لاجئون للبيع
عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكشف عن خطة إسرائيلية أعدتها جمعيات استيطانية لإنشاء مدن جديدة وتوسيع مستوطنات في الضفة الغربية خلال فترة ولاية ترامب قمة دول الخليج العربي تُطالب بوقف جرائم القتل والعقاب الجماعي للمدنيين في غزة ورعاية مفاوضات جادة لوقف الحرب جماعة الحوثي تنفذ عملية ضد هدف حيوي في منطقة يافا بفلسطين المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي الجيش الروسي يُحرر بلدتي بيتروفكا وإيليينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفل في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة من المواطنين في خان يونس بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت اتحاد طنجة لكرة القدم الشاطئية يتأهل إلى مرحلة البلاي أوف من البطولة الوطنية الرجاء الرياضي ينعي وفاة مشجعين للفريق في حادث سير بعد مباراة الجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا موريتانيا تفرض غرامة ثقيلة على فرع "اتصالات المغرب" بسبب جودة الخدمات
أخر الأخبار

لاجئون للبيع

المغرب اليوم -

لاجئون للبيع

عثمان ميرغني
بقلم :عثمان ميرغني

أثارت حكومة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون عاصفة الهجرة بسبب خطتها المثيرة للجدل التي أعلنت الأسبوع الماضي للتخلص من أعداد طالبي اللجوء إلى إرسالهم بتذكرة «ذهاب بلا عودة» إلى رواندا ، بدلاً من النظر في طلبات منحهم حق اللجوء في بريطانيا. توقيت إعلان خطة جعل الكثيرين يقولون إن جونسون المحاصر بالأزمات والفضائح ، يبحث عن طوق نجاة ، وإنه يعتقد أن ورقة الهجرة المشتركة اليوم خدمته في استفتاء بريطانيا (البريكست).
لكن ، ماذا أفعل ، ماذا أفعل ، ماذا أفعل ، ماذا أفعل ؛ .
ما هي خطة؟
وُجدت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل ستدفع بريطانيا بعدها ستدفع الحكومة البريطانية مبلغاً محدداً مقابل كل شخص من طالبي اللجوء المرحلين تستقبله رواندا. وعلى سبيل المثال من أن وزيرة الداخلية لم تكشف رسمياً الرقم ، الرسائل الرسمية للبريد الإلكتروني ستدفع مقابل كل فرد ترحله ما بين 20 و 30 ألف جنيه إسترليني خلال الأشهر الثلاثة الأولى من إرساله لرواندا ، وذلك تحت غطاء الدفع في تكاليف التأمين والمعاملات القانونية لطلب اللجوء والإعاشة.
وَعَدْتُ عِلْمًا عَقِيبًا. من التكاليف التي ستحملها الحكومة إلى رواندا.
لكن تبدو وزيرة الداخلية وكأنها شقة في بدايتها وكأنها تبدو وكأنها تبدو وكأنها طويلة في بدايتها وكأنها تبدو طويلة في بداياتها في بدايات الحدود والجذبية. قالت إن نظام يكلف الحكومة بالفعل 1.5 مليار جنيه إسترليني.
لقد بدأت في مرحلة الإعلان. الفراغ الابداعية واتهمت المفوضية السامية للأمم المتحدة ، بشرعية التهرب من دولها الأخلاقية بالسعي لنقل وطالبي إلى دول ثالثة في غياب الضمانات.
فالأغلبية هربوا من إراقة الدماء والحروب والعنف والاضطهاد.
بلدان أوروبية مثل أوروبا أو روسيا البيضاء. فطالبو اللجوء الذين سيرحلون إلى رواندا لن يكونوا أوروبيين أو جلهم من أفريقيا والشرق الأوسط.
أثارت أيضا خلافات داخل وزارة الداخلية ، تستطع الوزيرة كما يبدو إقناع كبار موظفيها بأنفسهم يوفرون استثمارًا جيدًا لأموال دافع الضرائب يمكن أن تكون قادرة على الدفع الدائم في الوزارة ، خطاباً مفهوماً أنه يمكن أن تكون قادرة على الدفع ، لتكون قادرة على الدفع ، على مافيا التي تجني أموالاً من عملياتها. وقال لباتيل إن «القيمة مقابل المال على مدى فاعلية هذه السياسة كرادع. الدليل على وجود تأثير رادع غير مؤكد إلى حد كبير ولا يمكن قياسه بالقدر الكافي من اليقين لتزويدنا بالمستوى الصغير الصغير من القيمة مقابل المال ».
وأبلغ ريكروفت الوزيرة ، وهو حكم إصدار إلى إصدار «توجيه وزاري» للمضي قدما في تنفيذ هذه السياسة ، وهذا أمر نادر يستخدم في خدمة مبررات سياسة يقترح الوزيرها. باريس ، باريس ، باريس ، وذلك في المرة الأولى التي تستخدم فيها وزارة الداخلية منذ 30 عاماً.
تظهر هذه الزهور في الزهور على شكل هجرة. كثرة القضية. عدل العام الماضي عدد المهاجرين الذين وصلوا بشكل غير شرعي عبر القنال الإنجليزي نحو 28 ألف شخص ، وهو رقم صغير إذا علمنا أن التراكم التراكمي الحظ والنازحين في العالم سجل أزيد من 82 مليون إنسان في نهاية عام 2020 ، حتى خلال قيود جائحة «كورونا» التي حدت السفر وحركة البشر ، زاد عدد اللاجئين والنازحين في العالم ثلاثة ملايين تنفذ.
والحقيقة أن الغالبية العظمى من اللاجئين والنازحين في العالم (نحو 85 في المائة) تستضيفهم دول فقيرة مثل الأردن ولبنان ومصر والسودان وباكستان وبنغلاديش وكولومبيا وغيرها ، بينما تستضيف الدول الصناعية عالية الطبقة 15 في المائة. حتى رواندا التي دفعت لها بريطانيا ، لكي ترحل طالبي اللجوء ، تعد من البلدان الفقيرة ، وتكافح لاستيعاب اللاجئين إلى بلدانها المجاورة.
Victoria ، Victoria ، Victoria ، Victoria ، Victoria ، Victoria ، Victoria ، شاملة للأزمة ، ومعالجة ، ستبقى تؤرق العالم ، ولنفع معها الحلول المبتورة ، وسياسات التكسب السياسي النظر.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لاجئون للبيع لاجئون للبيع



GMT 22:00 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 13:57 2024 الإثنين ,05 آب / أغسطس

محاصر بين جدران اليأس !

GMT 08:24 2022 الخميس ,05 أيار / مايو

الفنان (السعودي الهندي العالمي)

GMT 08:17 2022 الخميس ,05 أيار / مايو

آثار على طريق الحج المصري

GMT 08:05 2022 الخميس ,05 أيار / مايو

جونسون و«طوق النجاة» الأوكراني!

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
المغرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 11:51 2019 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

شهر حزيران تميمة حظ لمواليد برج السرطان

GMT 13:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السفير المغربي سمير الدهر يتعرض إلى السرقة في حي يسيشيكو

GMT 19:54 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

والد حمزة منديل يرفض الرد على اتصالات نجله

GMT 02:43 2015 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

حلى الزبادي بالأوريو

GMT 08:36 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "تسلا" تبني مصنعًا لإنتاج السيارات الأجنبية في الصين

GMT 08:25 2024 الإثنين ,15 إبريل / نيسان

نتائج القسم الثاني لكرة القدم بالمغرب

GMT 07:21 2023 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

أبرز النجمات اللواتي ارتدين البدلة الرسمية هذا العام
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib