حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية
آخر تحديث GMT 10:42:11
المغرب اليوم -

تسارع وزارة الداخلية الزمن للحسم والتأشير على اللائحة النهائية المرتقبة

حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية

وزارة الداخلية المغربيه
الرباط _ المغرب اليوم

تصدَّرت الحركة الانتقالية المرتقبة لـ"عمال الأقاليم وولاة الجهات" اهتمامات الصحف المغربية، فنستهل قراءة رصيف صحافة الثلاثاء من "المساء"، التي ورد بها أن هناك حركة انتقالية مرتقبة لعمال الأقاليم وولاة بعض الجهات تزامنا مع عيد العرش، إذ تسارع وزارة الداخلية الزمن للحسم والتأشير على اللائحة النهائية المرتقبة التي تضم أسماء عمال الأقاليم وولاة بعض الجهات من الجيل الجديد لتعيينهم في إطار حركة انتقالية لرجال الإدارة الترابية. ونسبة إلى مصادر الجريدة فإن هذه الحركة ستكون مناسبة لترقية بعض رجال السلطة، ضمنهم باشاوات ورؤساء لأقسام الشؤون الداخلية. كما يترقب عمال عمالات وأقاليم من المغضوب عليهم هذه الحركة الانتقالية التي ستعصف ببعضهم وتدخلهم إلى وزارة الداخلية بدون مهمة.

ونقرأ في "المساء"، أيضا، أن مصابة بفيروس كورونا وضعت حملها في مصحة خاصة بمكناس تسببت في حالة استنفار بين أفراد لجنة اليقظة والسلطات المحلية والأمنية ومندوبية الصحة، إذ تم الانتقال إلى المصحة المذكورة وإجراء الفحوصات والتحاليل المخبرية لأكثر 120 عنصرا من الممرضين والمساعدين والإداريين، إلى جانب 20 طبيبا و20 نزيلا، غير أن التحاليل المخبرية أكدت عدم وجود أي أثر للعدوى بفيروس كورونا بين الخاضعين للتحاليل المخبرية. ونشرت الجريدة ذاتها أن عددا من برلمانيي حزب العدالة والتنمية طالبوا رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، بتقديم دعم لمراكز اللغات والتقوية. وقُدِّم الطلب على شكل سؤال كتابي من طرف برلمانيي الحزب بمدينة سلا، يهدف إلى حصول هذه المراكز على الدعم من خلال إدراجها في خانة الأنشطة المتضررة التي تحق لمستخدميها المنخرطين في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي الاستفادة من التعويض الجزافي عن التوقف عن العمل.

وإلى "العلم"، التي كتبت أن بناء المغرب قاعدة عسكرية بمنطقة القصر الصغير أثار قلقا لدى الأوساط العسكرية الإسبانية، إذ اعتبرت صحيفة "الإسبانيول" أن المملكة المغربية تحولت إلى منافس لإسبانيا على المستوى العسكري، من خلال بناء قاعدة عسكرية بمدينة القصر الصغير بالقرب من الميناء المتوسطي، ستسمح في إطار العلاقات المغربية الأمريكية للبحرية الأمريكية بالرسو فيها ومغادرتها قبل دخولها مياه البحر الأبيض المتوسط، وهو ما سيجبر إسبانيا على تقديم تنازلات إقليمية.وفي حوار مع المنبر ذاته أورد محمد عبود، رئيس الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم بالمغرب، أن القطاع بات ينهار بشكل سريع، وأن جائحة كورونا عرت القطاع الذي كان يعاني منذ تسع سنوات متتالية، وأن ديون مربي الدجاج تجاوزت 502 مليار سنتيم، تكبدها القطاع خلال أشهر جائحة كورونا.

وشدد محمد عبود على ضرورة تدخل المسؤولين لمراجعة أثمان المواد الأولية التي تدخل في عملية الإنتاج، والتي تخضع للاحتكار، ما يبقيها مرتفعة الأسعار رغم انهيارها في السوق الدولية، مع تركيزه على ضرورة حماية المستهلك لخطورة بعض المنتجات التي تشحن للسوق قصد الاستهلاك البشري؛ فيما توجه في دول أخرى مثل فرنسا للاستهلاك الحيواني، وعلى سبيل المثال دجاج الأقفاص المخصص للبيض، الذي يربى في ظروف جد سيئة، بالإضافة إلى ضعف جودة المواد الأولية المستوردة، التي لا تخضع لأي مراقبة مخبرية، ما يجعلها تهدد صحة المستهلك.

من جهتها أفادت "أخبار اليوم" بأن مضاعفات صحية كادت أن تودي بحياة أحد الأطر الطبية الذين أصيبوا بفيروس كورونا في بؤرة مستشفى محمد الخامس، وذلك بسبب نفاد مخزون دواء "Dexaméthasone" من مستشفيات مدينة طنجة؛ فلولا أن تم العثور في آخر ساعة على علبة من الدواء المذكور في مستشفى مدينة أصيلة لكان أحدهم في عداد الهالكين الذين فتك بهم فيروس كورونا.وكتبت "أخبار اليوم"، أيضا، أن الحالة الوبائية في المغرب عرفت عدم الاستقرار بسبب انفجار بؤر مهنية في عدد من المدن، وذلك على بعد أيام قليلة من تاريخ رفع حالة الطوارئ الصحية بالمغرب في 10 يوليوز الجاري. ورغم الخطاب الرسمي المطمئن، الذي يؤكد احتواء المغرب للأزمة، إلا أن منظمة الصحة العالمية أكدت أن العالم مازال بعيدا عن احتواء جائحة كورونا، وأن أسوأ مراحل الجائحة لم تأت بعد.

في هذا الشأن قال عبد الرحمان بن المامون، مدير مديرية الأوبئة السابق بوزارة الصحة، إن الوضعية الوبائية غير مطمئنة في المغرب، مضيفا أن الخطاب الرسمي المطمئن يجب التعامل معه بحذر، لأن الفيروس مازال موجودا وفعاليته لم تتغير . وبخصوص رفع حالة الطوارئ الصحية قال بن المامون: "لا أعتقد أن المغرب سيرفعها، وسيستمر رفع الحجر. وأينما كانت البؤر سيتم إغلاق المنطقة كما هو معمول به في جميع الدول". ويرى المدير السابق لمديرية الأوبئة في المغرب أن الوباء غير طبيعته، إذ كان في البداية يضرب في أي اتجاه، أما اليوم فينتشر، ولديه طابع محوري في المدن الكبرى والمصانع والفئات العمرية الشابة.

قد يهمك ايضا

الصحف المغربية ترصد تفضيل "الكلوروكين" في "علاج كورونا"

الصحف المغربية تتغنى بتألق لاعبيها في الدوري المصري

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية حركة انتقالية تنتظر عمال الأقاليم وولاة الجهات تتصدَّر اهتمام الصحف المغربية



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 10:42 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

داليا البحيري تُبدي إعجابها بمدينة طنجة المغربية
المغرب اليوم - داليا البحيري تُبدي إعجابها بمدينة طنجة المغربية

GMT 09:44 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

ملك البحرين يتلقى برقية من رئيس جمهورية الفلبين

GMT 21:14 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 19:13 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل فتاة على يد شخص أربعيني في مدينة أغادير

GMT 05:50 2018 الأربعاء ,12 أيلول / سبتمبر

كيندال جينر تتألق بفستان جذاب باللون الأبيض

GMT 08:06 2018 الخميس ,06 أيلول / سبتمبر

"ليستر " تكشف عن أسرع سيارة للدفع الرباعي

GMT 12:11 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

مقتل عبد الله صالح على يد الحوثيين يشعل الغضب في اليمن

GMT 14:52 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

الرجاء تألق عالميًا قبل مجيء بودريقة

GMT 00:32 2017 الإثنين ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتور مجدي حمدان يقدم 3 خطوات أساسية لتغيير الذات

GMT 12:07 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

الفأر الجبلي يستطيع مضغ لوح خشبي بكُبر علبة الكوكاكولا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib