مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

المغرب اليوم -

مقتطفات السبت

مشعل السديري
بقلم : مشعل السديري

يطالب مشرعون معارضون وزيرة التعليم الألمانية انيته شافان بالاستقالة، بعدما قالت جامعة دوسلدورف إن أجزاء من موضوع رسالة الدكتوراه التي تعود لعام 1980 كانت منسوخة – أي مسروقة - وجردتها من درجة الدكتوراه، وتشبه هذه الحالة واقعة مماثلة حدثت مع وزير الدفاع أيضاً.

إذا كان هذا حصل في ألمانيا، إذن ماذا نقول عن بعض دول العالم (الثالث عشر)؟! بالنسبة لي لا أملك إلّا أن أقول: إن هذا لا يمنع أن نجر أصحاب الشهادات المزيفة من كراعينهم – إذا تطلب الأمر.

**حكم قاضٍ أسترالي بمحكمة بمدينة بيرث على أم سعودية بمراقبة سلوكها في التعامل الحسن مع طفلها، وذلك بتهمة تركها لابنها وحده في سيارتها، وقالت المحكمة إن الأم، التي تدرس بإحدى الجامعات بالمدينة، تركت العام الماضي ابنها البالغ من العمر 4 أشهر في سيارتها دون أي رعاية، وأغلقت الزجاج عليه لنحو 45 دقيقة، قبل أن تكتشف ممرضة كانت موجودة بالمكان الرضيع داخل السيارة لتقوم بدورها بإبلاغ الشرطة. سؤالي هو: لو كنت أنت القاضي يا عزيزي القارئ، فماذا سوف تحكم عليها؟! أما لو كنت أنا القاضي فسوف أحكم أن توضع هي بداخل السيارة وتغلق عليها كاملاً لمدّة (24 ساعة) – على شرط أن يكون ذلك في عز حرارة الصيف.

**

ذكر لي أحد الأصدقاء أن رجلاً سورياً اسمه علي محمود سليمان، في العقد الخامس من عمره، قام بالتبرع بالدم نحو 195 مرّة، وأنه يسعى لدخول موسوعة (غينيس) للأرقام القياسية، كأكثر الأشخاص تبرعاً بالدم في العالم.

واقترح عليّ الصديق التعيس أن نذهب معاً للمستشفى لنتبرع بالدم، فرفضت قائلاً له: اذهب أنت وحدك إلى هناك واسفك دمك؛ لأنني بصراحة: (ما عندي دم).

**

قررت صاحبة متجر ملابس في أحد المراكز التجارية بالصين ألا تسلم سارقة متجرها إلى الشرطة، بعد أن عاقبتها على طريقتها الخاصة، حيث قامت بحلق شعرها بمساعدة إحدى العاملات بالمتجر. وقالت صاحبة المتجر لصحيفة «ديلي ميل»: «لقد سئمت من تكرار حوادث السرقات، وسئمت أكثر من بلاغاتي لرجال الشرطة دون جدوى، فقررت أن يكون العقاب بيدي، وهذه هي سادس واحدة أحلق رأسها، والآن بدأت السرقات بالتناقص».

وللمعلومية، فالمرأة عموماً تركبها العفاريت لو أن أحداً حاول تخريب تسريحتها أو نكش لها شعرها، فكيف لو أنه حلقه لها (زلبطّة)؟!

فالمرأة من هذه الناحية هي كالبخيل الذي يقول: «عض قلبي ولا تعض رغيفي».

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



GMT 19:37 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وانفقأ دُمّل إدلب

GMT 14:38 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الحضارة بين العلم والفلسفة أو التقنية والإدارة

GMT 14:35 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

التسمم بالرصاص وانخفاض ذكاء الطفل

GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 16:38 2016 الجمعة ,23 كانون الأول / ديسمبر

إضافة 408 هكتارات من الحدائق والمساحات الخضراء في بكين

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 12:35 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

امرأة تعقد عقد جلسة خمرية داخل منزلها في المنستير

GMT 04:14 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

ارتفاع سعر الدرهم المغربي مقابل الريال السعودي الخميس

GMT 10:06 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الطاعون يلتهم آلاف المواشي في الجزائر وينتشر في 28 ولاية

GMT 03:21 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

إعادة افتتاح مقبرة توت عنخ آمون في وادي الملوك

GMT 10:21 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

فضيحة جنسية وراء انفصال جيف بيزوس عن زوجته

GMT 09:04 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

والدة "راقي بركان" تنفي علمها بممارسة نجلها للرقية الشرعية

GMT 05:06 2018 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

جمهور "الجيش الملكي" يُهاجم مُدرّب الحراس مصطفى الشاذلي

GMT 06:44 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

"Il Falconiere" أحد أجمل وأفضل الفنادق في توسكانا

GMT 00:44 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشف قائمة أفخم الفنادق في جزيرة ميكونوس اليونانية

GMT 15:10 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

شركة دودج تختبر محرك سيارتها تشالنجر 2019

GMT 19:15 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

يوسف النصري علي ردار فريق "ليغانيس" الإسباني
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib