فرص واعدة للحصول على مزيد من الطاقة المتجددة وبوتيرة أسرع
آخر تحديث GMT 07:24:51
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

فرص واعدة للحصول على مزيد من الطاقة المتجددة وبوتيرة أسرع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فرص واعدة للحصول على مزيد من الطاقة المتجددة وبوتيرة أسرع

الرئيس التنفيذي لشركة أكوا باور
القاهرة ـ المغرب اليوم

صرّح الرئيس التنفيذي لشركة أكوا باور، بادي بادماناثان، بأنّه رغم إنجاز العديد من مشاريع الطاقة في مصر مؤخراً، فإن أكوا باور ترى فرصاً واعدة للحصول على مزيد من الطاقة المتجددة وبوتيرة أسرع، وذلك من أجل استبدال محطات توليد الطاقة التي تعمل على الوقود الأحفوري بفعالية متدنية، وبالتالي تخفيض معدل الكلفة الإجمالية لتوليد الكهرباء وتقليل محتوى الكربون في الوقت نفسه.

وجاء تصريح بادماناثان في "مؤتمر مصر للطاقة المتجددة"، حيث قال: "كلفة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، التي باتت تنافس فعلاً تعرفة الكهرباء التي يتم توليدها باستخدام الوقود الأحفوري للكيلو واط-ساعة، يمكن تخفيضها أكثر حتى في الأوقات التي تكون فيها أسعار الفائدة على ارتفاع، إذ تواصل التقنيات الحديثة تخفيض الكلفة.

لكن الحكومات تحتاج كذلك إلى دعم القطاع عبر وضع الأطر التنظيمية الآيلة إلى إزالة أعباء الرسوم الجمركية والضرائب على الكهرباء، التي تعتبر سلعة أساسية وحيوية لتطوّر البشرية وللحياة نفسها".

وأشار بادماناثان كذلك إلى أنه رغم موافقة كافة الدول على القيمة العالية التي توفرها الطاقة المتجددة وإعلانها برامج طموحة للحصول عليها، فإن الجمود المؤسسي ومحدودية إمكانات ومعارف المؤسسات ما زالت تبطئ وتيرة اعتماد الطاقة المتجددة.

من جهته، قدّم الأمين العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، عدنان أمين، تقرير مؤتمر مصر حول النظرة المستقبلية للطاقة المتجددة الذي أعدّته "آيرينا" بالتعاون مع هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة. وقد سلّط التقرير الضوء على الخطوات المطلوبة، أكانت تشريعية أو مالية أو متعلقة بالسياسات وبناء القدرات، لرفع النسبة الطموحة المحددة حالياً من حجم توليد الطاقة في مصر لتصبح طاقة متجددة بحلول العام 2035 من 42 إلى 53 في المئة، ما من شأنه خفض تكاليف الطاقة في مصر بمقدار 900 مليون دولار أميركي في السنة وتقليل آثار تلوث الهواء على صحة الناس والبيئة، التي تشكّل توفيراً إضافياً للاقتصاد المصري قدره 8.1 بليون دولار في السنة.

وشدد أمين على انّ حكومات دول عديدة تتخذ إجراءات قانونية في اتجاه تعزيز حصة الطاقة المتجددة عبر الاستفادة من القطاع الخاص ودمج مصادر المال العام المحدودة مع التمويل المتوفر من القطاع الخاص.

الدكتور محمد الخياط، الرئيس التنفيذي لهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، ركّز على توجّه ورؤية مصر ووزارة الكهرباء حول تعزيز استخدام الطاقة المتجددة – وهي استراتيجية أدّت إلى إطلاق مشروع مجمع الطاقة الشمسية الفوتوفولطية (Benban) شمالي أسوان.

وعلّق الخياط قائلاً: "المشاريع المبنية باعتماد نموذج التمويل "BOT" (بناء-تشغيل-انتقال) تعتبر جاذبة للمستثمرين في مجال الطاقة في مصر. وكذلك الأمر، تعتبر برامج الدعم والحوافز التي تقدّمها المؤسسات المالية الدولية لدعم تمويل المشاريع في قطاع الطاقة جاذبة للاستثمارات أيضاً".

وسلّط الخياط الضوء على الدور المحوري الذي سيلعبه القطاع الخاص في تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة وتحديد الاستراتيجية المستقبلية لمصر في تنويع مصادر الطاقة، مشيراً إلى أن التركيز يجب أن يتجّه نحو تعزيز قدرات تخزين الطاقة والاعتماد على مصادر غير الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. كما شدد على الحاجة إلى العمل على خطط ديناميكية تتناسب مع اتجاهات السوق وتجذب الاستثمارات المباشرة لمشاريع الطاقة المتجددة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرص واعدة للحصول على مزيد من الطاقة المتجددة وبوتيرة أسرع فرص واعدة للحصول على مزيد من الطاقة المتجددة وبوتيرة أسرع



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
المغرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib