الحبيب المالكي يكشف عن أهم إنجاز شهده مجلس النواب المغربي
آخر تحديث GMT 12:00:45
المغرب اليوم -
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

خلال الدورة الأولى من العام التشريعي 2016 -2017

الحبيب المالكي يكشف عن أهم إنجاز شهده مجلس النواب المغربي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحبيب المالكي يكشف عن أهم إنجاز شهده مجلس النواب المغربي

رئيس مجلس النواب المغربي الحبيب المالكي
الرباط - سناء بنصالح

أوضح رئيس مجلس النواب الحبيب المالكي، أن أهم إنجاز شهدته الدورة الأولى من السنة التشريعية 2016-2017 تمثل في الدراسة والتصويت على مشروع القانون الذي صادق مجلس النواب بموجبه على الميثاق التأسيسي للاتحاد الأفريقي، وأضاف المالكي، في كلمة خلال الجلسة الختامية للدورة الخريفية لمجلس النواب، أن الفعالية والمستوى العالي للنقاش والأجواء التي انعقدت فيها جلسة التصويت على هذا الميثاق، في 18 يناير/كانون ثان، تعكس الإجماع الراسخ والواعي والإرادي الذي يميز الموقف الوطني إزاء قضية الوحدة الترابية للمغرب.

وأكد رئيس مجلس النواب على أن هذه الدورة " ستظل راسخة في الذاكرة الجماعية الوطنية وفي تاريخ العمل البرلماني في المغرب، كدورة عنوانها ومدخلها الكبير هو عودة المغرب للاتحاد الأفريقي، الحدث الذي استقبلته المجموعة الدولية بترحيب يعكس اقتدار المغرب ومكانته الدولية ووزنه الإقليمي".

وشدّد أيضًا إلى أن " هذه العودة بقدر ما تعتبر تجسيدًا للشرعية، وانتصارًا للمشروعية قاريًا ودوليًا، بقدر ما تعتبر تتويجا للجهد الملكي في ترسيخ الحضور المغربي في القارة الإفريقية وانتصارًا للعقل الدبلوماسي المغربي، ونتيجة لمسار من العمل الدؤوب في الميدان وفي مختلف الجبهات وعلى المستويات، من أجل تمتين علاقات الثقة وبناء شراكات ثنائية وفق منظور جديد للتعاون جنوب- جنوب".

وأبرز أن الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس أمام المشاركين في أشغال القمة الـ 28 للاتحاد الأفريقي في أديس أبابا سيظل وثيقة تاريخية مرجعية لمرحلة فاصلة في علاقة المغرب بباقي أشقائه وأصدقائه الأفارقة، ومن حيث المحتوى والرسائل التي بعث بها جلالته بخصوص الإشكالات والمعضلات الحقيقية التي تواجهها أفريقيا، مضيفًا أنه شكل مرافعة أخرى تعزز العمل الميداني والزيارات الناجحة بكل المقاييس التي قام بها ملك المغرب لعدد كبير من البلدان الأفريقية، وفق رؤية تفضل التعاون والشراكة جنوب- جنوب، وتتأسس على تقاسم الخبرات ووسائل تحويل الإمكانيات إلى ثروات.

وفي السياق ذاته، أكد الحبيب المالكي أيضا أن عودة المملكة إلى عائلتها المؤسسية الأفريقية تملي علينا كمؤسسة تشريعية مسؤولية كبرى في مجال الدبلوماسية البرلمانية لمواكبة هذه العودة إلى مختلف مؤسسات الاتحاد الأفريقي، وتجسيد انضمام المجلس إلى المنظمة البرلمانية للاتحاد، مع ترسيخ علاقاتنا الثنائية مع البرلمانات الوطنية، على أساس تكثيف التشاور السياسي والتعاون في مجالات التشريع والمراقبة وتقييم السياسات العمومية وتقاسم مهاراتنا وخبراتنا.

وأبرز أنه إلى جانب التصديق على الاتفاقيات التي أبرمها المغرب في الفترة الأخيرة مع عدد من الأشقاء الأفارقة، فإننا مطالبون من خلال الدبلوماسية البرلمانية، بمواكبة الدبلوماسية الرسمية، في أفق تعزيز فرص الاستثمار للرأسمال الوطني العمومي والخاص دعما للشراكات مع باقي البلدان الأفريقية.

ولفت المتحدث ذاته إلى أن " التحولات والظواهر الجديدة على الصعيدين الجهوي والدولي، ومستلزمات تحصين المكتسبات التي حققها المغرب والدفاع عن مصالحه العليا في محيط بقدر ما يحمل من آمال وما يتيحه من مؤهلات وإمكانيات، بقدر ما يطرح أيضا تحديات وتساؤلات مقلقة، تستوجب الحرص على إعمال مقتضيات الدستور، واضطلاع المجلس بأدواره الرقابية والتشريعية، واتخاذ المبادرات التي يقتضيها الراهن الوطني والجهوي".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحبيب المالكي يكشف عن أهم إنجاز شهده مجلس النواب المغربي الحبيب المالكي يكشف عن أهم إنجاز شهده مجلس النواب المغربي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib