حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة
آخر تحديث GMT 08:35:12
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

الربّاح يرّد على بنكيران ويؤكّد أنّ التوافق مع الشركاء "أمانة"

حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة

عزيز الرباح عضو القيادة الحالية للحزب
الرباط - المغرب اليوم

مازالت انتقادات عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لحزب “العدالة والتنمية”، لقيادة حزبه، تثير الكثير من ردود الفعل داخل نفس الحزب، وفي أحدث ظهور قال عزيز الرباح، عضو القيادة الحالية للحزب، فيما يشبه الرد المبطن على أمينه العام السابق، إن التوافق مع الشركاء أمانة في عنقنا، في إشارة إلى التصويت الذي تم بالموافقة على قانون فرنسة التعريب.

 واضاف الرباح، الذي كان يتحدث خلال افتتاح الملتقى الوطني 15 ل”شبيبة العدالة والتنمية” مساء يوم الأحد “التوافق مع الشركاء هو أمانة في عنقنا.. وقوتنا كذلك، نرجع إليها لكي نحسم في كل توتر..”.

 وكان بنكيران قد أنتقد بشدة تصويت حزبه على القانون الذي يسمح بتدريس المواد العلمية في المناهج التليمة المغربية باللغة الفرنسية بدلا من العربية، وهو ما اعتبره تخلي عن مرجعية الحزب الإسلامية.

 ورغم أن الرباح لم يشر بالإسم إلى أمينه العام السابق، إلى أنه آخذه، بطريقة غير مباشرة، على “إطلاق العنان لحريته”، مشددا على ضرورة الرجوع إلى “مؤسساتنا لكي نضبط هذه الحرية”.

 واضاف الرباح، الذي يشغل أيضا منصب وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، إن “الوطن غال.. وحزب العدالة والتنمية قدم أغلى ما عنده وهم شبابه”.

 وهاجم الرباح خصوم حزبه قائلا “هذه شبيبتنا وهذه هيئاتنا الموازنية، هي مستقبل الحزب من وزراء وبرلمانيين ومئات المنتخبات المحليين والمسؤولين ..فآتونا هيئاتكم الموازية، وآتونا شبيبتكم”، ملمحا في كلامه إلى الغريمين السياسين، حزب “الأصالة والمعاصرة” و”التجمع الوطني للأحرار”.

حامي الدين: تقوية الجبهة الداخلية

 من جهة أخرى، أعلن حامي الدين، عضو الأمانة الأمة لحزب “العدالة التنمية”، إن “حكومة العثماني تبذل جهودا جبارة، محققة أرقاما غير مسبوقة في كثير من المنجزات..لكن التحديات تجعل من الواجب أن نقوي من جبهتنا الداخلية” موجها كلامه إلى شبيبة حزبه.

 وهاجم العدالة والتنمية ما وصفها بـ”الحملة الانتخابية السابقة لأوانها” موجها رسالته إلى الخصوم السياسيين في قوله “إذا أردتهم أن تهيئوا للانتخابات بنفس الطريقة التي هيأتم لها في الانتخابات السابقة، فإني أبشركم بنتيجة غير مرغوبة”.

وحذر حامي الدين، من التحديات الكبيرة التي تنتظر المغرب، قائلا: “واحد في المائة فقط من شبابنا ينخرطون في الحياة السياسية، من أصل 12 مليون شاب، لا يندمج سوى نصفهم في الحياة الاقتصادية والاجتماعية”، مشيرا إلى أن “مستوى الضغط الاجتماعي على الشغل، والبطالة وجودة الحياة، سوف يزداد مستقبلا”.

واشار حامي الدين إلى أن بعض التجاوزات التي تقع في المغرب، “تتيح لنا الحق في أن نتساءل عما الذي يبررها.. ومن حقنا أن نندد بقساوة الأحكام التي طالت شباب الريف في الحسيمة.. ونتساءل عن المبرر الذي يجعل بلادنا تحد من حرية التعبير، وتجبر بعض الصحفيين على البقاء في السجن، بتهم سريالية”.

وتساءل حامي الدين، عن المعنى من “تجنيد عدد كبير من المواقع والصحف الصفراء في حملة للتبخيس، واستهداف الحياة الخاصة والقذف.. وتجنيد أموال وإمكانيات لها” مشيرا إلى أن حزبه “لم يكن همه النجاح في الانتخابات.. بل خدمة المواطن من أي موقع، سواء في المعارضة أو الحكومة” على حد تعبيره.

وقد يهمك أيضاً :

الرباح ينفي تقبيل سيدة ليده أثناء توزيع مساعدات على الفقراء

الرباح ينفي اغتناء وزراء في الحكومة على حساب الشعب المغربي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib