أحمد عز يؤكد أن كيرة والجن مثل أفلام الأبيض والأسود
آخر تحديث GMT 10:55:36
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

أحمد عز يؤكد أن "كيرة والجن" مثل أفلام الأبيض والأسود

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد عز يؤكد أن

النجم أحمد عز
القاهرة ـ سعيد الفرماوي

"عبدالقادر الجن".. شخصية جديدة تنضم إلى ما يقرب من 50 شخصية أخرى قدمها في مشواره الفني، ولكنه انجذب لها بشكل وطريقة مختلفة، فهي المرة الأولى سينمائيا التي يقدم فيها عملا يعتمد على رواية، وإن كان قدم هذا من قبل في الدراما التلفزيونية من خلال"أبو عمر المصري" ولكنه أكد في حواره معنا أن "عبدالقادر" في فيلم "كيرة والجن"، المطروح حاليا في السينمات في مصر والوطن العربي، شخصية غير عادية، وأنه تحمس لها منذ قراءتها في الرواية، فما كتبه المؤلف أحمد مراد أعجبه حتى قبل معرفته بتحويلها لفيلم سينمائي، وأنه سيكون أحد أبطاله.

إنه النجم أحمد عز الذي يؤكد أن "الجن" بعيد تماما عن شخصيته وإن كان "العند" يجمع بينهما دائما.

*ما الذي جذبك للمشاركة في فيلم "كيرة والجن"؟

**كل عناصر الفيلم تجذب أي فنان ليكون واحدا من المشاركين فيه، بداية من النجوم الكبار الموجودين فيه مثل كريم عبدالعزيز وسيد رجب وهند صبري وغيرهم، بالإضافة إلى جميع ضيوف الشرف.

فقد كان لي الشرف أن أكون متواجدا معهم، كما أن نوعية هذا الفيلم من الأفلام التي تعيش، مثل أفلام الأبيض والأسود التي تعلق بها الجمهور، كما أنني تحمست للشخصية فأنا لم أقدمها من قبل.

*قبل عملك في الفيلم، هل قرأت الرواية أو سمعت عنها؟

**قرأت الرواية قبل أن يفكر أي شخص في تحويلها لفيلم، وحتي قبل معرفتي بتحويلها لفيلم سينمائي، وكانت من الروايات اللي عجبتني جدًا وتمنيت إنها تتحول لفيلم سينما. فقد كنت أري الشخصيات وخيالاتها تتحرك أمامي وقت قراءتها، فقد قدمت الرواية الحالة النفسية لكل شخصية فيها.

وبعد ذلك تفاجأت باتصال من مروان حامد يبلغني أنه سيحول الرواية لفيلم ويريد مني المشاركة فيه. سعدت جدا بالشخصية التي أقدمها في الرواية، ثم بدأت جلسات العمل والحمدلله خلصنا على خير.

*هذا هو التعاون الأول بينك وبين المخرج مروان حامد فكيف وجدته؟

**هو يعرف جيدا ماذا يريد أن يفعل في أي عمل، ويركز في عمله بشكل كبير لذلك يكون العمل النهائي متميزا، وهو مخرج كبير وأعماله تتحدث عنه. فقد أعطى للفيلم ثقلا مهماً وكبيرا؛ فهو من المخرِجين الموهوبين الذين يستطيعون أن يخرِجوا من أبطال العمل أفضل ما لديهم من طاقات تمثيلية.

*الفيلم واجه العديد من الصعوبات حتى ظهر اليوم للنور.. أليس كذلك؟

**بالتأكيد، 3 سنوات من التحضيرات والتصوير تخللتها بعض التعطيلات بسبب كورونا وغيرها، بالإضافة إلى وجود كم كبير من الديكورات والتصوير خارج مصر. فقد كانت معظم المشاهد في المجر وسط جو شديد البرودة، وأغلب المشاهد ليلية وبسبب الحقبة الزمنية جعلت التنفيذ صعبا بشكل كبير، وغيرها من التفاصيل والتحديات التي واجهناها لتنفيذ هذا العمل. ولكن تَغَلّبنا عليها بالعمل والاجتهاد.

فما تم تقديمه في الفيلم مجهود جَبّار، تُشكر عليه شركة الإنتاج، فأن يكون زمن الفيلم وديكوراته وأزياء أبطاله متوافقة مع الفترة الزمنية التي تم تصوير الفيلم فيها، وهي أكثر من 100 عام، فكل من بالفيلم هم أبطال، سواء من تأليف أو إخراج أو إنتاج أ وفريق العمل بالكامل.

*وكيف كان استعدادك للشخصية؟

**كان لي استعدادت خاصة، فقد قرأت العديد من المراجع الخاصة بالفيلم والتي تتناول تلك الحقبة الزمنية من تاريخ مصر، بالإضافة إلى المعلومات التي كانت لدي مما درسناه في المدراس، وأفلام الأبيض والأسود التي تناولت جزءا من تلك الحقبة، منها "بين القصرين" و"السكرية".

ففيلم "كيرة والجن" لا يشبه أي عمل تم تقديمه في السابق لأن التقليد ليس في صالحنا، بالإضافة إلي جلسات العمل والتحضيرات والتي ضمت مناقشات كثيرة حول الشخصية وتفاصيلها.

*واضح أن الأكشن في الفيلم مختلف تماما عن الأفلام التي قدمتها من قبل.. حدثنا عن ذلك

**بالفعل، لأن مروان حامد لا يترك أي تفصيلة دون الدخول في تفاصيلها الدقيقة، وعمل بروفات مكثفة عليها، كما أن كل شيء في هذا الفيلم مختلف، حتي المشاجرات خلال هذه الفترة الزمنية مختلف، فكل ما سيراه الجمهور في الكادر متعلق بـ 1919.

*ألا تشعر بالقلق من الأفلام التي تقدم فترة زمنية محددة، أو بمعني أدق الأعمال التاريخية؟

**الجودة دائما هي ما تجذب الجمهور لأى عمل فني، فلأول مرة يتحدث عمل سينمائي عن حقبة زمنية مختلفة ويناقش الاحتلال، ولكن لا أشعر بالقلق لأن فيلم "كيرة والجن" تعب الجميع من أجل أن يظهر بشكله النهائي. وسؤالك يذكرني بفترة طرح فيلم "الممر" بدور العرض السينمائي، حيث أبدى الكثيرون خشيتهم من عدم تحقيق الفيلم النجاح المرجو منه، كونه ينتمي لنوعية الأفلام الحربية التي تقرر نزولها في موسم عيد الفطر. ولكنه حقق نجاحاً كبيراً آنذاك على مستوى شباك التذاكر، وكذلك عند عرضه على شاشات التلفزيون. وأعود أكرر مجددا أن الجمهور أصبح واعيا تجاه ما يقدم له من أعمال فنية، ومن هذا المنطلق لا أتوانى عن بذل قصارى جهدي في أعمالي، ويظل عامل النجاح بمثابة كرم إلهي لا يمكن التدخل فيه.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

منذر رياحنة يكشف عن علاقته بالفنان أحمد عز

أحمد عز يعمل لصالح المخابرات في فيلم بغداد 2003 للمرة الرابعة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد عز يؤكد أن كيرة والجن مثل أفلام الأبيض والأسود أحمد عز يؤكد أن كيرة والجن مثل أفلام الأبيض والأسود



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib