دراسة جديدة تكشف أنّ معظم الطلاب يستهينون بأحزان بعضهم البعض
آخر تحديث GMT 08:50:19
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

بيّنت أنّ "جيل رقائق الثلج" يعاني من الكآبة وهاجس حب الذات

دراسة جديدة تكشف أنّ معظم الطلاب يستهينون بأحزان بعضهم البعض

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة جديدة تكشف أنّ معظم الطلاب يستهينون بأحزان بعضهم البعض

الطلاب يستهينون بأحزان بعضهم البعض
لندن - ماريا طبراني

يستهين طلاب الجامعات، كثيرًا، بشعور أقرانهم بالضيق، وارتفعت تقارير مشكلات الصحة العقلية بين المراهقين والشباب، إلا أن الأبحاث الجديدة تشير إلى أنها غير واضحة نسبيًا للصعوبات التي يواجهها أقرانهم، ووجد الباحثون في جامعة نيويورك أنّه في حين أنّ الطلاب يلتقطون التلميحات والتغيرات في سلوكيات الآخرين والحالة المزاجية عندما يعيشون في أماكن قريبة، فإنهم قد يفشلون في إدراك كم يعاني ويقاسي رفاقهم، ويحثّ مؤلفو الدراسة على أنّ تدريب الطلاب على التعرّف على علامات مشاكل الصحة النفسية والانتباه إليها يمكن أن يؤدي إلى تشخيص مبكر قبل وصول الشباب إلى مستويات الانهيار، وبالفعل في عام 2018، كان هناك 8 حالات إطلاق نار في المدارس في الولايات المتحدة، مما يزيد من المخاوف من أن مشكلات الصحية العقلية للشباب لا يلاحظها أحد لفترة طويلة جدا، فبعد أن قتل نيكولاس كروز البالغ من العمر 19 عامًا 17 شخصًا في مدرسته الثانوية السابقة في فلوريدا الأسبوع الماضي، يبدو أن قصص سلوكه المثير للانزعاج والضائقة العاطفية التي واجهها كروز قد ظهرت من كل جانب، ومع ذلك، وبعد أن خرج من العلاج، لم يقدر أحد من المحيطين ب كروز مدى خطورة أعراضه وكيفية التعامل معها، فالانتقال من المدرسة الثانوية إلى بيئة أكثر استقلالية وذات ضغوطات عالية بالكلية يمكن أن يكون تحديا غير مسبوق للطلاب.

وواجه واحد من كل خمسة طلاب في الجامعات، هذا التحدي مع الضغوط الإضافية لحالة الصحة العقلية القابلة للتشخيص - ولكن في كثير من الأحيان غير مشخصة، وفقا للتحالف الوطني للأمراض العقلية، وبالنسبة إلى 75% من الناس، تحدث الحلقة الأولى من اضطراب الصحة العقلية قبل سن 24 عامًا، وهذا يعني أن الكلية قد تكون هي المرة الأولى لحدوث مثل هذه الظروف.

وقال مؤلف دراسة تشى شو، وهو طالب الدكتوراه في جامعة نيويورك، إنّه "على الرغم من أن الكلية هي وقت ممتع، إلا أن كثير من الطلاب يشعرون بالضغط الأكاديمي والاجتماعي، وهذا يمكن أن يؤدي إلى محنة خطيرة"، ومن بين طلبة الجامعات الذين يسعون للحصول على المشورة، ذكر أكثر من 41 في المائة أنهم يشعرون بالقلق، بينما يعاني 36 في المائة آخرون مع الاكتئاب، وتزايدت هذه الأرقام في السنوات الأخيرة، وفقا لما ذكرته الجمعية الأمريكية للطب النفسي، وأكثر من 62 في المائة من طلاب الجامعات الذين توقفوا عن الدراسة وتركوا المدرسة فعلوا ذلك بسبب مشكلات الصحة النفسية، وأظهرت الأبحاث أن العديد من هؤلاء لا يشعرون بأن لديهم إمكانية الحصول على الرعاية التي يحتاجونها في الحرم الجامعي.

وتقدم معظم الجامعات موارد الإرشاد والمشورة، فضلا عن معلومات عن الصحة العقلية والتعامل مع الإجهاد، ولكن 34.2 في المائة من الطلاب أفادوا بأن كليتهم كانت غائبة عما يجري، وفقا لإحصاءات نشرتها الجامعة ولاية تشادرون، وفي الدراسة التي نشرت في نشرة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي، قام الباحثون بمسح 187 زوجًا من زملائهم من نفس الجنس حول مدى التوتر والإجهاد الذي يشعرون به، وكيف يعتقدون مدى توتر وإجهاد رفيقهم في نفس الغرفة مرتين على مدار العام الدراسي، وعندما زاد مستوى الكآبة لدى الطالب بمرور الوقت، مال زميله إلى الكشف عن التغيير، ولكن مستويات الكآبة المبلغ عنها ذاتيا كانت أعلى باستمرار من تقييمات رفقائهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة جديدة تكشف أنّ معظم الطلاب يستهينون بأحزان بعضهم البعض دراسة جديدة تكشف أنّ معظم الطلاب يستهينون بأحزان بعضهم البعض



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib