هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني
آخر تحديث GMT 11:02:42
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني

عدوان إسرائيلي على سوريا
دمشق ـ المغرب اليوم

لا حدود للضربات الإسرائيلية في سوريا ضد وجود حزب الله وإيران. تل أبيب تعهّدت بقطع ما أسمهتها "شرايين الحياة" في سوريا، التي تمر عبرها الأسلحة المهربة إلى حزب الله في لبنان.

ليُطرح السؤال عن مدى قدرة الحكومة السورية على ضبط وجود حزب الله والميليشيات الإيرانية في مناطق نفوذها، وما هي قدرة دمشق للإمساك بمفاتيح تبعد سوريا عن خطر الحرب، وأي دور ستلعبه موسكو، في منع تهريب السلاح إلى لبنان عبر أراضي السورية.

الضربات على سوريا لم تقتصر على إسرائيل، بل أعلنت القيادة الأميركية الوسطى ضرب تسعة أهداف موالية لإيران في سوريا.

وأشارت القيادة الأميركية في بيان، إلى أن الضربات التي تُنفذها واشنطن في سوريا تهدف للحد من قدرة الجماعات المدعومة من إيران على تخطيط، وشن هجمات جديدة ضد القوات الأميركية في المنطقة.

على الضفة الأخرى، أشاد الرئيسُ السوري بشار الأسد، بما سماها "حركات المقاومة" في لبنان وغزة، وذلك خلال كلمة له في القمة العربية والإسلامية في الرياض.

إيران وحزب الله.. تساؤلات بشأن قدرة دمشق على ضبط وجودهما

ولأن روسيا تُعد لاعبا أساسيا في سوريا، وقد يكون تعاونها في تسوية دبلوماسية في القتال بين إسرائيل وحزب الله جزءًا مهما، أفادت "إذاعة الجيش الإسرائيلي" قبل أيام، بأن كبير مستشاري نتنياهو رون ديرمر أجرى زيارة سرية لروسيا قبل أيام سعياً للتوصل إلى تسوية مع لبنان.

وذكرت في تقرير أنه من المتوقع أن تلعب روسيا دوراً مهماً في اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار، إذا تم التوصل إليه بين إسرائيل وحزب الله، وذلك لضمان تغيير الوضع في لبنان ومنع تسليح حزب الله عن طريق سوريا.

    قرار سوريا هو قرار نهائي بعدم الدخول في الحرب، واتخذ تحديدا منذ بداية طوفان الأقصى.
    وزير الخارجية الإيراني الراحل حسين أمير عبد اللهيان عندما زار دمشق طلب من الرئيس الأسد التدخل في الحرب ضمن مفهوم وحدة الساحات.
    كان رد الأسد أن حماس شاركت في الحرب ضد النظام وأن الحرب في غزة ستأتي بالخراب والتهلكة على من يشارك فيها.
    الكلام عن قدرة روسيا على التأثير في القرار السوري كلام جديد جاء بعد الانتخابات الأميركية.
    يقال أن وفدا روسيا زار إسرائيل لمناقشة الموضوع.
    الدور الروسي ينحصر في ضبط الجبهة مع إسرائيل وعدم تمدد المليشيات، روسيا هي الطرف الوحيد القادر على لعب هذا الدور.
    أعتقد أن هناك قرارا استراتيجيا من الرئيس الأسد بعدم دخول الحرب وهناك رغبة للإندراج داخل البوتقة العربية.

من جانبه، قال الخبير في الشؤون السياسية والعسكرية، العميد تركي الحسن:

    إسرائيل تستهدف الداخل السوري، وبالتالي الدفاعات السورية في سياق ما تمتلكه من إمكانيات تسقط الأهداف الإسرائيلية.
    تقارن سوريا بين كيفية الرد على الصواريخ الإسرائيلية التي تستهدف الأراضي السورية، وبين الرد على الأراضي الفلسطينية.
    الرد يقوم على اعتبارات الإمكانيات، والقرار.
    في تقدير القيادة السورية أن الضربات يمكن استيعابها أو سنذهب للحرب.
    حتى إسرائيل لا تريد أن ينزلق ما يحدث نحو الحرب.
    سوريا تقدم كل الدعم لمحور المقاومة والسلاح تم تمريره من الأراضي السورية.

قد يهمك أيضا:

استنفار واعتقالات في ريف دمشق بعد مقتل قائد مجموعة مخابرات

هجوم إسرائيلي يستهدف مواقع في ريفي حلب وإدلب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني هل دمشق ستأخذ زمام المبادرة في ضبط الوجود الإيراني



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib