرب اليوم -

أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

عصابة اسرائيل في الميديا الاميركية تدافع عن ما لا دفاع عنها فاسرائيل دولة مجرمة قامت في أرض فلسطين، وأنصارها يدافعون عن الجريمة


قرأت لأنصارها أخيراً قائمة بعشرة أساتذة جامعيين اميركيين يعادون اسرائيل. هناك:


الأول حاتم بازيان من جامعة كاليفورنيا في بيركلي. هو عدو لاسرائيل منذ كان طالباً في جامعة الولاية في سان فرنسيسكو حيث رأس اتحاد الطلاب الفلسطينيين


الثاني أو الثانية رباب عبدالهادي من جامعة الولاية في سان فرانسيسكو. هي ترأس مبادرة الطلاب المسلمين والعرب وتقول إن الصهيونية عنصرية وإن اسرائيل تحتل أرض فلسطين


الثالثة هي جاسبر بوار من جامعة روتجرز ويزعم أنها تستغل منصبها الجامعي لدعم حركة مقاطعة وسحب استثمارات وعقوبات ضد اسرائيل وهي معارضة لاسرائيل


الرابع هو جويل بينين من جامعة ستانفورد وهو أستاذ تاريخ الشرق الأوسط وعضو في "صوت يهودي للسلام". هو أيد إعطاء درس في اللاساميّة


الخامس هو جوزف مسعد من جامعة كولومبيا وهو أستاذ للسياسة العربية والتاريخ الثقافي وقد جمع حوله عدداً كبيراً من طلاب الجامعة المعارضين لاسرائيل. هو يرفض حق اليهود في أرض فلسطين


السادسة هي ين لي اسبريتو من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو وهي أستاذة كبيرة في دراسات أجناس الناس وهي تؤيد حماس والمناضلين الفلسطينيين علناً


السابع هو سري مقدسي من جامعة كاليفورنيا في لوس انجليس وهو يدرس الانكليزية والأدب المقارن ويؤيد جماعة مقاطعة وسحب استثمارات وعقوبات ضد اسرائيل ويريد خروجها من أرض فلسطين


الثامن هو سامر العطعوط من جامعة وسكنسن في ماديسون وهو أستاذ للبيئة يستعمل منصبه لمهاجمة اسرائيل ودعم كل الجهات الفلسطينية التي تعارضها


التاسع هو أسعد أبو خليل من جامعة ولاية كاليفورنيا في ستانسلوس. هو كان دائماً ضد اسرائيل وهو أخيراً اتهم اسرائيل بنشر وباء فيروس كورونا ضد الفلسطينيين وعدم المساواة في التقديمات الصحية لهم


العاشر هو محمد عبد من جامعة كاليفورينا في لوس انجليس وهو يشبه الأساتذة التسعة الذين سبقوه في كره اسرائيل وتأييد حقوق الفلسطينيين


بين الأخبار الأخرى هناك حملة اللوبي الاسرائيلي ايباك على عضو مجلس النواب الأميركي الهان عمر فهي تتهم أعضاء في الكونغرس بولاء مزدوج لبلادهم واسرائيل وتؤيد حملة مقاطعة وسحب استثمارات وعقوبات ضد اسرائيل


هي وقعت أخيراً رسالة تطلب من الأمم المتحدة فرض حظر على بيع السلاح الى ايران. كانت إدارة ترامب فرضت حصاراً على ايران لقلب النظام فيه وفشلت. ومع ذلك فإدارة ترامب لا تزال تمنع ايران من الحصول على معدات لمقاومة وباء كورونا. الهان عمر تصر على معارضة حصول ايران على السلاح وتؤيد الشعب الفلسطيني في الحصول على مطالبه الشرعية


أختم مع نانسي بيلوسي، رئيسة مجلس النواب الاميركي، فهي اتهمت دونالد ترامب ومؤيديه الذين ساهموا في فوزه بالرئاسة بأنهم يخونون بلادهم ويتآمرون مع أعدائها، وترامب يتآمر خصوصاً ضد المهاجرين والمسلمين والأقليات وبيلوسي تريد طرده من الرئاسة، مع أن الانتخابات المقبلة لا تبعد أكثر من بضعة أشهر

قد يهمك ايضا

ترامب متفائل وبلاده تواجه كورونا

غانتز يواجه عقبات أمام تشكيل حكومة إسرائيلية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

GMT 21:25 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

الفعل السياسي الأكثر إثارة

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib