اتصالٌ من د خاطر
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

اتصالٌ من د. خاطر!

المغرب اليوم -

اتصالٌ من د خاطر

محمد أمين
بقلم : محمد أمين

تلقيت أمس اتصالًا من الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، وأرسل لى ردًا يعلق فيه على ما كتبته عن تعثر البحث العلمى فى مركز الجينوم، كما يعلق على مشكلة الدكتور أحمد شقير.. وكنت قد طلبت من الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى، أن يطلب حضور الدكتور أحمد شقير، فى اجتماع المجلس الأعلى للجامعات ليستمع له ويحكى كيف تضرر عمله البحثى، وكيف تم تشتيت فريقه العلمى!.

والحقيقة اكتشفت من الاتصال أن الدكتور خاطر يكن تقديرًا كبيرًا للدكتور شقير، ويقدر مكانته العلمية العالمية، وقال إننى تلقيت مذكرة من مدير المركز ضد الدكتور شقير فرأيت أنه لا يصح أدبيًا ولا علميًا أن أحقق معه فى شكوى!.

القاعدة أننى لا أكتب دفاعًا عن أحد، لسبب شخصى، ولا استهدافا لأحد لأسباب شخصية، كان دافعى هو دعم البحث العلمى الذى تأثر، وانطلاقًا من تقدير خاص واحترام كبير لسمعة جامعة المنصورة، وللأسماء الكبيرة التى عرفتها؛ الدكاترة محمد عبدالوهاب وجمال شيحة والدكتور شقير وطبعًا الدكتور غنيم الذى له مكانة خاصة علمية وسياسية!، وكل هذا اتفقنا عليه فوجدت الرجل قمة فى الاحترام خاصة عندما كان يتحدث عن الدكتور شقير فى غيابه!.

وغدًا أنشر سطورًا من الدكتور شريف خاطر لتوضيح الأمر، ولكن هناك اتفاق على تسهيل البحث العلمى للدكتور أحمد شقير وغيره، وأن يظل التقدير كما هو للدكتور شقير، لا يغير النشر من الأمر شيئًا، فهى ليست شكوى الدكتور شقير، كما أن ما كتبته من معلومات توافرت لى، وأرجو ألا أكون قد تجاوزت الحقيقة.

وهذا رد بتصرف من الدكتور شريف خاطر يقول فيه: «بادئ ذى بدء، فإن جامعة المنصورة هيئة علمية وبحثية عامة عريقة تقدر علماءها وباحثيها، إيمانًا منها بأهمية البحث العلمى فى رفعة مصرنا الحبيبة. ويظهر هذا التقدير من جانبها فى تمكينهم من نشر أبحاثهم العلمية، وفقًا للإمكانيات التى تسعى إلى توفيرها، فضلًا عما تقدمهم لهم من دعم مادى ومنح للتميز والنشر الدولى لهذه الأبحاث، دعمًا لمشروعاتهم البحثية. وما كانت جامعة المنصورة فى ضوء ما تقدمه من دعم مادى ومعنوى، لتعرقل مسيرتها العريقة فى سبيل خدمة البحث العلمى».

«وحرصًا من جامعة المنصورة على توضيح الحقائق لما تم نشره من بيانات لها مردود سلبى على الجامعة، ومع إقرارنا مع حق الصحافة فى البحث عن الحقيقة ونشرها للجمهور، إلا أنه يتعين علينا الرد على ما يتم تداوله».

وأرسل لى محاضر اجتماعات ليدلل على الدعم المادى والمعنوى الذى يقدمه للمركز، وإشراف الدكتور شقير على رسائل علمية للماجستير والدكتوراه.

وأخيرًا، فإن الجامعة قدمت للمعمل مبالغ تصل إلى 600.000 جنيه، منها 500.000 من حساب البحوث بالجامعة، و100.000 من حساب أمراض الكلى والمسالك البولية لاستمرار البحث العلمى.

وأخيرًا، أشكر الدكتور شريف خاطر على تعاونه، ونظرته الإيجابية لدور الصحافة، وأتمنى له التوفيق فى خدمة البحث العلمى والعلماء.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتصالٌ من د خاطر اتصالٌ من د خاطر



GMT 19:37 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وانفقأ دُمّل إدلب

GMT 14:38 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الحضارة بين العلم والفلسفة أو التقنية والإدارة

GMT 14:35 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

التسمم بالرصاص وانخفاض ذكاء الطفل

GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib