أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان

المغرب اليوم -

أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

سفير الامارات العربية المتحدة في واشنطن حذر الأسبوع الماضي اسرائيل من ضم وادي الأردن والمستوطنات اليهودية اليها وقال إن ذلك سيعني نهاية أي جهد لتحسين العلاقات بين اسرائيل والدول العربية


السيد يوسف العتيبة كتب افتتاحية في جريدة "يديعوت اخرونوت" الاسرائيلية قال فيها إن من السخف محاولات ضم وادي الأردن والمستوطنات. هو كان بين ثلاثة سفراء عرب حضروا في كانون الثاني (يناير) الماضي كشف الرئيس دونالد ترامب خطته للسلام في الشرق الأوسط وتشمل ضم المستوطنات في الضفة وهي تشمل ٣٠ في المئة من الأرض


أخونا يوسف قال إن ضم اسرائيل أراضي فلسطينية بدءاً بأول الشهر المقبل يعني إثارة عنف وتطرف مقابل، وهو سيثير قلق المنطقة، خصوصاً في الأردن


اسرائيل تحاول منذ سنوات إيجاد علاقات مع دول الخليج ضد ايران، ودول الخليج ضد ايران إلا أنني لا أرى أنها ستتعامل مع اسرائيل، وهي عدو معلن لكل العرب والمسلمين


رئيس وزراء اسرائيل السابق إيهود أولمرت قال في مقابلة صحافية مع موقع "إيلاف" الالكتروني في لندن إن وادي الأردن ليس ضرورياً لأمن اسرائيل، والأردن أعلن أنه مستعد لإرسال رجال سلام الى المنطقة لحفظ الحدود


في غضون هذا وذاك تستمر التظاهرات في لبنان ومعها إغلاق الطرق في أماكن كثيرة، ما أدى الى زيادة سقوط الليرة اللبنانية ازاء الدولار وانخفاض وضع الاقتصاد كثيراً


رئيس الوزراء حسّان دياب ألغى اجتماعاته يوم الجمعة الماضي وعقد اجتماعاً استثنائياً لمعالجة الأزمة الاقتصادية


الليرة اللبنانية بقيت ثلاثة عقود ونسبتها الى الدولار ١٥٠٠ ليرة، إلا أنها خسرت كثيراً بعد ذلك، وزاد من خسارتها فقدان العملة الأجنبية من أسواق بيروت، مع قرارات أميركية بعقوبات إضافية على سورية في الأيام المقبلة


الاقتصاد السوري منهار، والرئيس بشار الأسد أخرج رئيس الوزراء عماد خميس من الحكم


العقوبات الاميركية الأسبوع هذا ستستهدف أنصاراً للرئيس الأسد متهمون بالإثراء غير المشروع، وهذا يتزامن مع سقوط الاقتصاد السوري وقيام تظاهرات مع الرئيس الأسد وضده في مدن سورية


كانت هناك تظاهرات كبيرة في الأيام الماضية وبعض المتظاهرين حمل سلاحاً. الليرة السورية هبطت الى ثلاثة آلاف مقابل الدولار الواحد، وبعض المتظاهرين شكا من أنه لا يجد مالاً لإطعام أسرته


أختتم اليوم بالجامعة الاميركية في بيروت حيث درست للبكالوريوس والماجستير مع صديقي الأستاذ إحسان عباس، رحمه الله


الجامعة تعاني من فيروس كورونا وهبوط الاقتصاد مع وجود فساد مستمر في مراكز السلطة وحولها


المعلق البارز ديفيد إغناتيوس قال في مقال له في "واشنطن بوست" قبل أيام إن الجامعة الاميركية جزء من مؤسسات أصلها اميركي وهي ستكون في المقدمة لإعادة بناء البلاد بعد تعافيها اقتصادياً


أرجو أن أعيش لأرى ذلك فالجامعة الاميركية جامعتي وأريد لها أن تستمر بقوة

قد يهمك ايضا

اسرائيل نتانياهو تريد ضم المستوطنات في ١/٧

نتانياهو يصر على ضم الضفة الغربية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان



GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:32 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

GMT 21:28 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

«هي لأ مش هي»!

GMT 21:25 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

الفعل السياسي الأكثر إثارة

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib